أسباب سفر اللبنانيين إلى مدينة أضنا التركية الخالية من المعالم السياحية
آخر تحديث GMT04:32:03
 العرب اليوم -

أسباب سفر اللبنانيين إلى مدينة أضنا التركية الخالية من المعالم السياحية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أسباب سفر اللبنانيين إلى مدينة أضنا التركية الخالية من المعالم السياحية

أسباب سفر اللبنانيين إلى مدينة أضنا التركية
بيروت _ العرب اليوم

50 دقيقة فقط تحتاجها طائرة Wings of Lebanon التابعة لشركة نخال للسياحة، والمتوجهة من مطار بيروت لتغط في مطار أضنا التركية، هذه المدينة وريفها اللذان يجمعان ما بين الصناعة والزراعة والأسواق التجارية.

ما إن تتحدث العربية في شوارع أضنا حتى يتلفت إليك عدد كبير من السواح اللبنانيين، الذين باتت تشكل بالنسبة إليهم هذه المدينة التركية وجهة سياحية جديدة، فما الذي يميز هذه المنطقة التركية الخالية من الآثار والمعالم السياحية؟ وما الذي يدفع اللبنانيين إلى التوجه إلى تركيا وأضنا تحديدا بهدف السياحة؟

بـ250 دولاراً فقط بإمكانك تمضية 3 أيام في أضنا، للتمتع لا بطقسها وتاريخها، بل بفنادقها المريحة وبكافة أنواع التسوق. فأضنا لا تطل على البحر ولا مرّت عليها حضارات عدة، بل يمرّ عليها لبنانيون متعطشون للراحة والتبضع بأسعار متدنية.

والتبضع في تركيا متعدد الأهداف، فحين تعاين زحمة أمام إحدى الصيدليات، اعلم أنهم لبنانيون يسارعون لشراء "المونة"، ومونة الدواء في تركيا "يا بلاش" بأسعاره المنخفضة التي يجد في قسم كبير منها اللبنانيون فارقاً كبيراً عن مثيلاتها في لبنان.

قد يهمك أيضاً :

"مهرجان مرسى دبي للموسيقى" يعود مجدداً مع مزيد من التسلية والتشويق

دناتا تستحوذ على حصة أغلبية في شركة حلول معلوماتية لصناعة السفر

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسباب سفر اللبنانيين إلى مدينة أضنا التركية الخالية من المعالم السياحية أسباب سفر اللبنانيين إلى مدينة أضنا التركية الخالية من المعالم السياحية



ثنائيات المشاهير يتألقون ودانييلا رحمة وناصيف زيتون يخطفان الأنظار في أول ظهور عقب الزواج

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 04:34 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو

فى مواجهة «حسم»!

GMT 18:42 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو

نانسي عجرم تدمج اللمسة المغربية في أحدث أعمالها

GMT 14:14 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو

عقلاء وحكماء في بطانة صانع القرار

GMT 15:54 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو

صحة غزة تعلن توقف الخدمة في 6 مرافق طبية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab