تنتظرك أمور مهمة خلال هذا الشهر
آخر تحديث GMT02:38:46
 العرب اليوم -

تنتظرك أمور مهمة خلال هذا الشهر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تنتظرك أمور مهمة خلال هذا الشهر

برج الأسد

مهنياً: تدخل شهراً مهماً جداً يزوّدك بطاقة كبيرة وإشراقٍ وعزمٍ على الربح والانتصار مع انتقال القمر الجديد العملاق في اليوم الاول الى برجك بالاضافة الى الكواكب مجتمعة في برجك الشمس والزهرة والمريخ فتكون الحرية حافزاً منشّطاً لقدراتك تتنفّس الصعداء فيزول خطر الحوادث والأزمات النفسيّة والعصبيّة، تاركةً مكانها لحيويةٍ مضاعفة ونشاطٍ وقدرات معنويّة جمّة. تتواصل مع فئات فادرة ونافذة، وتقوم بجهودٍ كثيرة لكي تتغلّب على المشاكل الماضية، وتخلق ظرفاً مناسباً لإطلاق مشروع جديد. لن يرهقك العمل حتى ولو تكدّس واضطررت إلى صرف النظر عن بعض الدعوات، تحقيقاً لطموحاتك. تتخلّى عمّن كان يزعج خطواتك غير آسفٍ، بل متحمّس لتطوّر يحصل في مشاريعك أو في مؤسسة تنتمي إليها. تستقرّ الأوضاع وتثمر جهودٌ لك ماضية. عزيزي الأسد، قد تتوفّر لك أيضاً فرصة جيدة، فلا تتردّد في قطفها قبل أن ينافسك عليها آخر. تجذبك المغامرات في ابتداء من تاريخ 23 مع انتقال الشمس الى برج العذراء التي تحمل اليك  إمكانات كثيرة وتحديداً في حياتك الشخصيّة كما المهنيّة. هذا لا يمنع من أنّ الجوّ قد يبدو ضاغطاً حوالى منتصف الشهر، بسبب مشاعر متناقضة تعيشها واهتمامات كثيرة تطرُق بابك ولست قادراً على مقاومتها. يتحدّث الفلك عن دين تسدّده، أو عن معروفٍ تردّه أيضاً، فتساعد مَن يطلب إعانتك وتسدي خدمة لأحد المقرّبين. حافِظ على استقرارك وابحث عن سعادتك وسِر على نمطٍ سريع، فكلّ تروٍّ وانتظار لا يؤدّي إلى الغرض المطلوب.

 عاطفياً: تزول الخلافات وحالات القلق في المجال الشخصي ويسود حوار بنّاء أكثر من السابق. مع وجود الشمس والزهرة كوكب الحب في برجك ما يزيدك إشراقاً ، فتطلّ على الآخرين واثقاً، رغم بعض الاختلاجات الداخلية. تشعر بالسعادة والارتياح فعيش اوقاتا حلوة برفقة الاصدقاء وافراد العائلة وتعرف لحظات من التناغم فريدة وتبدو اكثر التصاقا بالاجواء العائلية وتجد الامان بالقرب الاهل  والمقربين للعازب تشعر بالثقة المتبادلة ويؤدي الحبيب دوراً إيجابياً في إيجاد المخارج والحلول للتوصل الى الاستقرار والارتباط.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تعرَّف على أهم مواصفات برج الاسد والمال في حياته

مولود برج الأسد يتميز بالإخلاص والوقار والمسؤولية والقيادة والنبل

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تنتظرك أمور مهمة خلال هذا الشهر تنتظرك أمور مهمة خلال هذا الشهر



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab