هذا الشهر قد تتأرجح العواطف بين معاداة الحبيب أو ارضائه
آخر تحديث GMT02:38:46
 العرب اليوم -

هذا الشهر قد تتأرجح العواطف بين معاداة الحبيب أو ارضائه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هذا الشهر قد تتأرجح العواطف بين معاداة الحبيب أو ارضائه

الأبراج الفلكية

مهنيا: تدخل شهراً متعدد الوجوه ي يحمل اليك حرية في التصرف أكبر، ويعفيك من الأوضاع المزعجة التي عانيتها، قد لا تكون الفترة مثالية، لكنك تسجل خلالها تطوراً مقارنة بالأشهر الماضية. تراجع في البورصة او تطورات غير متوقعة على الصعيد المالي العالمي. معروف أن مولود الأسد لا يستسلم أمام العراقيل ، بل يتحداها إلى آخر لحظة.

عاطفياً: قد تتأرجح العواطف بين معاداة الحبيب أو ارضائه. إعتمد الجدية والوضوح، فإذا كانت الأيام العشرة الأولى واعدة على الصعيد الشخصي وتبشر بانسجام وربما بنشوء علاقة جديدة وبرفاهية معنوية، إلا أنك ابتداءً من النصف الثاني من الشهر.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هذا الشهر قد تتأرجح العواطف بين معاداة الحبيب أو ارضائه هذا الشهر قد تتأرجح العواطف بين معاداة الحبيب أو ارضائه



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab