قراءة الأعمال الأدبية لكبار المؤلفين ترفع المعنويات وتدفع لمزيد من المطالعة
آخر تحديث GMT17:25:15
 العرب اليوم -

قراءة الأعمال الأدبية لكبار المؤلفين ترفع المعنويات وتدفع لمزيد من المطالعة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قراءة الأعمال الأدبية لكبار المؤلفين ترفع المعنويات وتدفع لمزيد من المطالعة

لندن ـ يو.بي.آي

وجد باحثون بريطانيون ان قراءة الأعمال الأدبية لكبار الشعراء والمؤلفين باللغة الإنكليزية يوفر "دفعة كبيرة" للدماغ ما يرفع المعنويات ويحفز على الاستمرار بالمطالعة لفترات أطول. وأفادت صحيفة "ديلي تلغراف" البريطانية ان باحثين من جامعة ليفربول وجدوا ان أعمال وليام شكسبير ووليام ووردسوورث وأمثالهما تترك تأثيراً مفيداً على الذهن، ويرفع المعنويات بشكل كبير من خلال لفت انتباه القارئ وحثه على التفكير بنفسه. واستخدم الباحثون أجهزة لتصوير نشاط الدماغ عند قراءة متطوعين مقاطع من الأدب الإنكليزي الكلاسيكي كما كتبت في الأصل، وبعد ترجمتها إلى اللغة المعاصرة. وتبين ان الكتابات الأكثر إثارة للتحدي ولدت نشاطاً كهربائياً أكبر في الدماغ. ولاحظ الباحثون ان كل كلمة أو غريبة أو عبارة صعبة قرأها المتطوعون زادت من النشاط الدماغي، ودام هذا التأثير لفترة أطول وارتفع نشاط الدماغ إلى مستوى أعلى وتم تسجيل تشجيع على مزيد من القراءة. وقال أحد الباحثين فيليب ديفيس ان "هذا البحث يظهر قوة الأدب وتأثيره على العقل وقدرته على توليد أفكار جديدة". وأكد الباحثون انه تبين ان للشعر تأثيراً علاجياً، فيما يستمر العمل لتحديد تأثيره النفسي ومدى الفائدة العلاجية التي يوفرها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قراءة الأعمال الأدبية لكبار المؤلفين ترفع المعنويات وتدفع لمزيد من المطالعة قراءة الأعمال الأدبية لكبار المؤلفين ترفع المعنويات وتدفع لمزيد من المطالعة



ستيفاني عطاالله وزاف قصة حب تحولت إلى عرض أزياء أنيق تُوّج بزفاف ساحر

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 14:49 2025 الأحد ,08 حزيران / يونيو

كندة علوش توضح للمرة الأولى أسباب إخفاء مرضها
 العرب اليوم - كندة علوش توضح للمرة الأولى أسباب إخفاء مرضها

GMT 18:53 2025 الأحد ,08 حزيران / يونيو

عاجزون عن حل مشكلة الكلاب الضالة

GMT 12:32 2025 الأحد ,08 حزيران / يونيو

أي رسالة إسرائيلية للعهد بعد غارات الضاحية؟

GMT 18:56 2025 الأحد ,08 حزيران / يونيو

سلاح الحزب واللغة الخشبية… عدوا لبنان!

GMT 11:25 2025 الأحد ,08 حزيران / يونيو

السعودية والحج... مسيرة الأمن والأمان

GMT 18:51 2025 الأحد ,08 حزيران / يونيو

المعادلات المبتورة فى الشرق الأوسط!

GMT 14:49 2025 الأحد ,08 حزيران / يونيو

كندة علوش توضح للمرة الأولى أسباب إخفاء مرضها

GMT 15:15 2025 الجمعة ,06 حزيران / يونيو

أسهم تسلا تهبط 8% مع تصاعد الخلاف بين ماسك وترامب

GMT 08:12 2025 الإثنين ,09 حزيران / يونيو

الشبكة العنكبوتية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab