فارس الذهبي يوقع زفرة السوري الأخيرة في بيروت احتفالاً بعيد الثورة
آخر تحديث GMT02:28:36
 العرب اليوم -
هجوم إشغال وإنهاك منفرد، مما يشير إلى هجوم مرتقب " كثيف" ، وليس واضحًا في أي وقت يُنفَّذ من الساعات القادمة* *تفعيل الإنذارات في عدة مناطق إسرائيلية* *دفعة صاروخية حيدرية كبيرة* *تجاه الكيان الصهيوني* *الجبهة الداخلية للصهاينة : توقعوا* *هجوما ثقيلا.* البرلمان العربي يحذر من تداعيات التصعيد الجاري على الأمن في الشرق الأوسط الشرطة الإيرانية تعتقل 53 شخصا على صلة بإسرائيل فلسطين تحذر من الاستغلال الإسرائيلي للتصعيد وتعميق جرائمه في غزة والضفة الاحتلال يواصل اقتحام نزلة الشيخ زيد فى جنين ويستولى على 3 منازل تفجير انتحاري يستهدف كنيسة مار إلياس في دمشق وسقوط ضحايا التلفزيون الإيراني يعلن أنه تم إخلاء المنشآت النووية الثلاث في نطنز وفوردو وأصفهان قبل تعرّضها للقصف الأميركي .و أكد أنه لا يتوقع أي إشعاعات نووية، و كشف التلفزيون الإيراني أنه تم نقل كل اليورانيوم المخصب من المنشآت النووية مسبقًا ترامب يعلن تنفيذ هجوم على ثلاثة مواقع نووية إيرانية الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيلقي كلمة للشعب الأميركي من البيت الأبيض في تمام الساعة العاشرة مساءً بتوقيت واشنطن الخامسة صباحا بتوقيت مكّة المكرّمة *5 فجرًا بتوقيت مكة المكرمة*
أخر الأخبار

فارس الذهبي يوقع "زفرة السوري الأخيرة" في بيروت احتفالاً بعيد الثورة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فارس الذهبي يوقع "زفرة السوري الأخيرة" في بيروت احتفالاً بعيد الثورة

بيروت ـ وكالات

يوقع الكاتب فارس الذهبي، كتابه الجديد «زفرة السوري الأخيرة»، في بيروت، يوم الجمعة القادم، ضمن إطار تظاهرة منمنمات من أجل سوريا، التي تقام تكريمًا للفن السوري بعيد الثورة، والتي تقام في مسرح دوار الشمس في بيروت، بإشراف المخرج الكبير روجيه عساف. و«زفرة السوري الأخيرة»، هي كتاب مسرحي يحتوي على مسرحيتين تقاربان الحالة السورية والعربية بعيد أحداث ما أطلق عليه الربيع العربي، زفرة السوري الأخيرة. يقدم الكاتب في المسرحيتين عرضًا شاملا ودقيقًا وأحيانًا تفصيليًا للأسباب النفسية والظروف الاجتماعية والمكانية التي أدت إلى تغول الحكم الشمولي في بلداننا، ولاسيما في سوريا والعراق، حيث حكم حزب البعث بيد من حديد وأخرى من نار طوال ما يقارب نصف قرن. في المسرحية الأولى، «زفرة السوري الأخيرة» يقوم الكاتب بفك وفهم ارتباط البلدين التوأمين العراق وسوريا، اللذين ارتبطا عن طريق حكم حزب البعث لهما، على يد ضباط نشأوا وتربوا وتدربوا في نفس المكان ،ففي النص يلتجأ الجنرال سعدون الهارب من جحيم حرب الخليج وسقوط نظام صدام حسين إلى الفردوس البعثي الأخير في سوريا، حيث استقبلت سوريا كل البعثيين الهاربين من سعير المطاردة في العراق كمجرمي حرب، وهكذا يدخل الجنرال بيت صديقه الصدوق أبو كمال الراحل، ويبدأ رحلته الجديدة داخل بيته الذي يراه سعدون من منظار البعث فقط وليس من منظار الأسرة والحياة الطبيعية ،فيبدأ بفرض رؤيته وأسلوبه الصارم على أفراد العائلة التي استقبلته كبطل حرب وصديق قديم للوالد الأب، حتى يصل الأمر به إلى السيطرة السرطانية الكاملة على العائلة قبل أن تنتفض بوجهه. تفتح المسرحية ملفًا لا يزال بعيدًا عن أسئلة الفن المحرجة والشائكة، وتطرح الأسئلة عن لحظة من أكثر اللحظات تأثيرًا في تاريخنا العربي الحديث، والمسرح أكثر الفنون جدارة بمثل هذه اللحظات، بل وأكثرها استحقاقًا لحمل مسئولية الكشف عما يحولنا في الزمان والمكان، المسرح هو، بالضبط ما نفتقده، ما نحن بحاجة إليه الآن أكثر من أي وقت مضى، الجدير بالذكر، أن الكتاب طبع في القاهرة 2013، عن دار الكتب خان، وسيطرح قريبًا في الأسواق العربية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فارس الذهبي يوقع زفرة السوري الأخيرة في بيروت احتفالاً بعيد الثورة فارس الذهبي يوقع زفرة السوري الأخيرة في بيروت احتفالاً بعيد الثورة



ستيفاني عطاالله وزاف قصة حب تحولت إلى عرض أزياء أنيق تُوّج بزفاف ساحر

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:58 2025 السبت ,21 حزيران / يونيو

إعلان من الحرس الثوري الإيراني

GMT 00:08 2025 الأحد ,22 حزيران / يونيو

واشنطن ستدخل الحرب علانية*في الساعات القادمة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab