إسلام بحيرى يعلن أن محمد الفاتح كان قاتلًا واغتصب «آيا صوفيا»
آخر تحديث GMT11:01:24
 العرب اليوم -

إسلام بحيرى يعلن أن محمد الفاتح كان قاتلًا واغتصب «آيا صوفيا»

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إسلام بحيرى يعلن أن محمد الفاتح كان قاتلًا واغتصب «آيا صوفيا»

الباحث إسلام بحيري
أنقرة - العرب اليوم

علق الباحث إسلام بحيري على مشهد أداء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لصلاة الجمعة في آيا صوفيا، وقراءة القرآن، قائلا: «هذا الأمر لا ينفصل كثيرا عن الجدلية التي نعيشها حول كيف يستخدم الإسلام نفسه»، مشيرا إلى أن أخص خصيصة للمسلم هو أن تدخل له في مشاعره فيلتبس عليه الأمر بين الدين والمتدين.وأضاف في مداخلة هاتفية مع الدكتور محمد الباز، ببرنامج «آخر النهار» المذاع على فضائية «النهار» أن المقارنة بين ما يحدث الآن من أردوغان وما كان يفعله مرسي وأنصاره «موفقة للغاية»، فطريقتهم واحدة في اللعب على مشاعر المسلمين.واستطرد أن ما يفعله أردوغان ومن حوله هو أمر مكرر تاريخيا، وهو أن يستخدم الإسلام بهذا الشكل البائس، مضيفا أن الحديث الذي يقال عن أن النبي صلى الله عليه وسلم بشر بفتح القسطنطينية، هو حديث باطل بإجماع العلماء، لكن الثابت في الكتب الموثقة عربيًا وأوروبيًا هو أن محمد الفاتح كان رجلا قاتلا سفاحا مغتصبا لآيا صوفيا، لافتا إلى أن أردوغان يفعل ما يجيده وما ورثه منذ القدم وهو استخدام الدين لخدمة أهدافه.ولفت إلى أن محمد الفاتح عندما حول آيا صوفيا من كنيسة لمسجد فهو أسس بذلك مسجدا ضرارا، وليس مسجدا أسس على التقوى.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا : 

إسلام بحيري يصرح أن شيوخ الأزهر الحاليين سببوا أذى للإسلام 

تأجيل أولى جلسات استشكال إسلام بحيري في "ازدراء الأديان"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إسلام بحيرى يعلن أن محمد الفاتح كان قاتلًا واغتصب «آيا صوفيا» إسلام بحيرى يعلن أن محمد الفاتح كان قاتلًا واغتصب «آيا صوفيا»



GMT 23:31 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة
 العرب اليوم - منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة

GMT 22:06 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

3 عمليات حوثية ضد سفن ومدمرات أميركية وإسرائيلية

GMT 15:09 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

النوم الجيد يطيل حياة الإنسان ويضيف سنوات لعمره

GMT 22:17 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

تونس تنتشل 14 جثة لمهاجرين غير شرعيين قبالة جربة

GMT 15:32 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

ملك الأردن يأمر بإجراء انتخابات مجلس النواب

GMT 18:03 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

أحمد السقا أولي مفاجأت فيلم "عصابة المكس"

GMT 10:46 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 5.3 ريختر يضرب شرق إندونيسيا

GMT 01:08 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

نانسي عجرم بإطلالات عصرية جذّابة

GMT 02:08 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

شكراً إيران

GMT 01:50 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

ليبيا وتداول السلطة بين المبعوثين فقط
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab