الدوحة للأفلام تعرض في المنتصف عبر قناتها على اليوتيوب
آخر تحديث GMT07:09:10
 العرب اليوم -

الدوحة للأفلام تعرض "في المنتصف" عبر قناتها على اليوتيوب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الدوحة للأفلام تعرض "في المنتصف" عبر قناتها على اليوتيوب

لقطة من فيلم قطري
الدوحة - العرب اليوم

أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام في حساباتها على منصات التواصل عن عرض الفيلم اليمني الوثائقي "في المنتصف" للمخرجة الروسية من أصل يمني مريم الذبحاني، وذلك ضمن مبادرة "فيلم قصير كل أسبوع" عبر قناتها الرسمية على اليوتيوب.

ويوثق الفيلم أحداث هجوم الحوثيين جنوب اليمن لتوسيع هيمنتهم عام 2015، حين اضطر عدد كبير من شباب عدن للتخلف عن الدراسة والتفرغ للدفاع عن مدينتهم. ولم يتمكن العديد من خريجي الجامعات في هذه المدينة المُرهقة التي أنهكتها الحرب من العثور على وظائف في مجالاتهم أو في أي مجال آخر، مع انهيار الاقتصاد في البلاد، فأصبح الالتحاق بالقوات المسلحة هو الخيار الوحيد للبقاء. ويروي الفيلم قصة «علي» أحد شباب عدن الذين يعشقون مدينتهم، وُعِدوا بالكثير ولم يحصلوا على شيء، وجد نفسه عالقاً في الروتين اليومي عند نقاط التفتيش، مجبراً على العمل ليُعيل نفسه وأسرته، هو لم يعد يريد أن يصبح جندياً بعد الآن.

يذكر أن مؤسسة الدوحة للأفلام أطلقت نهاية شهر ابريل الماضي مبادرة "فيلم قصير كل أسبوع" والتي تهدف لدعم السينما العربية خلال فترة التباعد الاجتماعي، وتعرض من خلالها كل يوم خميس واحدًا من أهم الأفلام القصيرة القطرية والعربية، والتي شاركت في إنتاجها سواء من خلال برنامج المنح أو صندوق الأفلام القطري

وكان أول فيلم دشّنت به المؤسسة عروضها هو الفيلم الروائي القصير «الجوهرة» للمخرجة نورة السبيعي، والذي يُعيد صياغة قصّة سندريلا من منظور جديد ومختلف

كما عرضت المؤسسة الفيلم الوثائقي «عامر.. أسطورة الخيل العربية» لجاسم الرميحي، وتدور قصة الفيلم حول عامر الفحل الأكثر تأثيرًا في تاريخ سباقات الخيل العربي، إلى جانب كونه حصانًا بطلًا بعد فوزه في تسعة ألقابٍ من أصل ثلاثة عشر سباقًا خاضها. لقد أنجب هدا الحصان الرمادي اللون الآتي من صحاري الجزيرة العربية أكثر من 130 بطلًا وتبلغ قيمته الحالية 60000 دولار أمريكي. وبالرغم من ذلك، يكاد لا يصدّق الكثيرون القصة المذهلة لهذا الجواد، بل ذهبوا للطعن في شرعية إرثه هذا.

ولم يكن عامر مسجلًا في منظمة الجواد العربي الدولية لدى وصوله إلى قطر، وتحدّث البعض عن وجود “علاقات” غير مشروعة سهّلت تسجيله في المنظمة. في حين يشكك آخرون في نقاء نسله، مُعتقدين أن كونه هجينًا قد أكسبه وأكسب نسله التفوق البادي عليهم. ويقول مؤيدو عامر في معرض الدفاع عنه أن نجاحه الأكبر وسمعته جاءا بعد أن أصبح فحلًا وتناسل مع أفراس عربية من سلالات مختلفة حينما كان جواد سباق رائعً

 

أخبار تهمك أيضا

مكتبة الإسكندرية تعلن النتيجة النهائية لمسابقة الأبنودي

صدور "مصر وأميركا وإسرائيل" قصة صراع الشرق الأوسط للدكتور جمال شقرة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدوحة للأفلام تعرض في المنتصف عبر قناتها على اليوتيوب الدوحة للأفلام تعرض في المنتصف عبر قناتها على اليوتيوب



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»

GMT 07:21 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نجح الفنان وفشل الجمهور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab