تعرفى على شخصية حماتك من لون هديتها
آخر تحديث GMT09:33:52
 العرب اليوم -

تعرفى على شخصية "حماتك" من لون هديتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تعرفى على شخصية "حماتك" من لون هديتها

القاهره ـ وكالات

تتحدث مدرب التنمية البشرية داليا عادل عن فنون اختيار الهدايا للأمهات والحموات فى عيدهن مع ضرورة اتباع خطوات محددة ودقيقة كفيلة بكسب رضا الحماة والأم معا، ففى فترة الخطوبة أو فى السنة الأولى من زواجها يمكن أن تستشف العروس شخصية الحماة بطريقة لطيفة وغير مباشرة بأن تسأل ابنها عن الأمور التى تحبها أمه وذوقها والأشياء التى تحتاجها، مع الحرص على تطبيق القواعد الذهبية لاختيار الهدية: تحديد الميزانية المناسبة. ـ اختيار الهدية البسيطة التى لا تظهر قيمتها بشكل واضح. ـ الابتعاد عن التقليدية منها كالملابس والعباءات،وغيرها من الأغراض التى تعتمد على المقاسات. تجنّب الأدوات المنزلية وكل ما يتعلق به من أغراض والتوجه نحو الهدايا الخاصة التى تستعملها الحماة وتحتاجها فى حياتها اليومية الشخصية. ولكى تكتسب الهدية رونقا أكبر، لا بدّ من إرفاقها بوردة ناعمة أو بطاقة. وتنصح داليا بإمكانية التعرف على اللون الذى تفضله الأم أو الحماة من خلال طبيعة شخصيتها وصفاتها، فهناك الأم أو الحماة اللطيفة والودودة، والتى تكون صعبة الإرضاء، والعاشقة دائما وتحب أن تكون محبوبة، وكذلك المبتهجة والمتجددة ودائماً المزاجية وتجيد التعامل مع الناسِ فهى محبة للون الأحمر، أما إذا كانت إنسانة غامضة وأنانية ليست من صفاتها تستمتع بالأشياء بسهولة ومزاجها هو الذى يحدد سعادتها وتعاستها، ويجذب انتباهها الأشخاص الذين تستطيع الوثوق بهم فقط، كما تتميز هذه الشخصية برغبتها فى الحصول على كثير من الانتباه والحب وأنها حساسة جدا وتحب النظر إليها كونها مبتكرة للغاية، وتعشق الموضة بكل تفاصيلها حتى أنها تجربها دائما، فهذه المرأة صاحبة اللون البنفسجى. والسيدة المسئولة عن تصرفاتها وتعرف كيف تتعامل مع أنماط الشخصيات المختلفة، ولديها أهداف كثيرة تسعى إلى تحقيقها، وتعشق التنافس وفى بعض الأحيان هذه المرأة نجدها تبالغ فى تصرفاتها وسلوكها وهذا نظرا لأنها مرهفة الحس، وهذه المرأة تمتلئ بروح الابتكار والمغامرة إذن فهى للون البرتقالى. وفى حالة كانت الأم أو الحماة جميلة وبريئة وهادئة ورقيقة ولا تحب الإزعاج، وموضع ثقة للآخرين وتتمتع بالقيادية وتنعت بصانعة القرارات الصائبة إذن فهى عاشقة للون الأصفر، والمرأة الغيورة والتى تبحث دائما فى الأمور الدقيقة، ولكنها لا تتمكن من الالتزام بشىء محدد، مع قدرتها على الاهتمام بالآخرين، وبالتالى تكون محبوبة لهم فهى تلك صاحبة اللون الأخضر الهادئ. ولكن صاحبة الأخضر العشبى هادئة طيبة القلب علاقتها بمن حولها تقيم بالجيدة جدا، تكره العنف ممتعة ولا تحب البغض والضغينة، والمرأة التى تحب اللون البنى هى شخص نشيط ورياضى من الصعب على الآخرين الاقتراب منها، والسيدة التى تعشق الأسود هى إنسانة تحب التحدى، ولكنها لا تحب التغيير فى حياتها وعندما تصل لقرار من المحال العدول عنه أى ما كانت الدوافع والمبررات، ولكن السيدة الجذابة والتى تحب الحياة وتتمتع بحس قوى لدى الأشياء، وتكره الأغبياء ولا تتمتع بقدرة عالية على السماح والغفران فهى تحب اللون الأزرق القاتم. أما من تقتنى اللون الفضى هى شخص خيالى ومرح، جريئة وتحب تجربة كل ما هو جديد تعشق التحدى، من السهل التحدث إليها، ولكن من الصعب الوثوق فى أى شخص، تسدى دائما نصائح غالية لأصدقائها. والشخصية التى تعرف الصواب من الخطأ وتتميز بأنها إنسانة مرحة وصريحة، ومن الصعب عليها إيجاد الشخص المناسب هى صاحبة اللون الذهبى.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرفى على شخصية حماتك من لون هديتها تعرفى على شخصية حماتك من لون هديتها



GMT 17:22 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

أفضل واقيات الشمس

GMT 15:23 2024 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

فوائد الجلسرين للشعر

GMT 12:41 2024 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

إليك أفضل واقي الشمس لصاحبات البشرة السمراء

GMT 12:39 2024 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

الوقاية من تراكم الجلد الميت على القدمين

GMT 12:37 2024 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

فوائد فورما للوجه أو فورما شد البشرة

GMT 13:57 2024 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

فوائد فاكهة الموز للبشرة والشعر وكيفية إستخدامها

GMT 09:53 2024 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

5 حلول لمشاكل الشعر باستخدام الجلسرين

GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد
 العرب اليوم - رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab