أنجلينا جولي تزور لفيف وتغادر بعد سماع صفارات الإنذار
آخر تحديث GMT10:46:02
 العرب اليوم -

أنجلينا جولي تزور لفيف وتغادر بعد سماع صفارات الإنذار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أنجلينا جولي تزور لفيف وتغادر بعد سماع صفارات الإنذار

نجمة هوليود الشهيرة أنجلينا جولي
لندن -العرب اليوم

زارت نجمة هوليود الشهيرة أنجلينا جولي مدينة لفيف الأوكرانية وتوقفت في مخبز وذهبت إلى محطة للسكك الحديدية للقاء بعض السكان الذين شردتهم الحرب مع روسيا قبل أن تغادرها فيما بعد عقب دوي صفارات الإنذار.

وجولي (46 عاما) مبعوثة خاصة لمفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين، التي تقول إن أكثر من 12.7 مليون شخص فروا من ديارهم خلال الشهرين الماضيين وهو ما يمثل نحو 30 بالمئة من سكان أوكرانيا قبل الحرب.

وأثناء زيارة محطة السكك الحديدية التقت جولي بمتطوعين يساعدون النازحين الذين أبلغوها بأن كل طبيب نفسي مناوب يتحدث إلى حوالي 15 شخصا في اليوم. وقال المتطوعون إن كثيرا من الموجودين في المحطة أطفال تتراوح أعمارهم بين عامين وعشرة أعوام.

وقالت أنجلينا جولي: "لابد أنهم يعانون من صدمة... أعلم إلى أي مدى تؤثر الصدمة على الأطفال. أدرك أن مجرد وجود شخص ما يُظهر مدى أهميتهم، ومدى أهمية الاستماع لأصواتهم.. أعرف أن ذلك له تأثير على شفائهم".

وفي إحدى المراحل داعبت جولي طفلة صغيرة وأخذت أيضا صورا تذكارية مع المتطوعين وبعض الأطفال.

وفي وقت لاحق، بدأت صفارات الإنذار تدوي، وخرجت جولي مع مساعديها بسرعة من المحطة وركبوا سيارة كانت في انتظارهم.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

أنجلينا جولي ترفع دعوى في مكتب التحقيقات الفيدرالي بسبب براد بيت

 

أنجلينا جولي مع ابنتها في رحلة تسوق بعد عودتها من اليمن

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أنجلينا جولي تزور لفيف وتغادر بعد سماع صفارات الإنذار أنجلينا جولي تزور لفيف وتغادر بعد سماع صفارات الإنذار



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»

GMT 07:21 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نجح الفنان وفشل الجمهور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab