ميشيل أوباما تُدلي بتصريح جريء حول المشاكل الزوجية والانفصال عن باراك أوباما
آخر تحديث GMT02:47:25
 العرب اليوم -

ميشيل أوباما تُدلي بتصريح جريء حول المشاكل الزوجية والانفصال عن باراك أوباما

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ميشيل أوباما تُدلي بتصريح جريء حول المشاكل الزوجية والانفصال عن باراك أوباما

ميشال أوباما و زوجها الرئيس الأسبق و قضاء أسعد الأوقات في حياتهما بعد سنوات عجاف!
واشنطن ـ العرب اليوم

أصدرت السيدة الأميركية الأولى السابقة ميشال أوباما بياناً جريئاً بشأن "المشاكل" المُشاعة في زواجها من الرئيس الأسبق باراك أوباما.سخرت ميشال أوباما البالغة من العمر 61 عاماً من تكهنات الانفصال في حلقة أمس (الخميس) من برنامج "مذكرات رئيس تنفيذي مع ستيفن بارتليت"، قائلةً: "سيعلم الجميع" إذا كان الزوجان يُواجهان صعوبات.

وقالت ميشيل، مُشيرةً إلى شقيقها ومُقدّم بودكاست "IMO"، كريغ روبنسون: "سيعلم هو بذلك. وسيعلم الجميع بذلك". وأضافت: "أنا لستُ شهيدة. كنتُ سأُشارك في حل المشاكل علناً. دعوني أُخبركم بما فعله".

وقال شقيقها، البالغ من العمر 63 عاماً، مازحاً: "لو كان لديهما مشكلة، لكنتُ شاركت في بودكاست معه".

في سياق آخر من المحادثة، أصرّت ميشيل على أنها وباراك، البالغ من العمر 63 عاماً أيضاً، لن يستسلما أبداً لعلاقة الحب التي استمرت لعقود.

وتزوج الثنائي في تشرين الأول/أكتوبر 1992، ولهما ابنتان: ماليا (26 عاماً)، وساشا (23 عاماً).

وقالت ميشيل للمستمعين: "لسنا كذلك. وأنا أعرف ذلك عنه. وهو يعرف ذلك عني".

وبدأت شائعات المشاكل الزوجية في كانوتن الثاني/يناير عندما حضر باراك أوباما جنازة الرئيس جيمي كارتر بمفرده، ثم حفل تنصيب الرئيس ترامب.

وأفاد موقع "بيغ سيكس" آنذاك أن ميشيل قد "انسحبت" من حياة واشنطن العاصمة.

ودافعت عن غيابها عن حلقة يوم أمس الخميس قائلةً: "أشعر الآن أنني حصلت على الإذن لفعل ما أريد".

وأكّدت المحامية السابقة أنها الآن تطمئن نفسها قبل اتخاذ القرارات.

وأضافت: "بصفتي شخصاً ملتزماً بالقيم طوال حياته، يفعل الصواب، ويحاول دائماً أن يكون قدوة، ويبالغ في تقدير الأمور، أعتقد الآن أنني أستحق قليلاً من التساؤل: كيف أشعر؟".

في النهاية، قررت ميشيل أن حضور حفل تنصيب ترامب لا يستحق "قلب حياتها رأساً على عقب" وترك "السلام وأطفالها".

وشاركت الشعور نفسه في حلقة الأسبوع الماضي من برنامج "IMO"، واصفةً ازدراءها بأنه "قاسٍ" ولكنه "مقبول"، أما باراك فقد تحدث بصراحة عن تقلبات علاقته بزوجته "المتسامحة" الشهر الماضي.

ودحض الثنائي شائعات الطلاق مراراً وتكراراً من خلال صور تجمعهما على مواقع التواصل الاجتماعي في الأشهر الأخيرة.

قد يهمك ايضا:

الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما يهنئ بايدن علي تنصيبه رئيسا للولايات المتحدة

أوباما يصرح يمكن لبلدنا أن يدخل يوما جديدا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميشيل أوباما تُدلي بتصريح جريء حول المشاكل الزوجية والانفصال عن باراك أوباما ميشيل أوباما تُدلي بتصريح جريء حول المشاكل الزوجية والانفصال عن باراك أوباما



إطلالات هنا الزاهد بالأبيص أناقة هادئة تزداد حضوراً في الصباح والسهرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:52 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أضيفي لمسة القفازات لإطلالاتك على خطى النجمة درة
 العرب اليوم - أضيفي لمسة القفازات لإطلالاتك على خطى النجمة درة

GMT 08:12 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

البحر الأسود في تركيا جوهرة خضراء تنتظرك بعيداً عن الزحام
 العرب اليوم - البحر الأسود في تركيا جوهرة خضراء تنتظرك بعيداً عن الزحام

GMT 21:07 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

رئيس مجلس النواب الأميركي يعلق على صلة ترامب بقضية إبستين
 العرب اليوم - رئيس مجلس النواب الأميركي يعلق على صلة ترامب بقضية إبستين

GMT 07:00 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد اختيار وتنسيق النباتات الاصطناعية داخل المنزل
 العرب اليوم - قواعد اختيار وتنسيق النباتات الاصطناعية داخل المنزل

GMT 23:42 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

جدل في الجزائر بعد أداء طلاب طب القسم بالفرنسية
 العرب اليوم - جدل في الجزائر بعد أداء طلاب طب القسم بالفرنسية

GMT 02:33 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

بسمة بوسيل تكشف حقيقة ندمها على الزواج من تامر حسني

GMT 14:40 2025 الخميس ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك تشارلز يحافظ على وزنه ويعتمد على نشاط بدني منتظم

GMT 08:20 2025 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة بسيطة تساعد في التغلب على الحزن والاكتئاب

GMT 04:21 2025 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

أمور فى السياسة تستعصى على الفهم

GMT 07:25 2025 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع عدد منصات التنقيب عن النفط في الولايات المتحدة

GMT 23:32 2025 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بي بي سي تواجه معركة قانونية شرسة مع أقوى رجل في العالم

GMT 09:07 2025 الخميس ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع مخزونات النفط والمقطرات في الولايات المتحدة

GMT 05:03 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

ماذا عن حيادية القضاء في الغرب؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab