أوباما وميشيل يفتحان قلبهما حول تحديات زواجهما وطريقتهما في تخطي الصعاب
آخر تحديث GMT05:18:21
 العرب اليوم -

أوباما وميشيل يفتحان قلبهما حول تحديات زواجهما وطريقتهما في تخطي الصعاب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أوباما وميشيل يفتحان قلبهما حول تحديات زواجهما وطريقتهما في تخطي الصعاب

ميشال أوباما و زوجها الرئيس الأسبق و قضاء أسعد الأوقات في حياتهما بعد سنوات عجاف!
واشنطن ـ العرب اليوم

اعترف الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما بالصعوبات، التي مر بها في علاقته مع زوجته ميشيل أوباما.وخلال حوار مع ستيفن تيبر، رئيس كلية هاميلتون، قال أوباما: "كنت أعاني من عجز كبير في علاقتي بزوجتي، ولذلك أحاول الآن تعويض ذلك من خلال القيام ببعض الأمور الممتعة بين الحين والآخر".

وأوضح أن فترته الرئاسية المتتالية من 2009 إلى 2017 قد أثرت سلبا على علاقته بزوجته.

وفي مقابلة سابقة له في مايو 2023، أشار أوباما إلى أن مغادرة البيت الأبيض ساعدته على تحسين الأمور، قائلا: "دعني أقول إن الخروج من البيت الأبيض والحصول على وقت أكبر معها ساعد كثيرا"، معبرا عن امتنانه لزوجته لأنها "تسامحه على نقائصه".

من جانبها، كشفت ميشيل في ديسمبر 2022 عن جانب آخر من التحديات التي واجهتهما، حيث اعترفت بأنها "لم تتحمل" زوجها "لمدة 10 سنوات كاملة" عندما كانت ابنتاهما ماليا (26 عاما) وساشا (23 عاما) صغيرتين.

وأكدت أنها لم تكن تسعى للسخرية بقولها هذا، بل كانت تروي واقعا عاشته.

وقدمت ميشيل فلسفتها الخاصة حول الزواج بقولها: "الزواج ليس تقسيما عادلا بنسبة 50/50 أبدا"، موضحة: "هناك أوقات أكون أنا 70 بالمئة وهو 30 بالمئة، وأوقات أخرى هو 60 بالمئة وأنا 40 بالمئة. ولكن بعد 30 سنة من الزواج، أفضل 10 سنوات صعبة على 30 سنة. الأمر كله يتعلق بكيفية نظرتك للأمور".

وفي أبريل 2023، تحدثت ميشيل بصراحة عن أهمية الصبر في الزواج، قائلة: "أتحدث بصراحة عن شراكتنا الزوجية لأن الزواج صعب، وكثير من الشباب يتخلون عن الزواج لأسباب هي في الحقيقة جزء من الالتزام الأساسي".

كما اعترفت بأن التنازلات المطلوبة في الحياة الزوجية "ليست دائما ممتعة".

وقد تعرض الزوجان، اللذان تزوجا في أكتوبر 1992، لموجة من شائعات الطلاق في يناير الماضي بعد ظهور باراك بمفرده في عدة أحداث سياسية مهمة، بما في ذلك جنازة الرئيس جيمي كارتر وحفل تنصيب الرئيس دونالد ترامب.

إلا أن مصادر مقربة من العائلة نفت هذه الشائعات، مؤكدة أن ميشيل ببساطة "ابتعدت عن الحياة السياسية في واشنطن".

كما نقل أحد العاملين السابقين مع العائلة قوله: "إنهم لا يتظاهرون بأن لديهم علاقة مثالية، ولا يحاولون إظهار أنهم ثنائي سحري".

أما عن تعامل ميشيل مع التعليقات والضجيج الإعلامي حول حياتها الخاصة، فقد صرحت الشهر الماضي بأنها "لم تقرأ قسم التعليقات على الإنترنت أبدا".

ونصحت الآخرين قائلة: "لا يمكنك العيش عبر وسائل التواصل الاجتماعي. لا تسمح لهذه الطاقة السلبية بالتسلل إلى عالمك. هؤلاء الأشخاص لا يعرفونك، ومعظم هذه الأشياء مختلقة ولا تفيدك في شيء".

قد يهمك ايضا:

الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما يهنئ بايدن علي تنصيبه رئيسا للولايات المتحدة

أوباما يصرح يمكن لبلدنا أن يدخل يوما جديدا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أوباما وميشيل يفتحان قلبهما حول تحديات زواجهما وطريقتهما في تخطي الصعاب أوباما وميشيل يفتحان قلبهما حول تحديات زواجهما وطريقتهما في تخطي الصعاب



ياسمين صبري تختار الفستان الأسود الصيفي بأسلوب أنثوي أنيق يبرز أناقتها وجاذبيتها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:42 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو

نانسي عجرم تدمج اللمسة المغربية في أحدث أعمالها
 العرب اليوم - نانسي عجرم تدمج اللمسة المغربية في أحدث أعمالها

GMT 04:34 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو

فى مواجهة «حسم»!

GMT 05:06 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو

ضاع في الإسكندرية

GMT 04:51 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو

من بولاق إلى أنقرة

GMT 13:53 2025 الإثنين ,21 تموز / يوليو

السويداء.. والعزف على وتر الطائفية (٢-٢)

GMT 05:28 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو

وفاة ممثل أميركي عن عمر 54 عامًا غرقًا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab