المعلمون الموريتانيون يحتجون على نقص الراتب والطباشير الفاسدة
آخر تحديث GMT02:48:11
 العرب اليوم -

المعلمون الموريتانيون يحتجون على نقص الراتب و"الطباشير الفاسدة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المعلمون الموريتانيون يحتجون على نقص الراتب و"الطباشير الفاسدة"

صورة من الاحتجاج
نواكشوط- العرب اليوم

احتجت نقابة المعلمين الموريتانيين الأربعاء أمام وزارة التهذيب  الوطني للمطالبة بصرف علاوات المعلمين والتراجع عن قرار يعتبرونه ضارا بمستوى الرواتب، وتوفير الأمن للمعلمين في المدارس ومعاقبة من اشتروا طباشير فاسدة.

ونظمت النقابة وقفة احتجاجية أمام الوزارة سلمت من تدخل الشرطة التي قمعت في وقت سابق من يوم الأربعاء تظاهرة للطلاب. ورفع المعلون شعارات تطالب السلطات بدفع علاوات المعلمين المتأخرة، وإلغاء مرسوم قررت الوزارة بموجبه نقص "العلامة القياسية" للمعلم وهي التي يتم على أساسها احتساب الراتب، مؤكدين أنه يكرس مزيدا من الظلم. ودعا المحتجون إلى توفير الأمن للمعلمين في مدارسهم، وقال رئيس النقابة أنه تم خلال السنة الجارية تسجيل العديد من حالات الاعتداء على المعلمين وطالب بتطبيق القانون الذي يضمن للموظف الأمن وقت أداء عمله.

وتحدثت شعارات عن ما قالت إنه انتشار الطباشير الفاسدة ودعت إلى معاقبة المعنيين بـ "صفقات الطبشور الفاسد"، وقال شعار إن المعلم بات يصرف من جيبه عل الطباشير لانعدام الجودة في المتوفر لدى المدارس.

ويأتي احتجاج المعلمين وسط موجة من الاحتجاجات في التعليم . وفي وقت سابق من ه1ا اليوم  فرقت الشرطة بالقوة مظاهرة نظمتها جبهة طلابية أمام وزارة التعليم العالي تضامنا مع طلاب موريتانيين في الجزائر يعتصمون منذ أيام احتجاجا على تأخر منحهم

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المعلمون الموريتانيون يحتجون على نقص الراتب والطباشير الفاسدة المعلمون الموريتانيون يحتجون على نقص الراتب والطباشير الفاسدة



GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد
 العرب اليوم - رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة

GMT 04:12 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

الأردن وتركيا يبحثان تطورات الأوضاع في غزة

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

مَن يحاسبُ مَن عن حرب معروفة نتائجها سلفاً؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab