دراسة تكشف أنّ المتعة السبب في جرائم قرصنة الإنترنت
آخر تحديث GMT12:13:01
 العرب اليوم -

دراسة تكشف أنّ المتعة السبب في جرائم قرصنة الإنترنت

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة تكشف أنّ المتعة السبب في جرائم قرصنة الإنترنت

جرائم قرصنة الإنترنت
واشنطن ـ العرب اليوم

كشفت دراسة أجرتها مؤسسة متخصصة في أمن تكنولوجيا المعلومات، أن غالبية قراصنة "الإنترنت" يمارسون أنشطتهم على الشبكة الدولية، بدافع المتعة الشخصية ولا يعتقدون أنهم سيتم توقيفهم أو محاسبتهم على جرائمهم الإلكترونية.
واستطلعت مؤسسة "ثيكوتيك" لأمن تكنولوجيا المعلومات آراء 127 شخصا اعترفوا بأنهم من قراصنة "الإنترنت" بشأن الدوافع وراء انخراطهم في أنشطة القرصنة الإلكترونية.

وكشفت الدراسة أن 51% ممن شملتهم الدراسة ذكروا أنهم يقومون بأنشطة القرصنة الإلكترونية بدافع المتعة الشخصية التي يشعرون بها عندما يرتكبون هذه الأفعال المخالفة للقانون. وذكر 29% من قراصنة "الإنترنت" أنهم يرتكبون هذه الأنشطة من منطلق إيمانهم بقضايا اجتماعية أو أخلاقية تتعلق بالمواقع الإلكترونية التي يستهدفونها فيما قال 19% إنهم يسعون إلى تحقيق مكاسب مادية من وراء أعمال القرصنة التي يقومون بها. وذكر 1% ممن شملهم الاستطلاع أنهم يهدفون في الأساس إلى اكتساب شهرة سيئة من وراء هذه الأفعال.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تكشف أنّ المتعة السبب في جرائم قرصنة الإنترنت دراسة تكشف أنّ المتعة السبب في جرائم قرصنة الإنترنت



درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 14:30 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

دموع وزيرة

GMT 20:57 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

غزة.. كل الخيارات صعبة

GMT 14:34 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

لبنان... تغيير المسار وكبح الانهيار

GMT 14:21 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

وللناس رأي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab