الفندق الوردي غاية في الغرابة والخصوصية
آخر تحديث GMT12:35:52
 العرب اليوم -

الفندق الوردي غاية في الغرابة والخصوصية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفندق الوردي غاية في الغرابة والخصوصية

الفندق الوردي
برشلونة - العرب اليوم

يقع  هذا الفندق في ضاحية  من ضواحي مدينة برشلونة. في البدء كان  منزلا ُ يشد  انتباه جميع من يمر أمامه  كون  صاحبه  طلاه باللون الوردي بالكامل . و عندما   وجد هذا الاقبال من الناس لمشاهدة المنزل، قرر أن  يحوله إلى  فندق له عاداته وتقاليده، فهو لا يستقبل سوى الرجال العازبين والسيدات العازبات، لأنه يعتبر  متنفسا لهولاء الذين يعانون من الوحدة.

الشرط الثاني هو ان تكون قد تجاوزت سن التقاعد لذلك لن تجد في الفندق سوى من  فاتهم قطار الزواج، والذين يخدمون في الفندق أيضا هم من كبار السن.

لا يحتوي الفندق  سوى على مطعم يقدم أشهر أنواع المأكولات وهو مشهور بمطبخه، وهو  مؤلف  من 6 غرف في كل غرفة سرير واحد فقط. ،وكلفة الليلة فيه تبلغ   170 دولارا اميركيا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفندق الوردي غاية في الغرابة والخصوصية الفندق الوردي غاية في الغرابة والخصوصية



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab