استمتع ببحيرات جزيرة بورا بورا وممارسة رياضة الغوص
آخر تحديث GMT07:56:58
 العرب اليوم -

استمتع ببحيرات جزيرة" بورا بورا" وممارسة رياضة الغوص

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - استمتع ببحيرات جزيرة" بورا بورا" وممارسة رياضة الغوص

جزيرة "بورا بورا"
القاهرة - العرب اليوم

 تجد اللوحة الفريدة المعروفة باسم "بورا بورا" والتي تعد واحدة من أجمل جزر العالم ,في قلب المحيط الهادي وفي الجهة الجنوبية الشرقية منه وبين القارتين الأميركية الشمالية والجنوبية . و تتلاشى في أرجائها الشمس مع زرقة البحر لتشكل لوحة هي أندر ما تكون في عالم السياحة , و تعد أحد أهم وجهات قضاء شهر العسل لسياح أميركا و اليابان

تتميز الجزيرة  ببحيراتها الشاطئية الرائعة وشواطئها الرملية الناعمة وأسماكها ذوات الألوان المتنوعة النادرة , حيث ممارسة رياضة الغوص من المتع التي لا تنسى

كما جزر تاهيتي البركانية تكونت من بقايا براكين تفجرت في الماضي وخبت و بقي منهما قمتين بالجزيرة

تعد جزءً من جزر ليوارد في أرخبيل بولينيزيا الفرنسية وتحيط بها أشجار جوز الهند والأزهار ذوات الألون والروائح الخلّابة الفريدة  بالإضافة إلى سورها الرائع المؤلّف من الشعاب المرجانية الخاطفة للأنظار.

تمتاز بأجوائها الاستوائية المشمسة طوال العام و تقام فيها العديد من المناسبات الترفيهية والممتعة بالإضافة إلى حفلات الرقص والموسيقى وسباقات الزوارق

و تعتبر من أفضل المنتجات ذات الشهرة العالمية حبوب اللؤلؤ الأسود النادرة المنتجة و المستخرجة طبيعيًا

يذكر أن بورا بورا تعني باللغة التاهيتية "الولادة الأولى" لأنها حسب ما يقول السكان المحليون كانت الجزيرة الأولى التي تظهر بعد جزر رياتيا كما ويتحدث سكانها الأصليون فيها باللغة الفرنسية والبولينزية و تنتشر فيها العديد من المنتجعات الفخمة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استمتع ببحيرات جزيرة بورا بورا وممارسة رياضة الغوص استمتع ببحيرات جزيرة بورا بورا وممارسة رياضة الغوص



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab