راغب علامة ينفي مراهنته على أي واقع سياسي
آخر تحديث GMT19:24:01
 العرب اليوم -

يسافر إلى تونس لإحياء حفل

راغب علامة ينفي مراهنته على أي واقع سياسي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - راغب علامة ينفي مراهنته على أي واقع سياسي

راغب علامة في احتفالية مؤسسة الشهيد الضابط صبحي العاقوري
بيروت - ميشال حداد

أكد الفنان اللبناني راغب علامة أنه سيسافر إلى تونس لإحياء حفل عيد رأس السنة، برفقة فرقته الموسيقية.

وأشار إلى أن مؤشرات الحجوزات في تلك الشهرة فاقت كل التوقعات، وأضاف: "أشكر الله على كل هذا الحب الذي لايقدر بثمن على الإطلاق وأنا بدوري أتمنى كل الخير للحبيبة تونس وشعبها الطيب كما هو الحال مع بلدي وأهلي وكل العرب".

وعب راغب عن امتنانه من معايدة الملك الأردني عبد الله الثاني، وتابع: "أتقدم من جلالته و جلالة الملكة رانيا وعموم الأسرة الملكية الأردنية والشعب الأردني الحبيب بأحر التهاني بقدوم الأعياد المباركة والمجيدة راجيًا من الله عز وجل أن يبقي الأردن بلد السلام والأمان".

وتمنى علامة الدولة اللبنانية قوية وقادرة وعادلة في العام الجديد فهي مستقبل الأجيال القادمة لأنه لا وطن بلا بقوة وثبات، مستطردًا: "يا ليتهم ينتخبون رئيسًا للجمهورية ويضعون حدًا لكل هذا الفراغ الذي نعيشه و نعاني منه في كل لحظة ولاشك أنني من الشعب الذي يواجه الأزمات منذ أعوام فنحن لم نشعر بعد بالراحة ومن حقنا الحياة والاستقرار".

و نفى راغب أن يكون مراهنًا على أي مستقبل سياسي في لبنان، وواصل: "لم أرشح نفسي لأي منصب وهناك من تناول الموضوع في أروقة السياسة أريد أن أبقى مع الناس لا فوقهم".

وأشار إلى أنه شارك مؤسسة الشهيد الضابط في الجيش اللبناني صبحي العاقوري في الاحتفالية التي نظمت في وزارة الدفاع اللبنانية.

ويحيي راغب علامة ليلة عيد رأس السنة في فندق "موفنبيك" في سوسة التونسية بعد أن رفض عروض في لبنان لم تكن على قدر تطلعاته ليس المادية وحسب وإنما التنظيمية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

راغب علامة ينفي مراهنته على أي واقع سياسي راغب علامة ينفي مراهنته على أي واقع سياسي



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab