الفنانة اللبنانية رولا سعد تكّشف سبب غيابها عن الساحة الفنية في مصر
آخر تحديث GMT00:04:47
 العرب اليوم -

الفنانة اللبنانية رولا سعد تكّشف سبب غيابها عن الساحة الفنية في مصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفنانة اللبنانية رولا سعد تكّشف سبب غيابها عن الساحة الفنية في مصر

الفنانة اللبنانية رولا سعد
القاهرة - العرب اليوم

أكدت الفنانة اللبنانية رولا سعد أن غيابها عن الساحة الفنية في مصر يعود لظروف عائلية، مشيرة إلي أن الظروف كان منها حالات مرض ووفاة فأحست بأن من واجبها البقاء بالقرب من العائلة، كما أثرت تلك الظروف في نفسيتها فأحبت أن تبتعد قليلا.وعن عودتها بأغنية "لاغيني تلاقيني" باللهجة المصرية، قالت رولا سعد إن بدايتها كانت باللهجة المصرية، ولهذا اشتاقت للشعب المصري، ووصلتها الكثير من المطالبات بتقديم أغنية مصرية.
 
وأضافت رولا سعد أن فيديو كليب الأغنية يشبه الأفلام القديمة، وتم استخدام أكسسوار مختلف مثل البرقع، وفي هذه الأغنية سعت كما عودت الجمهور إلى تقديم أغنية تحظى بإعجابه وتسعده مشاهدتها، ويكون فيها في نفس الوقت موضة جديدة وفكرة جديدة.وعن صعوبات تصوير فيديو كليب الأغنية، قالت رولا سعد إن وقت التصوير كان مرتبطا بمغيب الشمس، واحتاج تغيير المكياج والملابس إلى وقت، وهذا وضعهم تحت ضغط شديد.وعبرت رولا سعد عن اطمئنانها للغناء باللون الشعبي دون خوف، فهي قدمت في السابق أغنية شعبية - "عن إذنك يا معلم" - وحققت نجاحا ساحقا.أغنية "لاغيني تلاقيني" من إنتاج "لايف ستايلز ستوديوز"، وإخراج زياد خوري، وكلمات أسامة مصطفى، وألحان محمد يحيى، وتوزيع موسيقي أحمد عادل.

قد يهمك ايضا:

رولا سعد تحيي ذكرى رحيل الشحرورة صباح

أكثر المواقف الكوميدية في الأفلام القديمة

arabstoday
المصدر :

Wakalat | وكالات

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفنانة اللبنانية رولا سعد تكّشف سبب غيابها عن الساحة الفنية في مصر الفنانة اللبنانية رولا سعد تكّشف سبب غيابها عن الساحة الفنية في مصر



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab