أحمد مالك يُؤكّد أنّه ما زال في طور التعلُّم مِن أجل تحقيق أحلامه
آخر تحديث GMT00:04:47
 العرب اليوم -

أعلن أنّه انضمّ إلى مدرسةٍ للرقص ليكون فنانًا شاملًا

أحمد مالك يُؤكّد أنّه ما زال في طور التعلُّم مِن أجل تحقيق أحلامه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد مالك يُؤكّد أنّه ما زال في طور التعلُّم مِن أجل تحقيق أحلامه

أحمد مالك
القاهرة ـ العرب اليوم

تحدَّث الفنان المصري أحمد مالك عن الجهد الذي يبذله لتطوير ذاته، وهذا خلال مناقشة أقيمت بحضوره ضمن فعاليات اليوم الخامس من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي بدورته الـ42، وسأل أحد الحضور مالك إذا كان يشعر أنه حقق طموح من النجاح، فقال مالك: "ما زلت في طور التعلم ولم أصل بعد للنجاح الذي أتمنى تحقيقه". وأضاف: "أسعى إلى تطوير نفسي دائمًا وأواجه مخاوفي، لتنمية إمكانياتي التمثيلية التي بدأت في الظهور منذ الطفولة، وأعتقد بأنه يجب أن أستمرّ دائمًا في المحاولة للوصول إلى أهدافي”، وتابع مالك: “مؤخرًا انضممت إلى مدرسة للرقص، حيث أسعى لأن أكون فنانًا شاملًا، وأعتقد أن مثل هذه التدريبات ستمكنني من تطوير نفسي”. يُذكر أن أحمد مالك شارك في فيلم “حارس الذهب” الذي نافس في المسابقة الرسمية لمهرجان الجونة السينمائي، وعُرض في أول يوم من المهرجان وحرص عدد كبير من النجوم على حضوره. ويعدّ العرض في مهرجان الجونة هو الأول للفيلم في الشرق الأوسط، بعد عرضه في مهرجان فينيسيا أيلول (سبتمبر) الماضي.

قد يهمك ايضا:

الممثّل أحمد مالك يؤكّد أنه دفع ثمن المُنتج وطالب بعدم التشهير بسمعته

أول رد من أحمد مالك على واقعة سرقة "علبة" من أحد المحال التجارية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد مالك يُؤكّد أنّه ما زال في طور التعلُّم مِن أجل تحقيق أحلامه أحمد مالك يُؤكّد أنّه ما زال في طور التعلُّم مِن أجل تحقيق أحلامه



 العرب اليوم - غوارديولا يحذر السيتي وآرسنال من مصير ليفربول

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab