نتائج علمية تؤكد أن الهرمونات تدفع الناس إلى الكذب
آخر تحديث GMT10:46:02
 العرب اليوم -

نتائج علمية تؤكد أن الهرمونات تدفع الناس إلى الكذب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نتائج علمية تؤكد أن الهرمونات تدفع الناس إلى الكذب

الهرمونات قد تدفع الناس إلى الكذب
موسكو ـ العرب اليوم

بينت نتائج دراسة علمية أن ارتفاع مستوى بعض الهرمونات في الجسم يدفع الناس إلى الكذب.

وأجرى علماء في الغرب دراسة علمية اشترك فيها 117 متطوعا بهدف تحديد العلاقة بين مستوى الهرمونات في الجسم والكذب.

وأخذ الباحثون عينات من لعاب جميع المشتركين في الدراسة بعد ذلك، طلب منهم حل اختبار رياضي وتدقيق نتيجته بنفسهم، وبعد ذلك يدققه الباحثون، وكان الباحثون يمنحون المشترك مكافأة مالية كبيرة عن كل إجابة صحيحة.

واتضح بعد انتهاء الاختبار أن الذين ضخموا نجاحهم كان مستوى هرموني التستوستيرون والكورتيزول مرتفعا في الجسم، وإن ارتفاع مستوى هرمون الكورتيزول "صيغته الكيميائية C21H30O5" هو نتيجة الكذب، لأن الجسم يزيد من إفراز هذه المادة في حالة التوتر النفسي.. أما هرمون التستوستيرون "صيغته الكيميائية C19H28O2" فيخفض من درجة الخوف الناتج عن الكذب ويحفز للحصول على المكافأة عن نتائج الاختبار، أي عمليا يدفع الإنسان الى الكذب.

ويعرف العالم فراي الكذب بأنه محاولة ناجحة/غير ناجحة دون مقدمات لإقناع المقابل بشيء ما يعتبره غير صحيح.

أما العالم دي باولو فيعتقد أن الكذب إخفاء الحقيقة وتضخيم أو تجاهل تفاصيل مهمة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نتائج علمية تؤكد أن الهرمونات تدفع الناس إلى الكذب نتائج علمية تؤكد أن الهرمونات تدفع الناس إلى الكذب



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab