ملياران قيمة واردات التكييف إلى المملكة والصين أكبر مُصدّر
آخر تحديث GMT01:29:17
 العرب اليوم -

ملياران قيمة واردات التكييف إلى المملكة والصين أكبر مُصدّر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ملياران قيمة واردات التكييف إلى المملكة والصين أكبر مُصدّر

الرياض ـ سبق

بلغت واردات المملكة من أجهزة التكييف في 2012 مليارين، وتعتبر الصين أكبر مورد للسعودية، بواردات بلغت قيمتها 1.42 مليار ريال، ثم تايلاند ب 64 مليون ريال، ثم البحرين ب 249 مليون ريال، ويقدر عدد المكيفات المركبة في السعودية بما يراوح بين 15 و20 مليوناً، 70 في المائة منها من نوع "مكيف شباك"، ويعتبر معيار معامل كفاءة استهلاك الطاقة "إي. إي. آر" في السعودية، من أدنى المعايير الدولية من حيث المواصفات؛ حيث كان يبلغ في عام 7.5، 2007 استهلاك الطاقة لديها عند 15 درجة، والكويت 10درجة، وكوريا الجنوبية 10.1 درجة. وكشفت دراسة أن استهلاك السعودية للكهرباء ارتفع بنسبة 9 في المائة في عام 2012، مقارنة بالعام السابق؛ بما يعادل ب 20.6 مليون ميجاواط في الساعة، ليبلغ مقدار الاستهلاك في ذلك العام 240.3 مليون ميجاواط، مقارنة ب 219.7 مليون ميجاواط في 2011. وقاد القطاع السكني هذا الارتفاع بنسبة 10 في المائة، وهي أعلى نسبة ارتفاع له في سبعة أعوام؛ حيث بلغ مقدار الارتفاع 11.2 مليون ميجاواط في الساعة، ليبلغ إجمالي حجم الاستهلاك 120.5 مليون ميجاواط، مقارنة ب 109.3 ملايين ميجاواط في 2011. والقطاع السكني هو أعلى قطاعات السعودية من حيث استهلاك الكهرباء، حيث سجل استهلاكه نحو نصف استهلاك المملكة في عام 2012. والقطاع ملياران قيمة واردات التكييف إلى المملكة.. والصين أكبر مُصدّر السعودية في أدنى المعايير الدولية من حيث كفاءة استهلاك الطاقة عيسى الحربي نشر في سبق يوم 12 - 03 - 2014 بلغت واردات المملكة من أجهزة التكييف في 2012 مليارين، وتعتبر الصين أكبر مورد للسعودية، بواردات بلغت قيمتها 1.42 مليار ريال، ثم تايلاند ب 64 مليون ريال، ثم البحرين ب 249 مليون ريال، ويقدر عدد المكيفات المركبة في السعودية بما يراوح بين 15 و20 مليوناً، 70 في المائة منها من نوع "مكيف شباك"، ويعتبر معيار معامل كفاءة استهلاك الطاقة "إي. إي. آر" في السعودية، من أدنى المعايير الدولية من حيث المواصفات؛ حيث كان يبلغ في عام 7.5، 2007 استهلاك الطاقة لديها عند 15 درجة، والكويت 10درجة، وكوريا الجنوبية 10.1 درجة. وكشفت دراسة أن استهلاك السعودية للكهرباء ارتفع بنسبة 9 في المائة في عام 2012، مقارنة بالعام السابق؛ بما يعادل ب 20.6 مليون ميجاواط في الساعة، ليبلغ مقدار الاستهلاك في ذلك العام 240.3 مليون ميجاواط، مقارنة ب 219.7 مليون ميجاواط في 2011. وقاد القطاع السكني هذا الارتفاع بنسبة 10 في المائة، وهي أعلى نسبة ارتفاع له في سبعة أعوام؛ حيث بلغ مقدار الارتفاع 11.2 مليون ميجاواط في الساعة، ليبلغ إجمالي حجم الاستهلاك 120.5 مليون ميجاواط، مقارنة ب 109.3 ملايين ميجاواط في 2011. والقطاع السكني هو أعلى قطاعات السعودية من حيث استهلاك الكهرباء، حيث سجل استهلاكه نحو نصف استهلاك المملكة في عام 2012. والقطاع الثاني هو الصناعي، بحجم استهلاك بلغ 41.6 مليون ميجاواط في الساعة، مقارنة ب 42.1 مليون ميجاواط في 2011، بتراجع نسبته 1 في المائة. ونسبة استهلاك القطاع من إجمالي استخدام الكهرباء في السعودية هي 17 في المائة. وثالثاً جاء القطاع التجاري؛ حيث بلغ حجم استهلاكه في 39.3، 2012 مليون ميجاواط في الساعة، مقارنة ب 32.5 مليون ميجاواط في العام السابق، بنسبة ارتفاع قدرها 21 في المائة. وبلغت نسبة استخدام القطاع للكهرباء مقارنة ببقية القطاعات 16 في المائة. وجاء رابعاً القطاع الحكومي، بحجم استهلاك قدره 30.3 مليون ميجاواط في الساعة، مقارنة ب 27.5 مليون ميجاواط في 2011، بنسبة ارتفاع قدرها 10 في المائة. ثم جاء القطاع الزراعي، بحجم استهلاك قدره 4.4 مليون ميجاواط في الساعة، مقارنة ب 3.9 ميجاواط في العام السابق. وأخيراً جاءت القطاعات الأخرى، التي تشمل الاستهلاك لأغراض صحية وتعليمية وتحلية مياه؛ حيث بلغ حجم الاستهلاك 4.27 مليون ميجاواط في الساعة، مقارنة ب 4.29 ميجاواط في 2011، بنسبة تراجع قدرها 1 في المائة. وتعتبر أجهزة التكييف أكثر الأجهزة الكهربائية استهلاكاً للطاقة في السعودية؛ حيث تستهلك نحو 51 في المائة من استهلاك الكهرباء في المملكة في 2011. ويتم استهلاك أكثر من نصف الكهرباء في القطاع السكني، وخاصة المباني، بنسبة تصل إلى 65 في المائة، وترتفع إلى 70 في المائة في ساعات الذروة. لثاني هو الصناعي، بحجم استهلاك بلغ 41.6 مليون ميجاواط في الساعة، مقارنة ب 42.1 مليون ميجاواط في 2011، بتراجع نسبته 1 في المائة. ونسبة استهلاك القطاع من إجمالي استخدام الكهرباء في السعودية هي 17 في المائة. وثالثاً جاء القطاع التجاري؛ حيث بلغ حجم استهلاكه في 39.3، 2012 مليون ميجاواط في الساعة، مقارنة ب 32.5 مليون ميجاواط في العام السابق، بنسبة ارتفاع قدرها 21 في المائة. وبلغت نسبة استخدام القطاع للكهرباء مقارنة ببقية القطاعات 16 في المائة. وجاء رابعاً القطاع الحكومي، بحجم استهلاك قدره 30.3 مليون ميجاواط في الساعة، مقارنة ب 27.5 مليون ميجاواط في 2011، بنسبة ارتفاع قدرها 10 في المائة. ثم جاء القطاع الزراعي، بحجم استهلاك قدره 4.4 مليون ميجاواط في الساعة، مقارنة ب 3.9 ميجاواط في العام السابق. وأخيراً جاءت القطاعات الأخرى، التي تشمل الاستهلاك لأغراض صحية وتعليمية وتحلية مياه؛ حيث بلغ حجم الاستهلاك 4.27 مليون ميجاواط في الساعة، مقارنة ب 4.29 ميجاواط في 2011، بنسبة تراجع قدرها 1 في المائة. وتعتبر أجهزة التكييف أكثر الأجهزة الكهربائية استهلاكاً للطاقة في السعودية؛ حيث تستهلك نحو 51 في المائة من استهلاك الكهرباء في المملكة في 2011. ويتم استهلاك أكثر من نصف الكهرباء في القطاع السكني، وخاصة المباني، بنسبة تصل إلى 65 في المائة، وترتفع إلى 70 في المائة في ساعات الذروة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ملياران قيمة واردات التكييف إلى المملكة والصين أكبر مُصدّر ملياران قيمة واردات التكييف إلى المملكة والصين أكبر مُصدّر



درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 18:35 2025 الأربعاء ,02 تموز / يوليو

الحوادث.. أخطاء مواطنين أم حكومة؟!

GMT 02:36 2025 الخميس ,03 تموز / يوليو

10 قتلى في غارة إسرائيلية بخان يونس

GMT 15:27 2025 الأربعاء ,02 تموز / يوليو

زلزال يضرب غرب تركيا ويهز إسطنبول

GMT 02:32 2025 الخميس ,03 تموز / يوليو

موجة حارة في أوروبا تسجل 8 وفيات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab