السيرة الهلالية في رواية جديدة لعطاالله عن دار العين
آخر تحديث GMT13:49:00
 العرب اليوم -

السيرة الهلالية في رواية جديدة لعطاالله عن دار العين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - السيرة الهلالية في رواية جديدة لعطاالله عن دار العين

رواية "غرَب مال- ما لم يحكه جرمون في السيرة"
القاهرة ـ أ ش أ

عن دار العين للنشر والتوزيع، صدر حديثا الجزء الأول من رواية "غرَب مال- ما لم يحكه جرمون في السيرة"، للكاتب والشاعر أحمد عطاالله.

تدور أحداث الرواية في زمنين مختلفين، تغريبة بني هلال من صحراء نجد إلي تونس الخضراء، مع تغريبة أهالي قرية "أبودياب شرق"، إحدي قري محافظة قنا في صعيد مصر، في خط سردي واحد، يلتقيان فيه بالمشاعر والأفكار.

وحسب المؤلف: استغرق العمل في الرواية 4 سنوات، ما بين البحث وإعادة صياغة سيرة الشاعر علي جرمون، وربطها بحكايات من الواقع، الرواية ستصدر في جزءين متتاليين، يشارك أولهما في معرض القاهرة الدولي للكتاب 2018.

يُذكر أن المؤلف، هو صحفي في مجلة الإذاعة والتلفزيون، تركز أعماله علي التحقيقات الإنسانية ورصد قصص المجتمع المصري الواقعية، وهو ما كان واضحاً في كتابه "الناس دول- حكايات من لحم ودم"، والقصة الواقعية "مريم- مع خالص حبي واعتقادي" التي لاقت نجاحا وجدلا بصدورها من دار المصري للنشر في 2013.

"غرَب مال" – حسب دار النشر- بحث وسيرة ومغناة. ينقل فيها عطا الله ما بلغه من السيرة عن علي جرمون، وهو يشاركنا مساحاته الخاصة بما يشبه المحايثة، من يعرف عطا الله يألف خلطته، ومن لا يعرفه، الفرصة مواتية لاكتشاف قصّ بأسلوب مبتكر. يمدّك فيه الصحفي بالوثائق، ويشدّك الروائي لتتابع الأحداث، ويخلق لك الشاعر عالمًا بديعًا بإيقاعه وشجنه.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السيرة الهلالية في رواية جديدة لعطاالله عن دار العين السيرة الهلالية في رواية جديدة لعطاالله عن دار العين



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab