تقارير تؤكد أن الاستجابة إلى دعوة البغدادي كانت هي الأضعف في جنوب آسيا
آخر تحديث GMT13:02:09
 العرب اليوم -
هيرفي رونار يقرر استبعاد اللاعب عبد الرحمن العبود من معسكر المنتخب السعودي بعد تعرضه للإصابة السويد تستثمر 370 مليون دولار في أنظمة مضادة للطائرات المسيرة ترمب يخسر نوبل للسلام لصالح زعيمه فنزويليه والمعارضه تكسب الاهتمام العالمي نتنياهو يؤكد بقاء جيش الاحتلال في غزة للضغط علي حماس ونزع سلاحها نتنياهو يؤكد أن المحتجزين سيعودون إلى إسرائيل في وقت قريب بعد تقدم المفاوضات الجارية بدء عودة النازحين الفلسطينيين إلى مدينة غزة بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ وهدوء الأوضاع الميدانية وقف إطلاق النار في غزة يدخل حيز التنفيذ تنفيذا لاتفاق شرم الشيخ الذي تم التوصل إليه بين الأطراف المعنية استجابة لما تم الاتفاق عليه في شرم الشيخ الاحتلال الإسرائيلي يوافق على إدخال 600 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة يومياً وزير الخارجية السوري يصل إلى لبنان في أول زيارة لمسؤول سوري رفيع منذ سقوط نظام الأسد جيش الاحتلال يبدأ في الانسحاب من شارع الرشيد وسط قطاع غزة
أخر الأخبار

وسط تأكيدات بندرة تواجدهم في الهند وأفغانستان وباكستان

تقارير تؤكد أن الاستجابة إلى دعوة البغدادي كانت هي الأضعف في جنوب آسيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تقارير تؤكد أن الاستجابة إلى دعوة البغدادي كانت هي الأضعف في جنوب آسيا

تنظيم داعش المتطرف
إسلام آباد ـ أعظم خان

أكد مسؤولون في الجيش الباكستاني عدم وجود تنظيم داعش بشكل منظم في المجتمع الباكستاني، لكن انضمت بعض الجماعات المتطرفة المجهولة المتفرقة إلى موجة "داعش" خلال السنوات القليلة الماضية.

وصرح مسؤول رفيع المستوى في الجيش لـ"الشرق الأوسط" قائلا "لقد انضمت بعض الجماعات المحظورة المتفرقة إلى موجة وأنشطة "داعش"، لكن لا وجود للتنظيم نفسه بشكل منظّم هنا".

كذلك أشار مسؤولون في الجيش الباكستاني إلى أن "داعش" تزداد "قوة في كل من إقليمي كونار ونورستان"، مؤكداً أن أولئك المسلحين القادمين عبر الحدود كانوا يحاولون افتعال انقسامات طائفية في باكستان.

وأوضح أنه قد تم طرد أولئك المسلحين خلال عملية عسكرية ناجحة، لكنهم اختبأوا في مناطق على الحدود بالقرب من منطقة خيبر وكورام، وأن تركز (المتطرفين) بالقرب من الحدود قد مكّنهم من جعل منطقة باراتشينار هدفًا سهلًا نتيجة وجود صراع طائفي بالفعل في ذلك المكان.

على الجانب الآخر، يقول الخبراء "إن منطقة جنوب آسيا هي الأقل تأثراً بأنشطة تنظيم داعش، وكان متحدث باسم التنظيم قد أعلن في 26 يناير/كانون الثاني 2015 إقامة ولاية خراسان، التي تشمل باكستان، وأفغانستان، ومناطق مجاورة، وتم قتل قادة تلك الولاية المزعومة، الذين كانوا موجودين في أفغانستان، خلال هجمات جوية أميركية، أو في مواجهات مع القوات الأفغانية في غضون أشهر أعقبت اختيار قادة "داعش" في سوريا لهم، وكذلك لم يكن هناك تأثير يذكر لدعوة البغدادي، زعيم تنظيم داعش، للأشخاص الأكفاء والمهنيين للانضمام إلى صفوف التنظيم، في باكستان وأفغانستان.

وقلّل بعض المسؤولين الهنود البارزين من شأن تنظيم داعش كخطر يهدد الهند من خلال تصريح لأجيت دوفال مستشار الأمن القومي الهندي، في نوفمبر /تشرين الثاني 2014، الذي تم التأكيد فيه على عدم وجود أكثر من عشرة هنود راغبين في الانضمام إلى تنظيم داعش، وأن أربعة هنود فقط هم من انضموا بالفعل إلى التنظيم، ومنهم عريب ماجد، البالغ من العمر 23 عاماً، والذي يقال إنه قد قضى جلّ وقته في إحضار الماء وتنظيف الحمامات لا القتال.

وتشير مصادر مستقلة كذلك إلى أن الاستجابة إلى دعوة البغدادي كانت هي الأضعف في جنوب آسيا؛ فوفقًا إلى البيانات الصادرة عن "المركز الدولي لدراسة التطرف والعنف السياسي"، وهو مركز بحثي مقرّه لندن، لا يزيد عدد المقاتلين الذين انضموا إلى صفوف "داعش" من باكستان عن 300 شخص؛ أما من أفغانستان، فلم ينضم سوى عشرات إلى التنظيم على حد علم الجهات المعنية.

ووصفت وسائل الإعلام الهندية الاستجابة لتلك الدعوة في الهند بأنها ضعيفة للغاية، وتصدرت الصحف الهندية في نهاية أغسطس / آب، تقارير عن مقتل عارف ماجد، الطالب الذي كان يدرس الهندسة المدنية، ومن إحدى ضواحي مومباي، أثناء القتال في صفوف "داعش" في العراق، حيث يقال "إنه كان من بين مجموعة من الحجاج إلى العراق قبل اختفائه، وتم اكتشاف وجوده في الموصل قبيل مقتله الذي كان على الأرجح بسبب هجوم جوي. كذلك لحق به اثنان آخران من مومباي، وأصبح ماجد هو أول من تم اكتشاف أنه من أصل هندي من صفوف "داعش" في العراق".

ونشر تنظيم داعش في يوليو /تموز 2014 مقطعًا مصورًا إلى خطاب البغدادي الذي ذكر فيه أن الهند كانت من المناطق التي ينشط بها التنظيم، كذلك ذكر البغدادي في مقطع صوتي مدته 20 دقيقة تم نشره في يوليو 2014 أنه يتم انتهاك حقوق المسلمين في الهند، والصين، وفلسطين، والصومال، وشبه الجزيرة العربية، والقوقاز، والشام، والفلبين، والأهواز، وإيران، وباكستان، ومصر، والعراق، وإندونيسيا، وأفغانستان، وتونس، وليبيا، والجزائر، والمغرب.

ورأت وسائل الإعلام الهندية هذا التسجيل مؤشراً على أن الهنود، الذين لا يزالون عالقين في مدن عراقية تخضع لسيطرة "داعش"، يواجهون خطر.

بالمثل قللت الحكومة الباكستانية ومسؤولون باكستانيون في نهاية عام 2014 من دور "داعش" في باكستان، لكن بدأت الأمور تتغير في ديسمبر / كانون الأول 2014 عندما أوضح بعض المسؤولين الحكوميين المعنيين أن تنظيم داعش يمثل خطراً وتهديداً محتملا، في 10 ديسمبر 2014 ذكرت صحيفة الـ"دايلي دون" أن الحكومة قد باتت تدرك أن تنظيم داعش يمثل خطراً محتملاً يمكنه استغلال تغير المشهد العسكري هنا، وتأجيج الانقسام الطائفي من خلال استقطاب أفراد جدد إلى التنظيم.

من جهته، قال محمد صادق أمين لجنة الأمن القومي، خلال الجلسة الختامية من المؤتمر الذي امتد ليومين بعنوان "المواقع المتأججة في أمن جنوب آسيا - مراجعة المشهد السياسي والأمني في شبه القارة"، والذي نظمّه "معهد الرؤية الاستراتيجية" الذي يوجد في إسلام آباد "لن يكون من الأمانة القول إن "داعش" لا يمثل تهديدًا أو خطرًا بعد معرفة الاتصالات بينه وبين حركة طالبان باكستان وطالبان أفغانستان".

وبدأت العبارات المؤيدة لتنظيم داعش وقياداته على الجانب الآخر، تظهر على الجدران في مدن مختلفة في باكستان، مما يشير إلى وجود نشاط لدعم هذا التنظيم الإرهابي المقيت.

مع ذلك لا ينبع الخوف الحقيقي المتعلق بتنامي نفوذ "داعش" المحتمل في باكستان والهند من حجم وجوده، بل من التوجيه نحو التطرف المنتشر بالفعل في المجتمع الباكستاني، وكذلك توجيه الشباب نحو النهج المتطرف في الهند.

وعلّق محمد أمير رانا المحلل البارز في الشؤون الأمنية من "المعهد الباكستاني لدراسات السلام"، على وجود تنظيم داعش في باكستان لـ"الشرق الأوسط" قائلا "هناك جماعات عنيفة تنشط في المدن، ويعد هذا مكمن الخطر الحقيقي، فعلى المدى القصير يمكن لتلك الجماعات إثارة أعمال العنف الطائفية"، كذلك وصفت التعليقات الواردة في وسائل الإعلام الهندية فرص "داعش" في تجنيد أفراد داخل المجتمع الهندي بالحقيقية، بل وكثيراً ما كانت توضح أنه قد بات جلياً من التحقيقات في الهجمات الإرهابية بمومباي حصول منفذي الهجوم على الدعم اللوجيستي من الشباب المسلم المتطرف في المجتمع الهندي؛ مما يعني أن هذا الشباب المتطرف يمكنه تزويد تنظيم داعش بالمزيد من العناصر الموالية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقارير تؤكد أن الاستجابة إلى دعوة البغدادي كانت هي الأضعف في جنوب آسيا تقارير تؤكد أن الاستجابة إلى دعوة البغدادي كانت هي الأضعف في جنوب آسيا



درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 02:21 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق
 العرب اليوم - فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 04:03 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال بقوة 7.6 درجة يضرب جنوب الفلبين وتحذير من تسونامي

GMT 13:53 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان يوقف 32 شخصاً يُشتبه بتعاملهم مع إسرائيل

GMT 01:04 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

البيت الأبيض يعلن أن ترامب يخضع الجمعة لفحص طبّي "روتيني"

GMT 13:24 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال يضرب شمال الفلبين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab