أزمة الأمن الإنساني للأقليات بدارفور رسالة ماجستير في جامعة أسيوط
آخر تحديث GMT10:46:02
 العرب اليوم -

"أزمة الأمن الإنساني للأقليات بدارفور" رسالة ماجستير في جامعة أسيوط

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "أزمة الأمن الإنساني للأقليات بدارفور" رسالة ماجستير في جامعة أسيوط

الباحثة عزة بدر أنور أحمد
القاهرة - العرب اليوم

حصلت عزة بدر أنور أحمد، الباحثة بقسم العلوم السياسية والإدارة العامة بكلية التجارة بجامعة أسيوط، علي درجة الماجستير في دراسة حول مفهوم الأمن الإنسانى وأبعاده وتطبيق تلك الأبعاد على الأقليات بدارفور ،ونشأة الأقليات وتطورها وتأثير تدخل القوى الخارجية على تفاقم هذه الأزمة .

ورصدت الدراسة أوضاع الأقليات بإقليم دارفور الفترة التى تبدأ من عام 2003 وحتى عام 2017، وتأثير انتهاك حقوقهم على عدم الاستقرار السياسي، واهتمت بآثار ونتائج عدم الاستقرار على الوضع فى السودان، و الإحاطة بأهم جوانب أزمة الأقليات فى دارفور من حيث أسباب نشأة تلك الأزمة وتطورها وتأثيراتها على السودان، وأهم الحلول المقترحة لحل الأزمة ، ورؤية مستقبلية لتلك الأزمة.

وأوضحت الباحثة أنها تمكنت من خلال الرسالة بيان مدى تفاقم مشكلات الأقليات فى دارفور، ومحاولات تسويتها من جانب أطراف متعددة، إلا أن تلك المحاولات باءت بالفشل.

وأشارت الباحثة إلى  دراسة العوامل التى أدت إلى ظهور هذه الأقليات، والكشف عن المشاكل التى تتسبب الأقليات فى وجودها سواء سياسية أو اقتصادية أو غيرها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أزمة الأمن الإنساني للأقليات بدارفور رسالة ماجستير في جامعة أسيوط أزمة الأمن الإنساني للأقليات بدارفور رسالة ماجستير في جامعة أسيوط



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»

GMT 07:21 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نجح الفنان وفشل الجمهور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab