63  من البرازيليين يؤيدون مساءلة الرئيسة البرازيلية روسيف
آخر تحديث GMT20:46:32
 العرب اليوم -

63 % من البرازيليين يؤيدون مساءلة الرئيسة البرازيلية روسيف

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 63 % من البرازيليين يؤيدون مساءلة الرئيسة البرازيلية روسيف

الرئيسة البرازيلية ديلما روسيف
ساو باولو ـ قنا

أوضح استطلاع للرأي نشر السبت، إن نحو ثلثي البرازيليين يفضلون مساءلة الرئيسة ديلما روسيف، بسبب فضيحة فساد في شركة بتروبراس المملوكة للدولة، ولكن نسبة مماثلة تقريبا تشك في أن يؤدي ذلك إلى استقالتها.

وأظهر الاستطلاع الذي أجرته مؤسسة داتافولها لاستطلاعات الرأي، إن 63% ممن أجابوا على الاستطلاع يؤيدون مساءلتها، في ضوء تحقيق الشرطة الآخذ في الاتساع في فضيحة تقاضي عمولات ضخمة في شركة بتروبراس.

ومع ذلك، قال 64% إنهم لا يتوقعون أن هذه الفضيحة ستكون كافية لعدم إكمال روسيف فترة رئاستها الثانية، والتي بدأت في يناير.
وقللت أحزاب المعارضة من احتمال مساءلة روسيف، على الرغم من مساندتها للاحتجاجات ضد روسيف، بما في ذلك مظاهرة من المقرر تنظيمها اليوم الأحد.

وتقول روسيف إنها لا تعرف شيئا عن هذه الرشوة، ولا مسألة التحكم في الأسعار، والتي يقال إنها كلفت الشركة مليارات الدولارات أثناء رئاستها لها من عام 2003حتى عام 2010.

وأشار الاستطلاع إلى أن البرازيليين مازالوا متشككين في رواية روسيف، ومن بين من تم استطلاع آرائهم قال 57% إنها كانت تعلم بهذا الفساد، وسمحت بحدوثه.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

63  من البرازيليين يؤيدون مساءلة الرئيسة البرازيلية روسيف 63  من البرازيليين يؤيدون مساءلة الرئيسة البرازيلية روسيف



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab