الأسرة والطفل من ذوي الإعاقة تجربة واقعية
آخر تحديث GMT21:48:50
 العرب اليوم -

الأسرة والطفل من ذوي الإعاقة تجربة واقعية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأسرة والطفل من ذوي الإعاقة تجربة واقعية

الأسرة والطفل من ذوي الإعاقة تجربة واقعية
القاهرة ـ العرب اليوم

لا تكتمل سعادة أي أسرة حتى ترزق بأطفال وتبدأ الرحلة مع الأبناء، لكن بعض الأسر قد تتعرض لبعض الاختبارات والتحديات عندما يكون أحد الأبناء من ذوي الإعاقات الجسمانية التي تلازمه إلى الأبد، في الحقيقة إذا أجادت الأسرة التعامل معه، من الممكن أن يخرج للمجتمع شخصاً سوياً منتجاً ومعتمداً علي نفسه.

اليوم «سوبر ماما» تقدم لكم تجربة واقعية لشاب ناجح استطاع رغم كف بصره أن يتفوق دراسياً ويمارس حياته بشكل طبيعي، فهو يتواصل عبر شبكات التواصل الاجتماعي، يمارس تصوير الفوتوغرافيا وغيره الكثير، والآن دعونا نتعرف عليه أكثر وعن تجربته مع أسرته.

في البداية قدم تعريف عن نفسك لقارئات «سوبر ماما»

أنا محمد صابر علي أبو طالب، السن 23 سنة و11 شهر خريج كلية الآداب جامعة سوهاج قسم الدراسات الإسلامية، أقوم حالياً بتحضير دراسات عليا في كلية التربية دبلومة مهنية شعبة التربية الخاصة، أعمل كمدرب كمبيوتر بجامعة سوهاج بمركز «نور البصيرة» لرعاية المكفوفين وضعاف البصر، من هواياتي عزف الموسيقى، البرمجة الإلكترونية، عمل هندسة صوتية وإنتاج فيديوهات باستخدام الكمبيوتر.

أخبرنا عن تجربتك الشخصية.. والنقاط التي تحب مشاركتها مع الأسر التي لديها طفل له ظروف مشابهه.

تجربتي الشخصية ولدت والحمد لله في وسط أسرة على ما أعتقد أنها تستحق الامتياز من حيث مساندتي ودعمي، ويمكن إيجاز التجربة فيما يلي:
لم تفرق بيني وبين إخوتي المبصرين في المعاملة وغيره.
ساعدتني الأسرة في الاعتماد على نفسي دائماً، حيث لم أكن عالة على أسرتي يوم ما، وهذا ما أفتخر به الحمدلله.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأسرة والطفل من ذوي الإعاقة تجربة واقعية الأسرة والطفل من ذوي الإعاقة تجربة واقعية



ياسمين صبري تختار الفستان الأسود الصيفي بأسلوب أنثوي أنيق يبرز أناقتها وجاذبيتها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:34 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو

فى مواجهة «حسم»!

GMT 05:06 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو

ضاع في الإسكندرية

GMT 04:51 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو

من بولاق إلى أنقرة

GMT 13:53 2025 الإثنين ,21 تموز / يوليو

السويداء.. والعزف على وتر الطائفية (٢-٢)

GMT 05:28 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو

وفاة ممثل أميركي عن عمر 54 عامًا غرقًا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab