الدوسري يؤكد أن نادي الاتفاق يعج بالإساءات
آخر تحديث GMT05:06:59
 العرب اليوم -

الدوسري يؤكد أن نادي الاتفاق يعج بالإساءات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الدوسري يؤكد أن نادي الاتفاق يعج بالإساءات

نادي الاتفاق
الرياض – العرب اليوم

أكد رئيس نادي الاتفاق عبدالعزيز الدوسري بعد ترشحه للرئاسة لفترة جديدة، أن مستقبل الاتفاق ليس مظلما إذا كان هناك تحمل للمسؤوليات من رجالات النادي وهناك شيء من النزاهة ومن الاحترام المتبادل.

وقال: "نحن لم نسئ إلى أحد ولم نتكلم على أحد بل يساء إلينا منذ أكثر من سنة ولم نرد، ونحن أيضا على أتم الاستعداد لنضع أيدينا في يد كل اتفاقي سواء أساء لنا أو لا".

وعن قائمته، قال: "قائمتي تضم رجالات على قدر المسؤولية ومزيج من الخبرة والشباب وليست مثل القائمة الأخرى التي لا يكاد بها أحد من رجالات الخبرة".وعن تردده عن الترشح خلال الفترة السابقة التي لم يتقدم لها إلا في آخر يوم، قال: "لو رأيت المشهد أمامي أفضل مما كان لما ترشحت، لكني رأيت أن المشهد ليس في مصلحة الاتفاق وحتى وجود هذا الركض وراء المناصب لا أعرف سببه، وأقول للمرة الألف إنني مستعد للتعاون مع من يريد مد يده لي لإخراج الاتفاق مما هو فيه وأنا لست مخلدا في هذا الكرسي، وأتمنى عودة الفريق لما كان عليه وأن يتسلم أحد الأخوان رئاسة النادي وأكون عضوا شرفيا".

وأضاف "يجب أن يكون هناك اتفاق لمصلحة الكيان، وأن نتوقف عن الإساءات وعن الصيد في المياه العكرة، فمن غير المعقول أن يكون الفريق في عام الهبوط في الدور الأول بالمركز الخامس، وفي الدور الثاني يسقط إلى الدرجة الأولى وفي الموسم المنتهي احتل الفريق المركز الثاني في الدور الأول بفارق نقطة عن المتصدر، ومع انتهاء الدوري احتل المركز الرابع فهناك شيء غريب أنا لا أعلمه".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدوسري يؤكد أن نادي الاتفاق يعج بالإساءات الدوسري يؤكد أن نادي الاتفاق يعج بالإساءات



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab