أبو تريكة يدرس حضور جلسة الحكم في مجزرة بورسعيد
آخر تحديث GMT09:54:07
 العرب اليوم -

أبو تريكة يدرس حضور جلسة الحكم في "مجزرة بورسعيد"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أبو تريكة يدرس حضور جلسة الحكم في "مجزرة بورسعيد"

القاهرة ـ حسام السيد

أكد لاعب "الأهلي" محمد أبوتريكة، أنه يدرس حضور جلسة النطق بالحكم في القضية المعروفة إعلاميًا بـ"مجزرة ستاد بورسعيد"، والمحدد لها 26 كانون الثاني/ يناير الجاري، فيما هدد "أولتراس الأهلي"، بـ"أعمال شغب في حال صدرت أحكام مخففة"، بينما توعدت روابط جماهير المصري "جرين ايجلز" بردٍ قاسٍ في حال صدر العكس. ويهدف أبو تريكة، من حضور الجلسة دعم موقف أهالي شهداء "المجزرة"، التي راح ضحيتها 72 مشجعًا من جمهور "الأهلي" في ملعب بورسعيد مطلع شباط/فبراير الماضي. وأكد أبوتريكة، الأربعاء، أنه يدرس "حضور جلسة النطق بالحكم"، المقرر عقدها في مقر أكاديمية الشرطة في التجمع الخامس، فيما ربط تحقيق ذلك بـ"موافقة إدارة النادي، حتى لا يسبب حرجًا للمجلس أمام الرأي العام"، كما حدث من قبل، عندما حقق اللاعب رغبة "الأولتراس"، ورفض المشاركة في بطولة السوبر المصري أمام "انبي". وقد أعلن أبو تريكة، في وقت سابق تضامنه الكامل مع "الأولتراس"، مؤكدًا أن "أغلى أمنية لديه في العام الجديد هي تحقيق القصاص العادل للشهداء، الذين سقطوا في مدرجات بورسعيد". ومن المنتظر، أن  تشهد جلسة النطق بالحكم حالة طوارئ أمنية في القاهرة، في ظل استمرار الاحتقان بين روابط المشجعين في القاهرة وبورسعيد، ما قد يمنع أبوتريكة من الحضور، بينما تبقى الكلمة العليا لمجلس الإدارة. وبدأت روابط المشجعين تجهز من الآن لجلسة إعلان الحكم، فيما هدد "أولتراس الأهلي"، بأعمال شغب في حال صدرت أحكام مخففة، بينما توعدت روابط جماهير المصري "جرين ايجلز" بردٍ قاسٍ في حال صدر العكس.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبو تريكة يدرس حضور جلسة الحكم في مجزرة بورسعيد أبو تريكة يدرس حضور جلسة الحكم في مجزرة بورسعيد



الأميرة رجوة تتألق بفستان أحمر في أول صورة رسمية لحملها

عمان ـ العرب اليوم

GMT 18:07 2024 السبت ,01 حزيران / يونيو

الدول العربية وسطاء أم شركاء؟

GMT 12:00 2024 السبت ,01 حزيران / يونيو

رحيل الممثلة الروسية أناستاسيا زافوروتنيوك

GMT 07:13 2024 السبت ,01 حزيران / يونيو

زلزال بقوة 5.9 درجات يضرب جنوب غربي الصين

GMT 00:52 2024 الأحد ,02 حزيران / يونيو

إنقاذ غزة مهمةٌ تاريخيةٌ

GMT 00:59 2024 الأحد ,02 حزيران / يونيو

كأنّ العراق يتأسّس من صفر ولا يتأسّس

GMT 00:10 2024 الأحد ,02 حزيران / يونيو

الفيضانات تجتاح جنوب ألمانيا

GMT 08:09 2024 الأحد ,02 حزيران / يونيو

افتتاح أول خط طيران عراقي سعودي مباشر

GMT 08:21 2024 الأحد ,02 حزيران / يونيو

عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab