ولاية لويزيانا تريد لوحات مرورية باللغتين الفرنسية والإنكليزية
آخر تحديث GMT22:07:38
 العرب اليوم -

ولاية لويزيانا تريد لوحات مرورية باللغتين الفرنسية والإنكليزية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ولاية لويزيانا تريد لوحات مرورية باللغتين الفرنسية والإنكليزية

لويزيانا تريد لوحات مرورية باللغتين الفرنسية والإنكليزية
واشنطن - العرب اليوم

قد تكتب لوحات الطرقات في ولاية لويزيانا باللغتين الانكليزية والفرنسية قريبا بموجب قانون جديد لا يزال يحتاج الى مصادقة حاكم الولاية.
ويسمح القانون المحلي الذي اقر الاسبوع الماضي لبعض المناطق بترجمة كل اللوحات المرورية مثل اشارات التوقف ووجهات الشمال والجنوب وحتى بعض اسماء المناطق بـ"فرنسية لويزيانا".
ويتمتع الحاكم الجمهوري المحافظ بوبي جيندال بحق الفيتو. لكن النائب الديموقراطي المحلي ستيفن اورتيغو (30 عاما) الذي يتحدث الفرنسية ويقف وراء القانون يتوقع الا يلجأ الى هذا الحق.
وقال باللغة الفرنسية لوكالة فرانس برس "اجدادي كانوا يتكلمون الفرنسية في ملعب المدرسة لكن وراء الاشجار كي لا تسمعهم المدرسات. هذا امر مهين ومؤسف. بتنا في مرحلة اصبح فيها الحصول على تربية ثنائية اللغة للاطفال حقا". وكان اجراء اخر اقر الاسبوع الماضي جعل من التربية الثنائية اللغة حقا.
وعرض اورتيغو اقتراح القانون بعد رحلة الى نيو برونشفيك في شمال شرق كندا حيث الالواح موضوعة بلغتين. وهو يحظى بدعم من 12 من زملائه في منطقة اكاديانا الكبيرة في لويزيانا حط فيها المستعمرون الفرنسيون رحالهم.
وكانت نسخ سابقة من اقتراح القانون ووجهت بفيتو من الحاكم لانها لم تكن تقتصر على الفرنسية. وهذه المرة وحدها اللغة الفرنسية معنية وهو اقتراح توافقي اكثر يهدف الى الاعتراف بالثقل الثقافي المحدد للفرنسية.
نقلًا عن "أ.ف.ب"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ولاية لويزيانا تريد لوحات مرورية باللغتين الفرنسية والإنكليزية ولاية لويزيانا تريد لوحات مرورية باللغتين الفرنسية والإنكليزية



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

هدف حكيمى جوهرة نصف النهائى الآخر

GMT 01:29 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

البرج الطالع وتأثيره على الشخصية والحياة

GMT 11:40 2025 الجمعة ,09 أيار / مايو

الخطيب أم كولر.. أم نموذج الإدارة؟ (3-3)
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab