منذ فترة قرابة العام وقد لاحظت نفسي وأنا الكاتبة
آخر تحديث GMT22:44:00
 العرب اليوم -

غياب الفكرة الصحافية تؤرق الكاتبة الشابة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

منذ فترة قرابة العام وقد لاحظت نفسي وأنا الكاتبة المعروفة وسط أستاذاتي في الجامعة وأهلي وزميلاتي أني فجأة أصبحت لا استطيع أن اكتب حرفًا واحدًا، لم يتغير في شي اطلاعي كما هو ولم أمر بصدمات بقدر ما هي تجارب استنبط منها خواطري في داخلي أشياء كثيرة وبودي أن اكتبها، ولكن يمنعني شيء لا اعلم ما هو هل هو الكبرياء لا ولكن شيء لا اعلم.

المغرب اليوم

انك تشكين من نضوب الفكرة في موضوع الكتابة، وتذكرين أنك لم تمري بصدمات بقدر ما هي تجارب، ويظهر – والله أعلم – أن الحالة التي تمرين بها هي ردة فعل لا شعورية لموقف لم يحصل، بحسب تقويمك للموقف، درجة الصدمة، ولكن هذه التجارب أو ردود الفعل على تلك التجارب ربما أثرت في اللاوعي، مما انعكس في نضوب الفكرة وعدم سلاستها كما كان سابقًا، تذكري المواقف السابقة من ردود الفعل الشفهية أو المكتوبة التي وصلتك تجاه ما تكتبين، أو ربما هي بداية قناعة بتحول مسار نوعية تلك الكتابات. إن إدراكك لتلك المواقف سيسهل عليك استئناف الكتابة، والذي أنصح به الأخت الكريمة أن تهتم بالفكرة النافعة والمقالة الهادفة.

arabstoday

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق
 العرب اليوم -

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab