مشكلتي هي الآتي، أنا فتاة متزوجة برجل فقير
آخر تحديث GMT02:04:39
 العرب اليوم -

حياة صعبة وفقيرة بعد الزواج والأهل يرفضون المساعدة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

مشكلتي هي الآتي، أنا فتاة متزوجة برجل فقير، عمري 27 سنة، ولدي ولدان، حياتي صعبة جدا، حيث أعيش صراعات بين نفسي من ناحية أهلي. أهلي ولله الحمد لديهم خير، أبي مدير شركة، وأمي مدرسة، لدى أبي منزل كبير بنى بها شقتين، واحدة لأخي والثانية لأختي، وكلهم متزوجون، وحالتهم المادية ممتازة، أما أنا فأعيش بغرفة صغيرة فوق السطح بلا مطبخ ولا شيء، يوجد بها حمام -أكركم الله- لكنها خارج الغرفة، متعبني الحر، والشمس، والغبار، والحشرات، ومياه المطر تدخل الغرفة وتعدمها، وأنا حاولت مع أبي أن يعطيني شقة، ودائما يرفض، لا أعرف أسباب رفضه! ودائما ما أحتاج الأكل؛ لأنه تمر علينا أيام بلا أكل. حاولت أن أبحث عن وظيفة، لكن لم يكتب الله لي، وحين أذهب تجمع أهلي من أمي وأخواتي دائما ما أتلقى الخصام، وعدم رغبتها برؤيتي، وطردي من منزلها أحيانا، ويتهموني بالسرقة أو بالعين حين يتباهون بأشيائهم الغالية أو بسفرتهم أو ملابسهم، وأنا والله لم أسرق شيئا، أتمنى لهم الخير! أصبح شعوري الآن تجاههم كره، ولا أطيق جمعتهم، وكرهت حتى نفسي، لماذا يكرهوني؟

المغرب اليوم

بخصوص ابتلائكم بالفقر، فإني أوصيك بالصبر على هذا البلاء، والشكر لما حباك الله به من جزيل النعماء في العافية والولد والدين، والإيمان بالقدر خيره وشره حلوه ومرّه، والرضا بالقضاء، واستحضار ما أعدّه الله لعباده الصابرين من عظيم الثواب والجزاء (إنما يوفّى الصابرون أجرهم بغير حساب). - ضرورة مدافعة الفقر عملياً بالدعاء، وصح في الحديث: (اللهم إني أعوذ بك من الفقر والكفر)، والاجتهاد في السعي إلى توفير العمل والكسب الحلال. - وأما بخصوص والدك –غفر الله له– فإن من الواجب الدخول معه في حوار هادئ ومتزن متحليةً بالحكمة في اختيار الأسلوب والزمان المناسبين، ويستحسن الاستعانة بمن تأنسين منهم القبول لديه والتأثير عليه من أصحابه أو أقاربه، بتذكيره بواجب العدل بين الأولاد في الهبة والقسمة والعطيّة؛ لقوله عليه الصلاة والسلام: (اتقوا الله، واعدلوا بين أولادكم) متفق عليه؛ مما يستلزم أن يعدل والدك بين أولاده في قسمة البيت والمال. - وبصدد ذلك، فيتأكد في حقك ضرورة إزالة ما قد يكون في نفسه عليك أو زوجك من شبهة وتهمة، وذلك بضرورة التعامل مع والديك وإخوتك بمقتضى حسن الخلق والخدمة والمعاملة، وقد قيل في المثل: الإنسان أسير الإحسان. - الدعاء، ولا يخفى أثره الحسن في استمداد عون الرحمن وصلاح الدين والدنيا والآخرة (أمّن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء).

arabstoday

النجمات العربيات يجسّدن القوة والأنوثة في أبهى صورها

أبوظبي - العرب اليوم

GMT 10:44 2025 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

دار السلام مدينة الثقافة والتاريخ على الساحل الشرقي
 العرب اليوم - دار السلام مدينة الثقافة والتاريخ على الساحل الشرقي لأفريقيا

GMT 11:42 2025 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

تصميمات رخامية تُعيد إحياء الحمّامات الرومانية في قلب
 العرب اليوم - تصميمات رخامية تُعيد إحياء الحمّامات الرومانية في قلب بيروت

GMT 18:48 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

منظمة الصحة العالمية تؤكد ان الوضع في غزة
 العرب اليوم - منظمة الصحة العالمية تؤكد ان الوضع في غزة لا يزال كارثيا

GMT 12:03 2025 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

شقيق شيرين أبو عاقلة يتهم الإدارة الأميركية بالتستر
 العرب اليوم - شقيق شيرين أبو عاقلة يتهم الإدارة الأميركية بالتستر على مقتل شقيقته

GMT 10:22 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 07:24 2025 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 11:56 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

التحديات العاطفية التي يواجهها الشباب في زمن التواصل

GMT 05:25 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تكون السند الحقيقي والأمان في الأوقات الصعبة

GMT 05:30 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

ملامح العلاقات الصحية وغير الصحية في سن المراهقة
 العرب اليوم -

GMT 01:42 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل
 العرب اليوم - رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل درجة الماجستير في القانون العام

GMT 09:43 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

ميغان ماركل تشارك لحظة رومانسية مع الأمير هاري
 العرب اليوم - ميغان ماركل تشارك لحظة رومانسية مع الأمير هاري في نيويورك وتلقي الضوء على أهمية الصحة النفسية

GMT 14:04 2025 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

غيتس يدعو زعماء العالم لاعتماد استراتيجيات جديدة لمواجهة
 العرب اليوم - غيتس يدعو زعماء العالم لاعتماد استراتيجيات جديدة لمواجهة الطقس المتطرف

GMT 06:17 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

الأبراج الفلكية التي لديها القدرة على مواجهة الصعاب
 العرب اليوم - الأبراج الفلكية التي لديها القدرة على مواجهة الصعاب والتغلب عليها مهما كانت

GMT 03:37 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

أزمة بين محمد فؤاد وشركة الإنتاج بعد تسريب
 العرب اليوم - أزمة بين محمد فؤاد وشركة الإنتاج بعد تسريب أغنيته الجديدة حليم

GMT 11:42 2025 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

تصميمات رخامية تُعيد إحياء الحمّامات الرومانية في قلب بيروت

GMT 06:08 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

أهم المزايا المتوقعة فى سلسلة iPhone 18

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab