بصراحة، أنا لا أعرف ما الذي أمرّ فيه فهل هو حبّ أم تعلّق لا أعرف لكن كل ما أعرفه أني أتكلّم وأتواصل مع شاب على الـ فيس بوك منذ 3 أشهر تقريباً، وأنا أخاف عليه كثيراً، ولا أحب أن يحصل له شيء علماً بأنه كلما غاب وتأخر في الكلام معي أشعر بالتوتر

سيدتي، لم أعد أستطيع التفكير في شيء إلاّ في هذا الشاب فعندما يُعاود الكلام معي أشعر بالراحة ويذهب عنّي التوتر ولا أخفيك سيدتي أنني أكلّمه عن أسراري ومشاكلي  وهو أيضاً يكلمني عن اسراره ومشاكله علماً بأنه لا يعرف شكلي ولا صورتي فماذا يُسمّى هذا في رأيك وهل يُكتب له الاستمرار
آخر تحديث GMT09:14:01
 العرب اليوم -

وهم الأرواح

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

بصراحة، أنا لا أعرف ما الذي أمرّ فيه: فهل هو حبّ أم تعلّق؟ لا أعرف. لكن كل ما أعرفه أني أتكلّم وأتواصل مع شاب على الـ "فيس بوك" منذ 3 أشهر تقريباً، وأنا أخاف عليه كثيراً، ولا أحب أن يحصل له شيء. علماً بأنه كلما غاب وتأخر في الكلام معي أشعر بالتوتر. سيدتي، لم أعد أستطيع التفكير في شيء إلاّ في هذا الشاب. فعندما يُعاود الكلام معي أشعر بالراحة ويذهب عنّي التوتر. ولا أخفيك سيدتي أنني أكلّمه عن أسراري ومشاكلي. وهو أيضاً يكلمني عن اسراره ومشاكله. علماً بأنه لا يعرف شكلي ولا صورتي. فماذا يُسمّى هذا في رأيك؟ وهل يُكتب له الاستمرار؟

المغرب اليوم

عزيزتي، ما تمرين به مجرد هواجس وروح متعبة ومهمومة، تعرّفت الى روح متعبة ومهمومة أخرى... فكان هناك الكلام وتبادل الأحاديث عبر "التواصل الاجتماعي" الشائع في أيامنا. فنحن البشر خلقنا الله عز وجلّ على فطرة العطاء والحب والاهتمام بالآخرين. ولكن للأسف، قد نُبالغ في العطاء والحب والاهتمام بالإنسان الآخر، فندخل في دوامّة أحاسيس نُغالط بها أنفسنا. وقد تؤدي بنا إلى مشاكل نحن في غنى عنها. إنها في دوامة الحب عن طريق "التواصل الاجتماعي" للأسف.. التي تدخلنا في متاهات ناجمة عن أحاسيس واوهام كاذبة، نتيجة حالات نفسية نعيشها ونتخبّط بها جميعاً بسبب "التواصل" الخادع، لذلك يا ابنتي، لا تحملي الأمر أكثر ممّا يحتمل.. فأنت والشاب مجرد روحين تتبادلان همومهما عبر "التواصل". فالحب هو رؤية المحب للحبيب بنزاهة وصدق، وهو عشرة عمر، وتفاصيل أخرى كثيرة وجميلة.

arabstoday

الملكة رانيا تتألق بإطلالة جذّابة تجمع بين الكلاسيكية والعصرية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:28 2024 الإثنين ,06 أيار / مايو

كيربي يؤكد أن واشنطن تدرس رد حماس بشأن
 العرب اليوم - كيربي يؤكد أن واشنطن تدرس رد حماس بشأن وقف النار ولن ندعم عملية رفح

GMT 09:43 2023 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

10 نصائح لتخطي الانفصال

GMT 09:10 2023 السبت ,05 آب / أغسطس

كيف تتعامل مع زميل العمل الجديد

GMT 09:07 2023 السبت ,05 آب / أغسطس

كيفية التعامل مع الشخصية النرجسية

GMT 12:07 2023 السبت ,22 تموز / يوليو

نصائح لتصبح العلاقة طيبة عقب الانفصال

GMT 11:57 2023 السبت ,15 تموز / يوليو

خطوات للانفصال عاطفيًا عن شخص ما
 العرب اليوم -
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab