المشكله  السلام عليكم سيدتي منذ شهرين خطبت، وخطيبي شاب لطيف ومحترم وحنون ولكن اتّضح لي أنه كسلان ويحب النوم كثيرًا، ولا رغبة له في أن يقوم بأي عمل يعني كل شغله يحتاج الى ان يقوم بها، يأتي بأحد ليقوم بها عنه بمعنى ليس رجلًا حيويًا هل تصدقين يا سيدتي أنه يقول لي لمّا نتزوج أبيك تحكين ظهري وتجلبي لي الشاي، أحب المرة تدلعني تصّوري أني أسمعه يصرخ على الخّدامة لتأتي له بالماء وتشغّل محرّك سيارته لدرجة أنه يقول عن السيارة إنه ما عنده خلق يسوقها
بصراحة، أعتقد أني سأتعب معه وربما سأندم لأني عارف بوضعه منذ الآن، إلاّ إذا كانت العشرة ستُغيره لكنّي أعيش هاجس أن يظل هكذا  ساعديني أرجوك أريد حلًا
آخر تحديث GMT03:54:43
 العرب اليوم -

  كسلان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكله : السلام عليكم سيدتي منذ شهرين خطبت، وخطيبي شاب لطيف ومحترم وحنون. ولكن اتّضح لي أنه كسلان ويحب النوم كثيرًا، ولا رغبة له في أن يقوم بأي عمل. يعني كل شغله يحتاج الى ان يقوم بها، يأتي بأحد ليقوم بها عنه. بمعنى ليس رجلًا حيويًا. هل تصدقين يا سيدتي أنه يقول لي: "لمّا نتزوج أبيك تحكين ظهري وتجلبي لي الشاي، أحب المرة تدلعني". تصّوري أني أسمعه يصرخ على الخّدامة لتأتي له بالماء وتشغّل محرّك سيارته. لدرجة أنه يقول عن السيارة إنه "ما عنده خلق يسوقها"! بصراحة، أعتقد أني سأتعب معه. وربما سأندم لأني عارف بوضعه منذ الآن، إلاّ إذا كانت العشرة ستُغيره لكنّي أعيش هاجس أن يظل هكذا . ساعديني أرجوك أريد حلًا.

المغرب اليوم

الحل : نعم، سيبقى الكسل يلازمه وسوف تتعبين. والأمر واضح وجَلي، الكسل والاعتماد على الآخر، وفي هذا العمر لن يتغيّر. لذا، الامر يعود لك ويرتبط بقدرة تحملك. ثمة نقطة مهمة أقولها لك: حذار من وهم إنك سوف تغيّرينه. فالكسل لا يتغيّر لأن الجهد تعب. بمعنى، من الممكن ان تحوّلي انسانًا كثير الحركة والإنجاز ليمون أقل عطاء. أما العكس، فصعب، لذلك، اعتقد أنه سيبقى كذلك. أما الحل الممكن فهو في جلسة حديث جادّة معه بهذا الخصوص، ومسألة مصارحة قبل الزواج، ورؤية كيف ستنطلقين من هناك.

arabstoday

درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 17:26 2025 الأحد ,29 حزيران / يونيو

أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق
 العرب اليوم - أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق المدهشة

GMT 03:05 2025 الإثنين ,14 تموز / يوليو

ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في قطاع غزة إلى
 العرب اليوم - ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في قطاع غزة إلى 231

GMT 16:22 2025 السبت ,05 تموز / يوليو

علامات التغيرات العاطفية لدى الفتيات

GMT 15:06 2025 الأربعاء ,02 تموز / يوليو

أسرار الحياة الزوجية السعيدة

GMT 11:49 2025 الثلاثاء ,01 تموز / يوليو

نصائح لتشجيع السلوك الإيجابي

GMT 19:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

قواعد مهمة يجب اتباعها عند القراءة للطفل
 العرب اليوم -

GMT 12:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab