المشكلة  مشكلة زميلتي ونحن في السنة الأخيرة في الجامعة، هي خجولة جداً، وهي تدرس بالجامعة في السنة الأخيرة، هي فتاة جميلة ورقيقة وذكية أيضاً، قامت بتحديد أستاذ لمشروع تخرجها، هو أحياناً يعاملها بلطف شديد، ولكنه في أغلب الأحيان يعاملها بقسوة أشد، وهذا الحال معظم الوقت، على عكس بقية الطلاب الذين يتعامل معهم بلطف دائماً، هي تشعر بأنه لا يطيق رؤيتها، وهذا ما لا يحدث بين أي طالب وأستاذه، تحدثت معه مراراً من أجل اختيار أستاذ آخر؛ فكان يجيبها بطريقة لطيفة، وأن الأمور ستصبح أفضل ويجعلها تعدل عن رأيها في التغيير، لكنه بعد فترة يعود ويعاملها بقسوة كما في السابق، هي متأكدة أن المشكلة لديه، ولكنها لم تكن تعرف ما هي ومؤخراً أخبرها بشكل مفاجئ بأنه يحبها، وأن سبب معاملته لها بهذه الطريقة، أنه متزوج ولا يريد أن يكشف مشاعره أمامها؛ لذلك كان يتجنب رؤيتها، أخبرته بأنها لن تبادله الشعور أبداً؛ فتقبل الموضوع وأصبح يعاملها بلطف شديد لفترة طويلة، وبعد ذلك وبشكل مفاجئ، لم يعد يطيقها ولا يرد على مراسلاتها التي تخص مشروعها، وهي خائفة من أن يتأخر تخرجها ونحن في السنة الأخيرة،  فماذا تفعل
آخر تحديث GMT05:33:30
 العرب اليوم -

إبتزاز الأستاذ لصديقتي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : مشكلة زميلتي ونحن في السنة الأخيرة في الجامعة، هي خجولة جداً، وهي تدرس بالجامعة في السنة الأخيرة، هي فتاة جميلة ورقيقة وذكية أيضاً، قامت بتحديد أستاذ لمشروع تخرجها، هو أحياناً يعاملها بلطف شديد، ولكنه في أغلب الأحيان يعاملها بقسوة أشد، وهذا الحال معظم الوقت، على عكس بقية الطلاب الذين يتعامل معهم بلطف دائماً، هي تشعر بأنه لا يطيق رؤيتها، وهذا ما لا يحدث بين أي طالب وأستاذه، تحدثت معه مراراً من أجل اختيار أستاذ آخر؛ فكان يجيبها بطريقة لطيفة، وأن الأمور ستصبح أفضل ويجعلها تعدل عن رأيها في التغيير، لكنه بعد فترة يعود ويعاملها بقسوة كما في السابق، هي متأكدة أن المشكلة لديه، ولكنها لم تكن تعرف ما هي؟ ومؤخراً أخبرها بشكل مفاجئ بأنه يحبها، وأن سبب معاملته لها بهذه الطريقة، أنه متزوج ولا يريد أن يكشف مشاعره أمامها؛ لذلك كان يتجنب رؤيتها، أخبرته بأنها لن تبادله الشعور أبداً؛ فتقبل الموضوع وأصبح يعاملها بلطف شديد لفترة طويلة، وبعد ذلك وبشكل مفاجئ، لم يعد يطيقها ولا يرد على مراسلاتها التي تخص مشروعها، وهي خائفة من أن يتأخر تخرجها ونحن في السنة الأخيرة، فماذا تفعل؟

المغرب اليوم

الحل : ممكن أن صديقتك قد تكون بالغت في نقل الوضع لك، وفي كل حال، يمكنك التدخل ودياً والاستفسار عن عدم رده أو تأخره، وأنبه أيضاً إلى أنه بإمكان صديقتك أن تخفف من الأسئلة والاستفسارات، ولا تقع تحت هاجس أن الأستاذ ينوي لها الشر لأنها لم تستجب لعواطفه, يمكن حل المشكلة، شرط ألا نبالغ في الافتراضات؛ فقد يكون مشغولاً حقاً، أو تأخر عليها لأمر ما؛ لهذا عليها أن تكون واقعية وتحدد برنامجاً زمنياً وتطلب لقاءً معه بصحبتك، وتتفق معه على متابعة موضوع الرسالة، وهذا اللقاء سيكشف الكثير من الغموض في هذه المسألة العاطفية، ولا أعتقد أن أستاذاً وقوراً ومحترماً يمكنه أن يكون سيئاً إلى درجة حرمان طالبة من نجاحها، وما نسمع عن قصص من هذا النوع، نكتشف فيما بعد أن الطالبة نفسها لم تحسن التعامل، وربما من دون وعي منها وقعت تحت فتنة ذاتية بأنها محبوبة؛ فالتبس الأمر على الطرف الآخر، وظن بشاشتها ولطفها تجاوباً .

arabstoday

درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 17:26 2025 الأحد ,29 حزيران / يونيو

أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق
 العرب اليوم - أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق المدهشة

GMT 18:27 2025 الخميس ,10 تموز / يوليو

روبيو يكشف عن "فكرة جديدة" من لافروف بشأن
 العرب اليوم - روبيو يكشف عن "فكرة جديدة" من لافروف بشأن أوكرانيا ويعتزم عرضها على ترامب وسط تصاعد التوترات

GMT 03:28 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها
 العرب اليوم - منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها الصغير لنفسها

GMT 11:49 2025 الثلاثاء ,01 تموز / يوليو

نصائح لتشجيع السلوك الإيجابي

GMT 19:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

قواعد مهمة يجب اتباعها عند القراءة للطفل

GMT 18:07 2025 الأحد ,22 حزيران / يونيو

المغالاة في الغيرة من أي طرف أمر خطير

GMT 18:06 2025 السبت ,21 حزيران / يونيو

الحياة الزوجية شراكة تبادلية قائمة على العطاء
 العرب اليوم -

GMT 04:02 2025 السبت ,21 حزيران / يونيو

قاض أميركي يشكك في دستورية ترحيل طالب جزائري
 العرب اليوم - قاض أميركي يشكك في دستورية ترحيل طالب جزائري مؤيد لفلسطين

GMT 12:50 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

الأميرة ريما تصف زيارة ترامب بأنها لحظة مفصلية
 العرب اليوم - الأميرة ريما تصف زيارة ترامب بأنها لحظة مفصلية للسلام والاستثمار في المنطقة

GMT 01:41 2025 الخميس ,10 تموز / يوليو

مدبولي يصرح أن لا مساس بحق مصر في
 العرب اليوم - مدبولي يصرح أن لا مساس بحق مصر في مياه النيل وقضيتنا وجوديه

GMT 02:13 2025 الجمعة ,11 تموز / يوليو

علامات تشير إلى وقوع رجل برج الأسد في
 العرب اليوم - علامات تشير إلى وقوع رجل برج الأسد في الحب

GMT 08:31 2025 الأربعاء ,02 تموز / يوليو

أحمد السقا يؤكد عدم وجود نجم أول في
 العرب اليوم - أحمد السقا يؤكد عدم وجود نجم أول في الفن ويصرح بأنه بلا منافس في السينما

GMT 12:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 02:13 2025 الجمعة ,11 تموز / يوليو

علامات تشير إلى وقوع رجل برج الأسد في الحب
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab