12 فرقاً بين الصديق الحقيقي والمزيف
آخر تحديث GMT02:27:19
 العرب اليوم -
مجلس الأمن يبحث تثبيت وقف إطلاق النار في غزة وضمان تدفق المساعدات الإنسانية بورصة الدار البيضاء تنهي تداولاتها على وقع الانخفاض مجلس الوزراء اللبناني طالب الدول الضامنة بالضغط باتجاه تطبيق اتفاق وقف الأعمال العدائية مع إسرائيل مجلس السيادة في السودان ينفي وجود مفاوضات مباشرة أو غير مباشرة بين الجيش وقوات الدعم السريع في واشنطن دولة الإمارات تدين مصادقة الكنيست الإسرائيلي على مشروعي قانونين لفرض السيادة على الضفة الغربية المحتلة نتنياهو يشيد بدور ترامب في التعاون مع الدول العربية للمساعدة في إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين من غزة أحياء وزير الخارجية القطري يؤكد ضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدولية لضمان تطبيق اتفاق غزة بما يحقق السلام المستدام والاستقرار في المنطقة ألوية العمالقة في اليمن تعلن ضبط سفينة إيرانية محملة بأسلحة ومنتجات إيرانية كانت متجهة إلى الحوثيين قرب باب المندب وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر يقول إن الولايات المتحدة هي أعظم صديق لإسرائيل ويعبّر عن امتنانه لإدارة ترامب على دعمها المستمر زلزال بقوة 4.5 درجة يضرب جزيرة رودس اليونانية
أخر الأخبار

اختبار الصداقة الحقيقي كيف تميز بين الصديق الوفي والمزيف

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

12 فرقاً بين الصديق الحقيقي والمزيف

المغرب اليوم

شكل الصداقات تأثيراً كبيراً على حياة الشباب وسلوكهم، لذلك اختيار الصديق الحقيقي خطوة شديدة الأهمية، وهنا يتبادر إلى الذهن سؤال: كيف أفرق بين الصديق الحقيقي والمزيف؟ الإنسان في مرحلة الشباب قد لا يكون لديه الوعي الكافي للتفرقة بين الصداقات الزائفة والحقيقية، لذلك يمكن الانتباه إلى الفروق التي سنوضحها لاحقاً، من خلالها نعرف منْ يستحق لقب "صديق"، ومنْ كان مجرد عابر طريق في حياتك. علامات تُميز الصديق الحقيقي لحظات المرح والاستمتاع لا تكشف حقيقة الأشخاص، لذلك على كل شاب أو فتاة أن يختبروا أصدقاءهم من خلال العلامات التالية: الصديق الحقيقي يظهر وقت الشدة قد تكون سمعت هذه الجملة مراراً وتكراراً، ولكن هل اختبرتها؟. الصديق الحقيقي لا يقترب منك فقط في أوقات الفرح والحالات العادية، بل حين تتعرض لأي موقف في حياتك يجب أن يكون أول منْ يمد يد العون. أما المزيف، فهو موجود فقط في أوقات المرح والراحةـ ويبرر خبراء Psychology Today بأن بعض الأشخاص الصداقة بالنسبة لهم وسيلة للتسلية لكنهم لا يعرفون المعنى الحقيقي للصداقة. الصديق يستمع لك بحرص الصديق الوفي والحقيقي معني بشأنك مثلك تماماً، فحين تتحدث ينصت باهتمام، في حين أن الصديق المزيف يبحث دائماً عن طريقة تجعله محور الحديث، فإذا تحدثت عن أي شيء يحوله إلى إنجازاته، مشاكله، ورغباته. صديقك الحقيقي لا ينصت لك فحسب بينما يتفاعل مع مشاعرك، ويطرح الأسئلة بدافع الاهتمام لا الفضول. احترام الوعود الصديق الحقيقي يقدر وقتك وثقتك، فلا يَعِد إلا بما يستطيع الوفاء به. أما المزيف، فغالباً ما يخلف وعوده، ينسى المواعيد، ويجد دوماً مبرراً لخذلانك. ومع تكرار الأعذار، تتحول العلاقة إلى عبء بدل أن تكون دعماً. حفظ الأسرار أخطر علامة تكشف الصداقات المزيفة هي "الأسرار". الصديق الحقيقي هو كاتم أسرارك، بينما المزيف سيخونك في أقرب موقف. ويشير الخبراء إلى أن بعض الأشخاص قد يستخدمون ما يعرفونه عن اصدقائهم بغرض كسب القبول الاجتماعي، بينما الصديق الحقيقي يرى سرك أمانة تُدفن معه. الغيرة حسب ما ورد في Simply Psychology، فإن مشاعر الغيرة كاشفة للصداقات، بل قد تكون العلامة الأبرز، فحين تحقق إنجازاً، يشاركك الصديق الحقيقي الفرح من قلبه، كأنه هو منْ نجح. أما المزيف، فابتسامته مصطنعة، وتعليقاته تحمل مشاعر مقارنة أو تقليل. الغيرة سلوك لا يمكن تقويمه، لذلك إذا تعرضت لهذا النوع من الصداقات من الأفضل أن تنهي العلاقة. تقديم النصائح المخلصة "المرء مرآة صديقه"، إنها مقولة أثبتت صحتها، فإن الصديق الوفي والحقيقي يقدم النصيحة لصديقه، ولكن بطريقة مناسبة ولطيفة، والهدف منها هو التقويم والنصح لا التقليل والغيرة. بينما المزيف يختبئ خلف عذر "أنا صريح بطبعي"؛ ليقول ما يؤلمك، ثم يبرر قسوته بأنها "لمصلحتك". تقدير الحدود في جميع العلاقات، لا الصداقات فقط، الحدود الشخصية مهمة وتمثل جزءاً كبيراً من فرص نجاح واستمرار العلاقات، إذا كان لك صديقاً وفياً فإنه سيحترم الحدود الشخصية ولا يصر على معرفة كل تفاصيلك بهدف الفضول. أما المزيف، فيتدخل فيما لا يعنيه، يراقبك، ويعلق على حياتك وكأنه يملك حق القرار فيها. العطاء العطاء في الصداقة متبادل، لكن المزيف يتعامل وكأنك بنك للمشاعر والوقت والجهد. يطلب منك الدعم والاهتمام بلا توقف، لكنه يختفي حين تحتاج إليه. ومع الوقت، تشعر أنك تُستنزف عاطفياً من علاقة لا تُشبع إلا طرفاً واحداً. تعزيز الثقة بالنفس الصداقة الحقيقية تعزز الشعور بالثقة بالنفس؛ لأن الصديق الحقيقي يُشعرك بالقوة والاطمئنان، على عكس الصديق المزيف الذي ينتقدك بغرض التقليل من شأنك، يزرع الشك في قدراتك، من ثم يؤثر بشكل أو بآخر على ثقتك بنفسك، وهذه الطريقة تؤثر في مرحلة الشباب بشكل كبير؛ لأنها مرحلة متخبطة وقد لا يكون الوعي قد تشكل بالكامل. الصدق والمصلحة الظروف تتغير بينما الصديق الحقيقي محبته كما هي، أما إذا كان صديقك يختلف بحسب الظروف والمواقف فهو صديق مزيف وسيختفي لاحقاً. في مرحلة الشباب قد نتعرض لكثير من التقلبات الحياتية؛ لذلك نحن بحاجة لصديق حقيقي يبقى ثابتاً على محبته ودعمه رغم التغيرات. التقبل والاحترام الصديق الحقيقي لا تحتاج أمامه إلى الادعاء خوفاً من انتقاده لك، بينما هو يتقبل اختلافك عنه كما هو، بل ويحترم هذا الاختلاف. يجب أن يشعر الشاب أو الفتاة في علاقات الصداقة بعدم الخوف من الرفض حال قول رأي يختلف عن صديقه. أما المزيف، فيحاول تغييرك طول الوقت لتتناسب مع معاييره، يُعلق على تصرفاتك ومظهرك وكأنك مشروع تعديل مستمر. الشعور بالسلام قد يكون هذا المعيار تحديداً نتيجة لكل العوامل السابقة، إذا اخترت صديقاًً حقيقياً ستشعر بالسلام النفسي، بل وجودكما معاً يشعر بالتفاؤل والراحة. أما إذا شعرت أن وجود صديقك يسبب لك التوتر فأنت في علاقة صداقة سامة وعليك الفرار. أبسط اختبار للصداقة هو شعورك بعد اللقاء. إن خرجت من لقائه مرتاحاً ومتفائلاً، فهو صديق حقيقي. وإن غادرت متوتراً أو مثقلاً بالطاقة السلبية، فربما آن الأوان لإعادة النظر. الصداقة الحقيقية تُضيف راحة نفسية، بينما المزيفة تسلبها بصمت. وكما تقول الاختصاصية النفسية إيمي داراموس: من حقك أن تختار منْ يمنحك الأمان، وأن تُغلق الباب بهدوء في وجه منْ يسرق طاقتك باسم الصداقة.

arabstoday

يسرا تتوّج "ملكة الأناقة" في مهرجان الجونة

الجونة ـ العرب اليوم

GMT 17:44 2025 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

دبي تتفوق على لاس فيغاس بعدد غرف الفنادق
 العرب اليوم - دبي تتفوق على لاس فيغاس بعدد غرف الفنادق لتقترب من الرقم واحد عالميًا

GMT 05:56 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

اتجاهات جديدة لافتة لديكورات حفلات الزفاف في الشتاء
 العرب اليوم - اتجاهات جديدة لافتة لديكورات حفلات الزفاف في الشتاء

GMT 18:48 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

منظمة الصحة العالمية تؤكد ان الوضع في غزة
 العرب اليوم - منظمة الصحة العالمية تؤكد ان الوضع في غزة لا يزال كارثيا

GMT 11:32 2025 السبت ,25 تشرين الأول / أكتوبر

جدل واسع في الجزائر بعد زيارة صانع المحتوى
 العرب اليوم - جدل واسع في الجزائر بعد زيارة صانع المحتوى أنس الشايب واستقبال المؤثرات له

GMT 10:22 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 07:24 2025 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 11:56 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

التحديات العاطفية التي يواجهها الشباب في زمن التواصل

GMT 05:25 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تكون السند الحقيقي والأمان في الأوقات الصعبة

GMT 05:30 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

ملامح العلاقات الصحية وغير الصحية في سن المراهقة
 العرب اليوم -

GMT 01:42 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل
 العرب اليوم - رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل درجة الماجستير في القانون العام

GMT 09:43 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

ميغان ماركل تشارك لحظة رومانسية مع الأمير هاري
 العرب اليوم - ميغان ماركل تشارك لحظة رومانسية مع الأمير هاري في نيويورك وتلقي الضوء على أهمية الصحة النفسية

GMT 02:20 2025 الثلاثاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

فيضانات عنيفة تجتاح قرى في ألاسكا وتتسبب بنزوح
 العرب اليوم - فيضانات عنيفة تجتاح قرى في ألاسكا وتتسبب بنزوح اكثر من ألفي شخص وتدمير واسع للبنية التحتية

GMT 06:17 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

الأبراج الفلكية التي لديها القدرة على مواجهة الصعاب
 العرب اليوم - الأبراج الفلكية التي لديها القدرة على مواجهة الصعاب والتغلب عليها مهما كانت

GMT 03:59 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

أنباء عن تعرض الفنان فضل شاكر لوعكة صحية
 العرب اليوم - أنباء عن تعرض الفنان فضل شاكر لوعكة صحية تثير الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي

GMT 05:56 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

اتجاهات جديدة لافتة لديكورات حفلات الزفاف في الشتاء

GMT 06:08 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

أهم المزايا المتوقعة فى سلسلة iPhone 18

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab