انا الحمد لله علاقتي بزوجي واطفالي جيده جدا لكن المشكله في أهل زوجي وبالتحديد امه
آخر تحديث GMT21:19:43
 العرب اليوم -

زوجي مغلوب على أمره أمام أمه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : انا الحمد لله علاقتي بزوجي واطفالي جيده جدا لكن المشكله في أهل زوجي وبالتحديد امه و اللى ما يقدر أحد يتحملها حتى اولادها و أقاربها انا زوجي ابوه وامه منفصلين عن بعض من فترة طويلة جدا المشكله انا انسانه شخصيتي هادئه ولا احب الازعاج واحب العيش بسلام ولا أريد أن اعيش او يعيش معي واحد منهم في بيتي خصوصا امه لأنها بختصار سيئه جدا من كل النواحي بختصار هي انسانه لا تحتمل و هي تقول لي انها مابتحب السكن معنا لكن تسكن معنا بس عشان تضايقني اتعرضت منها لكثير من الاذى النفسي و انا الى الآن اكتم في نفسي وساكته ولايهمني الا أولادي لو لم يكن لي اولاد كنت ممكن ابحث عن حل نهائي يريحني من هذي الحياة السوداء اللى اعيشها هذي المرأة لو كان زوجي مثلها مستحيل اعيش معه لحظة واحده اللى يصبرني انه شخص محترم جدا وحنون و اعرف انه يحبني جدا لكنه مغلوب على أمره انا اعرف ان حياتي مالها حل لأنها من الأساس اختيار خاطئ و كملت فيه وانا بعرف انه كل شي راح يمشي غلط لكن رسالتي لكم مجرد فضفضة لا أكثر،،،،، نصيحه للبنات قبل أن تتزوجتي شخص لا يكفى ان تسألون عنه فقط بل اسالوا عن اهله ضروري حتى لا تتورطين مع ناس يكرهونك حياتك.

المغرب اليوم

الحل : مشكله الحماه والكنه ، مشكله قديمه يضيع فيها الزوج بين واجبه وحبه لامه وبين واجبه وحبه لزوجته . هو لن ينصر زوجته على والدته ، مهما بدر منها ، لأنه يربط بره بها بالموافقة على كل تصرفاتها . لا تشكي لزوجك تصرفات والدته وحاولي أن تتقبلي حماتك في حياتك ، حاولي أن تعامليها كما تعاملين والدتك ، تقربي منها وتجاهلي ملاحظاتها. هي ، في الحقيقه ، تظن أنك أخذت ابنها منها ، ابنها الذي تعبت في تربيته وتشتاق لكونها الوحيدة في حياته كما في طفولته. طبعا هذا لا يبرر تصرفاتها، لكن تعاملي مع الامر بحكمة وأشعريها بأنك لا تنافسيها عليه وأنه بإمكانكما معا الاتفاق لإسعاده ، فحب الزوجة لا يتعارض أبدا مع حب الوالدة ولكل مكانتها في قلب الرجل ، فهو لن ينسى واجبه نحو أمه وتعبه في تربيته ، لو تعلق بك ووالدته لا تستطيع تعويضه عن شريكه لحياته ، من سنه ، يؤسس معها عائلته . لا تعذبي زوجك بينكما وحاولي أن تسهلي عليه مهمته في البر بوالدته لترتاحي وتريحيه .

arabstoday

الملكة رانيا تسحر الأنظار بإطلالة بيضاء راقية وتؤكد مكانتها كأيقونة للبدلات الرسمية

مكسيكو سيتي ـ العرب اليوم

GMT 12:02 2025 الأربعاء ,03 أيلول / سبتمبر

شيخ الأزهر يتهم الصهاينة بتجويع أطفال غزة حتى
 العرب اليوم - شيخ الأزهر يتهم الصهاينة بتجويع أطفال غزة حتى التصقت جلودهم بعظامهم
 العرب اليوم -

GMT 10:36 2025 السبت ,06 أيلول / سبتمبر

من عامل نظافه الي باحث قانوني مصري يحصل
 العرب اليوم - من عامل نظافه الي باحث قانوني مصري يحصل علي الماجستير ويستعد للدكتوراه

GMT 16:10 2025 الأحد ,31 آب / أغسطس

قضية الدعم القطري لميرا ناير قد تؤثر على
 العرب اليوم - قضية الدعم القطري لميرا ناير قد تؤثر على حملة ابنها المرشح لمنصب عمدة نيويورك

GMT 03:54 2025 الجمعة ,05 أيلول / سبتمبر

تفكك أكبر جبل جليدي في العالم بعد 40
 العرب اليوم - تفكك أكبر جبل جليدي في العالم بعد 40 عاماً من انفصاله عن القارة القطبية الجنوبية

GMT 03:49 2025 السبت ,06 أيلول / سبتمبر

تعرّف على ما يخبئه لك الفلك
 العرب اليوم - تعرّف على ما يخبئه لك الفلك

GMT 10:55 2025 الأربعاء ,03 أيلول / سبتمبر

أصالة نصري تعود إلى دمشق بحفل ضخم بعد
 العرب اليوم - أصالة نصري تعود إلى دمشق بحفل ضخم بعد غياب 15 عاماً

GMT 03:49 2025 السبت ,06 أيلول / سبتمبر

تعرّف على ما يخبئه لك الفلك
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab