المشكلة  إبنتي عمرها 17 عاما بدأت ألاحظ علىها التمرد دائما على ما أقوله لها
آخر تحديث GMT04:08:05
 العرب اليوم -

ابنتي تتمرد على ما أقوله لها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : إبنتي عمرها 17 عاما بدأت ألاحظ علىها التمرد دائما على ما أقوله لها وما أنصحها به ودائما تحاول أن تبرز شخصيتها حتى أنها تعترض دائما على ما أقوله وتحاول أن تعلو بصوتها على أو على أي أحد أكبر منها فقررت أن أمنعها من الخروج مع أصدقائها كنوع من أنواع العقاب ولكن لا أعرف هل هذه هي الطريقة الصحيحة للتعامل معها أم لا ؟

المغرب اليوم

الحل : الأب والأم دائما يتعاملون مع المراهق على أنه طفل رضيع وبالتالي يستخدمون الكلام الجارح معه وطريقة الثواب والعقاب العقيمة التي يكرهها المراهق بشكل كبير جدا فالطريقة التي تعاملتي بها مع أبنتك خاطئة للأسف ، ولكن الطريقة الصحيحة التي لابد أن يستخدمها الأباء والأمهات هي طريقة التعامل ثنائي الأبعاد بمعني أنه لا داعي لأستخدام العقاب بنوعيه ونستبدله بطريقة التحفيز اللفظي بدلا من العقاب الذي لا نتيجة إيجابية معه في كثير من الأحيان فهذا أول بعد والبعد الثاني هي أحترام خصوصية المراهق في كل شئ أختياره للملابس والأفلام التي يحب أن يشاهدها والأغاني التي يفضل أن يستمع إليها لأن توجيه أي نقد للمراهق في هذه المرحلة يدمر العلاقة بينه وبين والديه ثانيا يجعله عرضه للوقوع في أي أضطراب نفسي لذا عليك أتباع الآتي أولا أبتعدي تماما على العقاب بكل أنواعه وحاولي التقرب منها وإذا إختارت شيئا من ملابس أو أفلام لا تعجبين بها لا تبدين لها أي أستياء بل على العكس حاولي التقرب منها وأبعدي عن أسلوب النقد وحوليه إلي أسلوب نصيحة بشكل جميل ولطيف حتى تستطيع أن تتقبل منك الكلام ، أما إذا صدر منها أي أسلوب غير لائق فعليكي بأن توضحي لها أن ما فعلته خاطئ جدا ولا يصح فعله ولكن بطريقة هادئة.

arabstoday

درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 17:26 2025 الأحد ,29 حزيران / يونيو

أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق
 العرب اليوم - أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق المدهشة

GMT 00:47 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

محمد بن زايد يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع
 العرب اليوم - محمد بن زايد يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع في زيارة عمل إلى الإمارات

GMT 03:28 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها
 العرب اليوم - منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها الصغير لنفسها
 العرب اليوم -

GMT 12:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 03:43 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

أكثر الأبراج الفلكية تتسم بهدوءاً وإتزاناً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab