المشكلة  إبنتي عمرها 17 عاما بدأت ألاحظ علىها التمرد دائما على ما أقوله لها
آخر تحديث GMT08:52:22
 العرب اليوم -

ابنتي تتمرد على ما أقوله لها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : إبنتي عمرها 17 عاما بدأت ألاحظ علىها التمرد دائما على ما أقوله لها وما أنصحها به ودائما تحاول أن تبرز شخصيتها حتى أنها تعترض دائما على ما أقوله وتحاول أن تعلو بصوتها على أو على أي أحد أكبر منها فقررت أن أمنعها من الخروج مع أصدقائها كنوع من أنواع العقاب ولكن لا أعرف هل هذه هي الطريقة الصحيحة للتعامل معها أم لا ؟

المغرب اليوم

الحل : الأب والأم دائما يتعاملون مع المراهق على أنه طفل رضيع وبالتالي يستخدمون الكلام الجارح معه وطريقة الثواب والعقاب العقيمة التي يكرهها المراهق بشكل كبير جدا فالطريقة التي تعاملتي بها مع أبنتك خاطئة للأسف ، ولكن الطريقة الصحيحة التي لابد أن يستخدمها الأباء والأمهات هي طريقة التعامل ثنائي الأبعاد بمعني أنه لا داعي لأستخدام العقاب بنوعيه ونستبدله بطريقة التحفيز اللفظي بدلا من العقاب الذي لا نتيجة إيجابية معه في كثير من الأحيان فهذا أول بعد والبعد الثاني هي أحترام خصوصية المراهق في كل شئ أختياره للملابس والأفلام التي يحب أن يشاهدها والأغاني التي يفضل أن يستمع إليها لأن توجيه أي نقد للمراهق في هذه المرحلة يدمر العلاقة بينه وبين والديه ثانيا يجعله عرضه للوقوع في أي أضطراب نفسي لذا عليك أتباع الآتي أولا أبتعدي تماما على العقاب بكل أنواعه وحاولي التقرب منها وإذا إختارت شيئا من ملابس أو أفلام لا تعجبين بها لا تبدين لها أي أستياء بل على العكس حاولي التقرب منها وأبعدي عن أسلوب النقد وحوليه إلي أسلوب نصيحة بشكل جميل ولطيف حتى تستطيع أن تتقبل منك الكلام ، أما إذا صدر منها أي أسلوب غير لائق فعليكي بأن توضحي لها أن ما فعلته خاطئ جدا ولا يصح فعله ولكن بطريقة هادئة.

arabstoday

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق

GMT 10:24 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز
 العرب اليوم - رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز ثمانية واربعين عاما في المانيا

GMT 17:19 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

دور الصبر والتسامح وأهميتة في تماسك الأسرة

GMT 07:34 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

أهم الصفات التي يجب أن تكون في شريك

GMT 15:12 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

خطوات وحيل لتجنب حدوث المشاكل الزوجية

GMT 10:39 2025 الأربعاء ,16 إبريل / نيسان

طرق يمكن من خلالها التعبير عن الحب لشريك
 العرب اليوم -

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab