المشكلة  أنا عندي مشكلة مع شاب هو الآن بحكم خطيبي تعرفنا مدة سنة لكن
آخر تحديث GMT23:48:57
 العرب اليوم -

لم أعد أتحمل عصبيته الدائمة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا عندي مشكلة مع شاب هو الآن بحكم خطيبي. تعرفنا مدة سنة لكن بعد خروجي من بلدي لأنتقل مع عائلتي إلى فرنسا أرسل لي طلب صداقة في الفايسبوك، قبلته وبدأنا في التعارف، وبعد مدة دامت 3 أشهر أصبحنا منجذبين لبعضنا، ولكن هو له عقلية مختلفة عن كل الأصدقاء الذين أعرفهم، فهو يمنعني من التكلم مع أصدقائي، وتقبلت الأمر غير أنه عصبي لأقصى درجة. أبسط الأشياء تثير عصبيته، ولا أعرف كيف أتعامل معه. أنا أحبه وهو يعدني بالزواج شرط أن أعود إلى بلدي؛ كي أعيش معه هناك، وأن أنسى فرنسا. لا يشاركني أي شيء أجد صعوبة في التعامل معه، لا أجد مواضيع أتكلم معه فيها رغم أني أحاول كثيراً أن أساعده في التخلص من هذه العصبية، لكن بدون جدوى، فهو دائماً يقول لي لن تستطيعي العيش معي، فأنا هكذا لا أتغير. أعيش الواقع لا أعيش الأحلام، وإن كنت غير مرتاحة معي يمكنك البدء بحياة جديدة فقد صرت معتاداً على العيش وحيداً في عالمي. لا أنتظر منك شيئاً. أنا أريد أن أثبت له العكس، وأني أستطيع العيش معه متقبلة عصبيته رغم أننا افترقنا مرتين، إلا أننا لا نستطيع الابتعاد عن بعضنا فما الحل ؟

المغرب اليوم

الحل : ما قاله هو توصيف واضح لشخصيته العصبية القلقة دون أن يعني هذا أني أدافع عنه، بل على العكس فما من أحد يرتاح للشخص المتوتر والعصبي حتى أقرب الناس إليه , اسألي نفسك بصراحة وجرأة وأجيبي، وسجلي أجوبتك لتضعي نفسك أمام مرآة، ومن هنا تساعدينها على اتخاذ القرار السليم , الحب الحقيقي يا ابنتي يمكنه أن يتحمل الكثير، لكنه لا يقدر أن يصنع المعجزات، ولا يمكن للحب بعد الزواج أن يعيش وينمو بالأحلام. لهذا واجهي نفسك بقدرتك على الحياة مع هذا الشاب مستقبلاً، هل يمكنك أن تكوني أماً له تمتص كل شحنات عصبيته؟ وهل باستطاعتك ترويض بعض طباعه؟ وهل يحاول هو أن يرضيك بطريقة ما؟ وكيف؟ , الحب وحده لا يكفي. هذه العبارة ليست عنوان فيلم سينمائي فقط، لكنها حقيقة فواجهي الواقع بجلسة مصارحة مع نفسك أولاً، ثم مع الشاب وليعلم ما تستطيعين أن تتحمليه وما تريدينه أنت أيضاً من حياتك معه في المستقبل، وعرفيه على شخصيتك وطباعك بشجاعة ولطف، وعلى ضوء المصارحة يكون القرار السليم بإذن الله .

arabstoday

شريهان تتألق بالملابس الفرعونية في احتفالية افتتاح المتحف المصري الكبير

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:07 2025 السبت ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المتحف المصري الكبير يجمع التاريخ والحضارة في صرح
 العرب اليوم - المتحف المصري الكبير يجمع التاريخ والحضارة في صرح يطل على الأهرامات

GMT 11:42 2025 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

تصميمات رخامية تُعيد إحياء الحمّامات الرومانية في قلب
 العرب اليوم - تصميمات رخامية تُعيد إحياء الحمّامات الرومانية في قلب بيروت

GMT 21:21 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

المرشح المسلم ممداني يقترب من منصب عمدة نيويورك
 العرب اليوم - المرشح المسلم ممداني يقترب من منصب عمدة نيويورك وسط جدل حول أفكاره الاشتراكية

GMT 17:44 2025 السبت ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

بث عالمي لافتتاح المتحف المصري الكبير عبر منصة
 العرب اليوم - بث عالمي لافتتاح المتحف المصري الكبير عبر منصة تيك توك بثلاث لغات

GMT 21:23 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

طرق دعم المجتمع للمرأة في طريقها نحو الشفاء

GMT 04:53 2025 الخميس ,16 تشرين الأول / أكتوبر

12 فرقاً بين الصديق الحقيقي والمزيف

GMT 10:22 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 07:24 2025 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 11:56 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

التحديات العاطفية التي يواجهها الشباب في زمن التواصل
 العرب اليوم -

GMT 01:42 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل
 العرب اليوم - رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل درجة الماجستير في القانون العام

GMT 03:56 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

كيت ميدلتون تلعب دورًا محوريًا في قرار تجريد
 العرب اليوم - كيت ميدلتون تلعب دورًا محوريًا في قرار تجريد الأمير أندرو من ألقابه الملكية

GMT 02:58 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

طهران تواجه خطر نفاد مياه الشرب بسبب "جفاف
 العرب اليوم - طهران تواجه خطر نفاد مياه الشرب بسبب "جفاف تاريخي"

GMT 07:27 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الأبراج الفلكية التي تحب المفاجآت والهدايا غير المتوقعة
 العرب اليوم - الأبراج الفلكية التي تحب المفاجآت والهدايا غير المتوقعة في مناسبات عديدة

GMT 19:13 2025 الجمعة ,31 تشرين الأول / أكتوبر

هبة القواس تتسلم وسام الشرف الروسي تقديراً لدورها
 العرب اليوم - هبة القواس تتسلم وسام الشرف الروسي تقديراً لدورها في تعزيز التعاون الثقافي

GMT 02:58 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

طهران تواجه خطر نفاد مياه الشرب بسبب "جفاف تاريخي"

GMT 11:42 2025 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

تصميمات رخامية تُعيد إحياء الحمّامات الرومانية في قلب بيروت

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab