المشكلة  أنا سيدة متزوجة منذ 8 سنوات، وأثمر زواجي طفلين ولداً وبنتاً، لكن المشكلة تكمن في أن زوجي لم يعد كسابق عهده بالحب، وإنما صعب النقاش معه، وكلمة أهله «لازم تمشي» والأصعب أن لدى طفلي سمات توحد، ويحتاج لأبيه، ويتعلق به، لكن زوجي يرمي بمسؤولية الأطفال عليَّ، ولا يكترث أفكر دوماً بالطلاق؛ حتى أتخلص منه، ومن أهله، وأحياناً أخرى أفكر أن أطفالي بحاجة، له ويحبون أن يبقى أبوهم معهم، بالرغم من أنه يكذب علي، ولا يصدقني الكلام
آخر تحديث GMT12:48:07
 العرب اليوم -

مشاكل زوجية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا سيدة متزوجة منذ 8 سنوات، وأثمر زواجي طفلين: ولداً وبنتاً، لكن المشكلة تكمن في أن زوجي لم يعد كسابق عهده بالحب، وإنما صعب النقاش معه، وكلمة أهله «لازم تمشي». والأصعب أن لدى طفلي سمات توحد، ويحتاج لأبيه، ويتعلق به، لكن زوجي يرمي بمسؤولية الأطفال عليَّ، ولا يكترث. أفكر دوماً بالطلاق؛ حتى أتخلص منه، ومن أهله، وأحياناً أخرى أفكر أن أطفالي بحاجة، له ويحبون أن يبقى أبوهم معهم، بالرغم من أنه يكذب علي، ولا يصدقني الكلام.

المغرب اليوم

الحل : الزوجة العاقلة تستطيع أن تكسب حب أهل زوجها، أو تكسب احترامهم إذا كانت العلاقة معهم متعبة بمعنى أن هناك اختلافاً في العقلية بينك وبينهم. فالاحترام يشبه الحب، ويفتح مجالاً للمختلفين للتعايش. أما الشجار والشكوى والعراك فهي أدوات لا تؤدي إلا إلى فشل الجميع , أما فيما يتعلق بطفلك؛ فثقي أن الله وهب الأمهات قدرة على الصبر والتحمل أكثر بكثير من الآباء، فاجعلي علاقة ابنك بأبيه علاقة حنان وضحك ولعب، وقومي بالمسؤوليات بصبر وشجاعة مما يجعله يخجل، ويبادر إلى مساعدتك من دون طلب منك. فكري أنك إذا زرعت محبة وتفهما وحكمة فستجنين حياة سعيدة مريحة فيما إذا زرعت شكوى وتأففاً واعتراضاً؛ فلن تجني إلا مشاعر محبطة تؤدي بك إلى التفكير بالطلاق .

arabstoday

درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 17:26 2025 الأحد ,29 حزيران / يونيو

أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق
 العرب اليوم - أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق المدهشة

GMT 15:06 2025 الأربعاء ,02 تموز / يوليو

أسرار الحياة الزوجية السعيدة

GMT 11:49 2025 الثلاثاء ,01 تموز / يوليو

نصائح لتشجيع السلوك الإيجابي

GMT 19:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

قواعد مهمة يجب اتباعها عند القراءة للطفل

GMT 18:07 2025 الأحد ,22 حزيران / يونيو

المغالاة في الغيرة من أي طرف أمر خطير

GMT 18:06 2025 السبت ,21 حزيران / يونيو

الحياة الزوجية شراكة تبادلية قائمة على العطاء
 العرب اليوم -

GMT 12:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab