أنا بنت عمري 25 سنة، أهلي سلبيين كتير
آخر تحديث GMT13:31:56
 العرب اليوم -

السلبية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا بنت عمري 25 سنة، أهلي سلبيين كتير، مع أنهم ليسوا السبب في المشاكل الكثيرة ببيتنا، لكن على طول صراخ ومشاكل، يمكن السبب أختي الكبيرة، هي مطلقة ثلاث مرات، من صغرها تحب النكد والمشاكل وتغار جدًا، حتى أمي، الله يرحمها، ماتت من قهرها، مع أنها مرضت بالسرطان بسبب من أختي وأخي الكبير، مللت من القعود بالبيت، وكرهت كل شيء، أنا مخطوبة ومكتوب كتابي وأنتظر زفافي، الذي تأخر كثيرًا بسبب الظروف المادية، أما أبي فتزوج بنتًا صغيرة بعد وفاة أمي، وبعد أن أخذت منه كل شيء، تطلقا وهو الآن يقول إننا السبب، نحن 12 فردًا بالعيلة، لكن النصف متزوجون، وأنا قاعدة مع إخوتي الصغار، صرت ربة بيت بين ليلة وضحاها، لم أكمل دراستي رغم أني طموحة جدًا؛ حتى الشاب الذي خطبني، لست راضية عنه، مع أنه يعاملني أحلي معاملة ويحبني جدًا، لكنه فقير ومستواه الدراسي بسيط، ما عرفت الطريق الذي مشيت عليه، صار عمري 25 سنة ولم أعمل شيئًا مفيدًا إلا الطبخ والنفخ، كنت أحلم كثيرًا بأن أتعلم وأتخرج وأشتغل، أن أصبح شخصية مهمة، نحن تسع بنات، وإخوتي الرجال قهرونا بحجة حماية شرفهم، وأن جمالنا سيسبب لهم المشاكل، كل هذا وأكثر حتى أصبحت لا أعرف رأسي من رجلي فما الحل ؟

المغرب اليوم

الحل : مشكلة أختك المطلقة والصراخ في البيت وزواج أبيك وأفكار إخوتك الذكور، ليست بدرجة أهمية مشكلتك بشأن الزواج وتأسيس عائلة مع زوج المستقبل، تعيش بسعادة رغم كل الظروف , هذا يعني أن فصلك بين الأجواء التي تحيط بك وبين المشكلة الحقيقية التي تعانين منها، سيجعل الحل أسرع وأبسط بإذن الله مما تتصورين , فكري كم أنت محظوظة بكسب ثواب اعتنائك وتربيتك لإخوتك الصغار؛ فهذا العمل وحده سيُؤجرك الله تعالى عليه، ويفتح أمامك أبواب الفرح والاطمئنان، وقد تحقق لك جزء مهم من هذا البلسم , إنه خطيبك، الذي يحبك وقد اختصرت كلماتك عنه التي تؤكد كم يغدق عليك من الحب والحنان والرعاية؛ فهذا كنز قدمه لك المولى جزاء لتضحيتك وصبرك، وإياك أن تجعلي الوضع المادي همًا يسبب لك نكد العيش؛ بل اقنعي بالرزق الحلال مهما كان حجمه، واسعي في الوقت نفسه لتحسين ظرفك بمساعدته ولو بعمل من البيت، أو نصف دوام، أو أي عمل معقول يمكن أن يحقق لك دخلاً مهما كان بسيطًا .

arabstoday

درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 17:26 2025 الأحد ,29 حزيران / يونيو

أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق
 العرب اليوم - أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق المدهشة

GMT 00:47 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

محمد بن زايد يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع
 العرب اليوم - محمد بن زايد يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع في زيارة عمل إلى الإمارات

GMT 03:28 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها
 العرب اليوم - منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها الصغير لنفسها

GMT 11:49 2025 الثلاثاء ,01 تموز / يوليو

نصائح لتشجيع السلوك الإيجابي

GMT 19:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

قواعد مهمة يجب اتباعها عند القراءة للطفل

GMT 18:07 2025 الأحد ,22 حزيران / يونيو

المغالاة في الغيرة من أي طرف أمر خطير

GMT 18:06 2025 السبت ,21 حزيران / يونيو

الحياة الزوجية شراكة تبادلية قائمة على العطاء
 العرب اليوم -

GMT 04:02 2025 السبت ,21 حزيران / يونيو

قاض أميركي يشكك في دستورية ترحيل طالب جزائري
 العرب اليوم - قاض أميركي يشكك في دستورية ترحيل طالب جزائري مؤيد لفلسطين

GMT 12:50 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

الأميرة ريما تصف زيارة ترامب بأنها لحظة مفصلية
 العرب اليوم - الأميرة ريما تصف زيارة ترامب بأنها لحظة مفصلية للسلام والاستثمار في المنطقة

GMT 01:41 2025 الخميس ,10 تموز / يوليو

مدبولي يصرح أن لا مساس بحق مصر في
 العرب اليوم - مدبولي يصرح أن لا مساس بحق مصر في مياه النيل وقضيتنا وجوديه

GMT 03:43 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

أكثر الأبراج الفلكية تتسم بهدوءاً وإتزاناً
 العرب اليوم - أكثر الأبراج الفلكية تتسم بهدوءاً وإتزاناً

GMT 08:31 2025 الأربعاء ,02 تموز / يوليو

أحمد السقا يؤكد عدم وجود نجم أول في
 العرب اليوم - أحمد السقا يؤكد عدم وجود نجم أول في الفن ويصرح بأنه بلا منافس في السينما

GMT 12:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 03:43 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

أكثر الأبراج الفلكية تتسم بهدوءاً وإتزاناً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab