رسالتك غامضة ولم تقول الحقيقة، وهي أنك ذهبت مع رجل برغبتك أنت، ولم تتوقع أن أحد معه، وحصل مالم تتوقعيه وفعلوا بك الفاحشة، وأصبحت زانية في نظر الدين، ولابد لك من التوبة والرجوع إلى الله عز وجل والاستغفار والندم على مافات وعدم الرجوع إليه، واستري نفسك واحفظي شرفك وكرامتك، وفكري في بناتك وتزوجي بالحلال، واحسن الاختيار للزوج من دين وخلق وسيرة حسنة ومقدرة على تحمل أعباء الحياة الزوجية ولا تنسي أنك أرملة
آخر تحديث GMT02:01:47
 العرب اليوم -

أرملة وأم لأطفال اغتصبها رجل ويطلبها للزواج

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة: أنا امرأة أرملة من ثلاثة أعوام وأم لطفلتين قدر الله لهما أن يعيشا بدون والديهما، ومنذ أن فارقنا أبوهما قررت ألا اتزوج وأعيش لأراهما شابتان، ومن شهر تقريبا جاءني رجل لم أكن اعرفه من قبل قال إنه من جمعية خيرية وطلب مني أن اذهب معه إلى جمعية لكي أسجل اسمي حتى يعطونني راتبًا شهريًا، حتى اعيش به أنا وأولادي، ومن دون أي تفكير حدد معي موعد فذهبت إليه وكانت المفاجئة أنه لا توجد جمعية، فقط وجدت ثلاثة رجال في شقة مفروشة، وإذا بي اقع فريسة لهم جميعا تناوبوا على اغتصابي عدة مرات، ولكن "اثنين منهما لم يستطيعا إكمال أي عملية جنسية معي، إلا الأخير وبعد انتهاؤهم جميعا من رغبتهم، قدم الأخير أعذارًا وللأسف قبلتها منه، لآنه كان يبكي ندمًا على ما فعل وخصوصا أنه عاشرني معاشرة الأزواج ثلاث مرات، وبعدها وصلني لبيتي وطلب مني الزواج، فالمشكلة الان هو أن كثيرا من أقارب زوجي وأقاربي طلبوا الزواج، ورفضت ولكن الان هل أرفض هذا الزوج ولو رفضته كيف وأن حملت منه ولو قبلته اقدمه لأهلي بأي طريقة أرجو الرد من أهل الحكمة.

المغرب اليوم

رسالتك غامضة ولم تقول الحقيقة، وهي أنك ذهبت مع رجل برغبتك أنت، ولم تتوقع أن أحد معه، وحصل مالم تتوقعيه وفعلوا بك الفاحشة، وأصبحت زانية في نظر الدين، ولابد لك من التوبة والرجوع إلى الله عز وجل والاستغفار والندم على مافات وعدم الرجوع إليه، واستري نفسك واحفظي شرفك وكرامتك، وفكري في بناتك وتزوجي بالحلال، واحسن الاختيار للزوج من دين وخلق وسيرة حسنة ومقدرة على تحمل أعباء الحياة الزوجية ولا تنسي أنك أرملة.

arabstoday

درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 17:26 2025 الأحد ,29 حزيران / يونيو

أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق
 العرب اليوم - أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق المدهشة

GMT 00:47 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

محمد بن زايد يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع
 العرب اليوم - محمد بن زايد يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع في زيارة عمل إلى الإمارات

GMT 03:28 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها
 العرب اليوم - منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها الصغير لنفسها
 العرب اليوم -

GMT 12:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 01:58 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

أبرز توقعات برج الحمل في شهر يوليو/ تموز2025
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab