المشكلة  أبلغ 28 من العمر أنا فتاة جامعية متخرجة منذ بضع سنوات حياتي
آخر تحديث GMT03:51:07
 العرب اليوم -

حياتي أنقلبت بعد التخرج

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أبلغ 28 من العمر أنا فتاة جامعية متخرجة منذ بضع سنوات. حياتي انقلبت بعد التخرج؛ هذه الحياة الحقيقية بسلبياتها وايجابياتها.أول خطوة هي البحث عن عمل اكتسب فشخص. خبرة وأطور حياتي الاجتماعية لكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن، فرحلة البحث عن العمل طالت سنوات حيث في مدة 6 سنوات عملت إلا في سنتين. كل الأبواب أقفلت في وجهي بالرغم لسعيي المتكرر بكل الوسائل للحصول على عمل محترم. لم أجد تفسيراً لما يحدث لي من هذه الناحية. أما من الناحية الشخصية فلا فرق يذكر. في كل مرة أدخل في علاقة جدية مع شخص لا تنجح لعدة أسباب، إما لعدم التكافؤ العقلي والاجتماعي أو تنتهي بلا مبالاة، وعدم اهتمام أو الانسحاب من العلاقة من دون سبب مقنع. في كل مرة أحاول أن أعرف أخطائي أو مراجعة أسس اختيار الشخص المناسب. رغم أن كل من يعرفني يقر بأني فتاة طيبة ذات أخلاق، وأي إنسان يتمنى مثلي امرأة صالحة لبناء أسرة. لم أعد أفهم ما يحدث، وأصبحت حالتي النفسية صعبة ومزاجية. بعد هذه التجارب تغيرت نظرتي إلى الحياة رغم إيماني بقضاء الله وقدره، وأحاول في كل مرة تخطي الظرف وبداية صفحة جديدة بالاهتمام بهواياتي. إلا أني أجد نفسي في حلقة فراغ لا شيء جديد في حياتي منذ سنوات. أريد فقط العيش في ظروف مناسبة وتحقيق أحلامي وطموحاتي كأي فتاة في الزواج والعمل المناسب فماذا أفعل ؟

المغرب اليوم

الحل : أنت من دون أن تدري شخصت مشكلتك وأمسكت بالحل , مع كل ما ذكرت يبدو لي أن حجم تفاؤلك صغير، ويتراجع في محطات حياتك. فقد لمست نبرة أسى وحزن لا ينبغي أن تتركيها تسيطر عليك. أعرف أنك في عمر تتمنى فيه الفتاة أن تبدأ محطة مهمة في حياتها سواء بالزواج أو العمل أو كليهما، ومع ذلك فالإحباط يدفعنا أحياناً إلى التراجع والكسل من دون أن نعي ذلك , لذلك عليك أن تعملي أي عمل، ولو بعيداً عن اختصاصك ولو مؤقتاً، وأن تستثمري وقت الفراغ بالتطوع والقيام بمبادرات إنسانية في مساعدة مجتمعك الصغير وبيئتك، فهذه كلها مجالات تفتح أمامك فرص اللقاء بأناس جدد ربما يكون نصفك الآخر بينهم , فكري بالرجل المناسب بمواصفات محدودة أي أن يكون إنسانا سوياً، وفكري بشراكة زواج عقلاني ترضي أمومتك وتجعل منك زوجة صالحة، ومع الوقت سينمو الحب والتعلق، فمن يزرع خيراً لا بد وأن يجده بإذن الله .

arabstoday

درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 17:26 2025 الأحد ,29 حزيران / يونيو

أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق
 العرب اليوم - أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق المدهشة

GMT 18:27 2025 الخميس ,10 تموز / يوليو

روبيو يكشف عن "فكرة جديدة" من لافروف بشأن
 العرب اليوم - روبيو يكشف عن "فكرة جديدة" من لافروف بشأن أوكرانيا ويعتزم عرضها على ترامب وسط تصاعد التوترات

GMT 15:06 2025 الأربعاء ,02 تموز / يوليو

أسرار الحياة الزوجية السعيدة

GMT 11:49 2025 الثلاثاء ,01 تموز / يوليو

نصائح لتشجيع السلوك الإيجابي

GMT 19:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

قواعد مهمة يجب اتباعها عند القراءة للطفل

GMT 18:07 2025 الأحد ,22 حزيران / يونيو

المغالاة في الغيرة من أي طرف أمر خطير

GMT 18:06 2025 السبت ,21 حزيران / يونيو

الحياة الزوجية شراكة تبادلية قائمة على العطاء
 العرب اليوم -

GMT 12:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab