الحب والتناغم لحياة أسرية سعيدة
آخر تحديث GMT06:31:27
 العرب اليوم -

الحب والتناغم لحياة أسرية سعيدة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

الحب والتناغم لحياة أسرية سعيدة

المغرب اليوم

تتعرض كل أسرة للكثير من المواقف والتحديات التي تقوي علاقة أفرادها مع بعضهم البعض. هذه التحديات أيضاً تحدد اهتمامات العائلة وميولها وما تراه مهمّاً لسعادتها واستقرارها، وهما هدفان تسعى كلّ أسرة لتحقيقهما بين أفرادها. والحياة الأسرية السعيدة أساسها المحبة، الاحترام والتناغم بين أفراد الأسرة، حيث ترى الأخصائيّة الاجتماعية «هدى الناصر» أن الأسرة السعيدة هي التي تخلق السعادة وتصنعها دائماً، بحيث لا تسمح للملل، الرتابة والمشاحنات أن تتسلل إليها. كيف نحقق حياة أسرية سعيدة؟ الانتماء والحب للأسرة في الواقع نحن لا نختار أسرتنا أو عائلتنا التي خُلقنا فيها، بقدر ما يمكننا أن نختار العادات والأمور التي تغير من طابع عائلتنا من السلبي إلى الإيجابي، ومن السيء إلى الحسن، حيث إن الانتماء والحب يربطان أفراد الأسرة بتقبُّل كلٍّ منهم الآخر والخوف عليه والرغبة في الجلوس معه والاستماع إلى ما يدور في ذهنه. الاستقلال الفردي يجب على كل أسرة أن تكون حريصة على فكرة الاستقرار وترك الحرية الكاملة لكل فرد من أفرادها في تحقيق رغباته والاهتمام بهواياته والجلوس بمفرده، لأن احترام وقت الآخرين هو من احترام أفراد الأسرة والعائلة بأكملها. التلاحم والقوة من المهم أن تتمتع كل أسرة بالقوة والترابط في كل أمورها. الترابط لا يكون في أوقات الحزن والفرح فقط، بل إن جلوس أفراد العائلة معاً وتبادل أطراف الحديث والسؤال عن الأحوال، هو من باب الاهتمام والحب والتفقُّد للعائلة. الحرية في الرأي والاختيار العائلة لا بد أن تكون بمثابة المنصة الواحدة، حيث تُتيح لجميع أفرادها، حتى الصغير منهم، المساحة لإبداء آرائه والمشاركة في الاختيار واتخاذ القرار في المنزل واستشارة كل الأفراد في اتخاذ الرأي والمشاركة في كل أمر يتعلق بالمنزل وبحياتهم الشخصية. المشاركة في المناسبات السعيدة العائلة السعيدة هي التي تفرح في كل مناسبة تخصُّ أفرادها، حتى إن كانت مناسبة بسيطة، لكنها تهم هذا الفرد. فتلك الأمور تقوي العلاقة بين أفراد الأسرة وتصنع بهجة تكسر الروتين وتتجاوز الكثير من العقبات التي تعكّر صفو العائلة. المساعدة وتقديم العون لا بد أن تكون الأسرة متكاتفة ويداً واحدة، حيث إن المساعدة وتقديم يد العون يمنحان الأسرة نوعاً من القوة في العلاقة، الرغبة في السعي والعمل لتحقيق سعادة الأسرة، لأنها بذلت قصارى جهدها في تجاوز كل عقبة وتخطت كل محاولة سقوط أو تشتت كادت تهوي بها. الهدايا والهبات من الأفكار الجميلة واللفتات التي تضفي شعوراً من السعادة والفرح على أفراد العائلة، تبادل الهدايا، إن بمناسبة أو حتى دون مناسبة، لتجديد الحب، السعادة والفرحة بين أفراد الأسرة.

arabstoday

نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:50 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب
 العرب اليوم - أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب الساحرة

GMT 05:32 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط
 العرب اليوم - طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط

GMT 00:38 2025 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يعتبر فوز ممداني دليلا على فقدان أمريكا
 العرب اليوم - ترامب يعتبر فوز ممداني دليلا على فقدان أمريكا جزءا من سيادتها

GMT 05:13 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن تدعو إسرائيل للسماح للصحفيين الأجانب بدخول غزة
 العرب اليوم - واشنطن تدعو إسرائيل للسماح للصحفيين الأجانب بدخول غزة

GMT 07:11 2025 الأحد ,19 تشرين الأول / أكتوبر

طرق فهم شريكك بعمق وتبني علاقة تقوم على

GMT 06:02 2025 السبت ,18 تشرين الأول / أكتوبر

فهم احتياجات الشريك أمر أساسي لتعميق العلاقة وزيادة

GMT 21:23 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

طرق دعم المجتمع للمرأة في طريقها نحو الشفاء

GMT 04:53 2025 الخميس ,16 تشرين الأول / أكتوبر

12 فرقاً بين الصديق الحقيقي والمزيف

GMT 10:22 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة
 العرب اليوم -

GMT 01:42 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل
 العرب اليوم - رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل درجة الماجستير في القانون العام

GMT 05:29 2025 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

الأمم المتحدة تدعو سلطات أفغانستان إلى إلغاء القيود
 العرب اليوم - الأمم المتحدة تدعو سلطات أفغانستان إلى إلغاء القيود المفروضة على عمل النساء

GMT 02:58 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

طهران تواجه خطر نفاد مياه الشرب بسبب "جفاف
 العرب اليوم - طهران تواجه خطر نفاد مياه الشرب بسبب "جفاف تاريخي"

GMT 09:21 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أبراج فلكية لا تعرف الكذب إطلاقاً وتقدر شريك
 العرب اليوم - أبراج فلكية لا تعرف الكذب إطلاقاً وتقدر شريك حياتها

GMT 19:13 2025 الجمعة ,31 تشرين الأول / أكتوبر

هبة القواس تتسلم وسام الشرف الروسي تقديراً لدورها
 العرب اليوم - هبة القواس تتسلم وسام الشرف الروسي تقديراً لدورها في تعزيز التعاون الثقافي

GMT 02:58 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

طهران تواجه خطر نفاد مياه الشرب بسبب "جفاف تاريخي"

GMT 05:32 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط

GMT 10:13 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتكار جديد يعيد للأسنان التالفة صحتها دون الحاجة إلى جراحة

GMT 05:50 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب الساحرة

GMT 09:21 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أبراج فلكية لا تعرف الكذب إطلاقاً وتقدر شريك حياتها

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab