أنا سيدة متزوجة منذ 3 سنوات وعمري الآن 23 سنة وعندي بنت عمرها سنتان، طولي 163 سم ووزني 43 كغم تقريباً الحمد لله سعيدة مع زوجي لكن عندي مشكلة بسيطة، أعتقد انها عبارة عن برود جنسي أحس بأني لا أستطيع ان أندمج واتفاعل مع زوجي أثناء العلاقة مع أني أحب زوجي جداً وإذا حاولت أن أندمج معه، أتذكر الناس الذين حولي وسرعان ما أشعر وكأن حبل أفكاري انقطع واحس بضيق ومرات أستمر لمجرد أني لا أريد لزوجي أن يشعر بشيء ونادراً ما أذوب وأحس بأني أريد أن أرتاح فقط سيدتي، أنا لا أقدر أن اصل إلى قمة المتعة أو نقطة النهاية ولا أدري ما السبب علماً بأن عندي الماً في الـ عصعوص من يوم ما ولدت ابنتي حتى اليوم، يمكن لأني ضعيفة أو بسبب خمول الغدة الدرقية ونقص فيتامين د أرجوك سيدتي أفيديني، أعطيني حلاً
آخر تحديث GMT15:18:36
 العرب اليوم -

الفحص والألم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

أنا سيدة متزوجة منذ 3 سنوات وعمري الآن 23 سنة وعندي بنت عمرها سنتان، طولي 163 سم ووزني 43 كغم تقريباً. الحمد لله سعيدة مع زوجي لكن عندي مشكلة بسيطة، أعتقد انها عبارة عن برود جنسي. أحس بأني لا أستطيع ان أندمج واتفاعل مع زوجي أثناء العلاقة مع أني أحب زوجي جداً. وإذا حاولت أن أندمج معه، أتذكر الناس الذين حولي وسرعان ما أشعر وكأن حبل أفكاري انقطع واحس بضيق. ومرات أستمر لمجرد أني لا أريد لزوجي أن يشعر بشيء. ونادراً ما أذوب وأحس بأني أريد أن أرتاح فقط. سيدتي، أنا لا أقدر أن اصل إلى قمة المتعة أو نقطة النهاية ولا أدري ما السبب. علماً بأن عندي الماً في الـ "عصعوص" من يوم ما ولدت ابنتي حتى اليوم، يمكن لأني ضعيفة أو بسبب خمول الغدة الدرقية ونقص فيتامين "د". أرجوك سيدتي أفيديني، أعطيني حلاً.

المغرب اليوم

* بالنسبة إلى حساب طولك إلى وزنك، فمن الواضع ان عندك نقصاً في الوزن. ولكن، هل هذا النقص بسبب خمول في الغدة؟ هذا أمر يجب مراجعة الطبيب فيه وفحص الغدة الدرقية. بخصوص ألم الـ "عصعوص" الذي قلت ربما يعود لخلل في الغدة الدرقية أو بسبب الولادة. فهذه أيضاً احتمالات. ولكن الرأي الطبي بعد الفحص ضروري. عزيزتي، زيادة نشاط الغدة الدرقية أو خمولها يؤدي الى خلل ما في مسألة النشوة بشكل مباشر أو غير مباشر ولكن بدرجة معينة. الأهم هو العامل النفسي بخصوص النشوة. رأيي ان تركزي على ما هو أهم بخصوص الاستمتاع وهو التركيز. النشوة الجنسية أساسها التركيز على متغيرات الجسد أثناء التفاعل الجنسي. والحالة، التي تتحدثين عنها، مانعة للنشوة والتركيز، بمعنى ان كل ما تحتاجين إليه هو ان تركزي على إحساس جلدك أثناء العملية الجنسية. وكلما أخذك تفكيرك بعيداً، أرجعي ذهنك ليدفعه إلى التركيز. اختاري مثلاً جزءاً معيناً من جسدك وركزي عليه مثل منطقة تحت السرة. اشعري بها وبمتغيراتها وسوف تشعرين براحة أكبر ولذة أكثر. أظن أن قضيتك قضية تركيز. ولكن لا بد من الفحص الطبي.

arabstoday

درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 17:26 2025 الأحد ,29 حزيران / يونيو

أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق
 العرب اليوم - أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق المدهشة

GMT 00:47 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

محمد بن زايد يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع
 العرب اليوم - محمد بن زايد يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع في زيارة عمل إلى الإمارات

GMT 03:28 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها
 العرب اليوم - منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها الصغير لنفسها

GMT 11:49 2025 الثلاثاء ,01 تموز / يوليو

نصائح لتشجيع السلوك الإيجابي

GMT 19:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

قواعد مهمة يجب اتباعها عند القراءة للطفل

GMT 18:07 2025 الأحد ,22 حزيران / يونيو

المغالاة في الغيرة من أي طرف أمر خطير

GMT 18:06 2025 السبت ,21 حزيران / يونيو

الحياة الزوجية شراكة تبادلية قائمة على العطاء
 العرب اليوم -

GMT 04:02 2025 السبت ,21 حزيران / يونيو

قاض أميركي يشكك في دستورية ترحيل طالب جزائري
 العرب اليوم - قاض أميركي يشكك في دستورية ترحيل طالب جزائري مؤيد لفلسطين

GMT 12:50 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

الأميرة ريما تصف زيارة ترامب بأنها لحظة مفصلية
 العرب اليوم - الأميرة ريما تصف زيارة ترامب بأنها لحظة مفصلية للسلام والاستثمار في المنطقة

GMT 01:41 2025 الخميس ,10 تموز / يوليو

مدبولي يصرح أن لا مساس بحق مصر في
 العرب اليوم - مدبولي يصرح أن لا مساس بحق مصر في مياه النيل وقضيتنا وجوديه

GMT 03:43 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

أكثر الأبراج الفلكية تتسم بهدوءاً وإتزاناً
 العرب اليوم - أكثر الأبراج الفلكية تتسم بهدوءاً وإتزاناً

GMT 08:31 2025 الأربعاء ,02 تموز / يوليو

أحمد السقا يؤكد عدم وجود نجم أول في
 العرب اليوم - أحمد السقا يؤكد عدم وجود نجم أول في الفن ويصرح بأنه بلا منافس في السينما

GMT 12:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 03:43 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

أكثر الأبراج الفلكية تتسم بهدوءاً وإتزاناً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab