8 فوائد للمداعبة بين الزوجين
آخر تحديث GMT11:15:23
 العرب اليوم -

8 فوائد للمداعبة بين الزوجين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

8 فوائد للمداعبة بين الزوجين

المغرب اليوم

العلاقة الزوجية لا تنحصر فقط في سرير العلاقة الحميمة أو الحمل والإنجاب وإلى ما هنالك، بل إن العلماء يؤكدون بأن المداعبة (ولا نقصد منها فقط المداعبة قبل الممارسة الحميمة) تعد عنصراً أساسياً من عناصر استمرارية الزواج وتقوية العلاقة الزوجية، المداعبة تعني أشياء كثيرة وبخاصة للمرأة، ولذلك فإن على الرجال أن يعلموا بأنهم يظلمون نساءهم عندما يظهرون الجفاء معهن. المداعبة تعني المودة قالت دراسة برازيلية لمركز الأسرة: إن هناك رجالاً يداعبون زوجاتهم قليلاً فقط قبيل الممارسة الحميمة، وهذا بالطبع أمر جيد، ولكنهم ينسون بأن المرأة بطبيعتها تحتاج إلى مداعبة زوجها وقتاً أكثر، حتى خارج إطار تلك اللحظات الحميمة. وأضافت الدراسة بأن النساء يصبن بخيبة أمل عندما يشعرن بأن أزواجهن يداعبونهن قليلاً أو كثيراً فقط قبيل الممارسة الحميمة، فالمداعبة تعني بالنسبة للمرأة المودة والصداقة مع أقرب إنسان لها، وثبت بأن الرجل الذي يداعب زوجته بشكل أكبر يرى الابتسامة على وجهها أكثر، أي أنها تكون أكثر سعادة. الصداقة مع الزوج أكدت الدراسة في استطلاع للرأي بين نحو ألفي امرأة في مدينة ساوباولو بأن نسبة 89% منهن يحببن أن يكون الزوج بمثابة الصديق لهن، حتى أن أغلبهن يرغبن في أن يكون الزوج أقرب وأفضل صديق لهن، ولكنهن أوضحن بأنه مع الأسف فإن الرجال لا يعيرون الكثير من الاهتمام لذلك، ويتصرفون على أساس تقليدي. وجاء في الدراسة أيضاً بأن المداعبة تؤدي إلى إنشاء هذه الصداقة بين الزوج والزوجة بحيث أنهما يستمتعان بالحياة الزوجية بشكل أفضل. أزواج تقليديون فاستناداً إلى استطلاع الرأي المذكور بأن نسبة 72% من الرجال لا يحبون أية علاقة صداقة مع زوجاتهم، وهم يفكرون بشكل تقليدي جداً على أساس أنه لا توجد علاقة بين الرجل والمرأة، وبخاصة بين الزوج والزوجة، إنهم يعاملون نساءهم على أساس ذكر وأنثى، والمتفوق دوماً هو العنصر الذكري باعتباره الأقوى جسدياً والحامي للمرأة، وهذا الاعتقاد بين الرجال، أي أن الرجل هو الذي يحمي المرأة، هو الذي يفسد عندهم مبدأ ضرورة وجود صداقة بين الزوجين، وقالت النساء اللواتي شاركن في الاستطلاع بأنه من الصعب إقناع كثير من الأزواج بفكرة الصداقة، وتبيان حجتهم حول حماية الرجل للمرأة بأنها تعتبر أمراً طبيعياً ولا يعطي الرجل أية ميزة في التفوق كانسان، وأضفن بأن الصديق يحمي صديقه أيضاً، فما رأيهم في ذلك؟ أليس ذلك صحيحاً؟ كيف تقوي المداعبة العلاقة الزوجية؟ إضافة إلى ما ذكر أعلاه فإن المداعبة تؤسس نوعاً من الألفة القوية بين الزوجين، وتزيل الكثير من الحواجز من أجل الشعور بحرية الحديث والحوار بينهما، ولكن هناك بعض عناصر العلاقة الزوجية التي تساهم المداعبة في تقويتها بشكل لافت، فما هي هذه العناصر؟ أولاً، تساهم في تقوية الحب بين الزوجين أكدت النساء اللواتي شاركن في استطلاع الرأي، ويملكن أزواجاً يداعبونهن ويصادقونهن بأن ذلك قد ساهم في تقوية الحب بينهن وبين أزواجهن. ثانياً، المداعبة تجعل المرأة تحس بأنوثتها: لأنها تشعر بأنها مهمة في حياة زوجها، وبأنها تحتل مكانة هامة عنده، بعكس النساء اللواتي يملكن أزواجاً جافين في العلاقة الزوجية، فهن يشعرن بالإهمال من قبل الزوج، كما يشعرن بأنهن لسن جذابات بما فيه الكفاية لجعل أزواجهن يعيرون اهتماماً أكبر بهن، كما أشارت بعض النساء إلى أنه يوجد أزواج لا ينتبهون حتى إلى أي تجديد تجريه المرأة على نفسها لشد اهتمامه. ثالثاً، تقوي الصلة العاطفية بين الزوجين: حيث تساهم في تقوية الصلة العاطفية بينهما، من حيث اهتمام أحدهما بالآخر، وتعاملهما على أساس من الاحترام المتبادل. رابعاً، تعني التجديد في العلاقة الزوجية: الدراسات العالمية تقول إنها تؤدي إلى التجديد في العلاقة الزوجية، بحيث إن اهتمام كل منهما بالآخر يشجع على ابتكار أفضل الوسائل لإسعاد بعضهما البعض. خامساً، تقوي الثقة المتبادلة بين الزوجين: من المؤكد بأن المداعبة تساهم في تقوية الثقة المتبادلة بين الزوجين، فمن يعاملك جيداً فإنك تمنحه ثقة أكبر، وهذا بالضبط الحال بين الأزواج الذين توجد مداعبة وصداقة متينة بينهم. سادساً، هي نوع من التعبير عن اللغة الجسدية: وذلك من حيث شعور أحدهما بأنه ينجذب للآخر، ومن المعلوم بأن لغة الجسد تعبر عن كثير من الأمور دون أي كلام، والمداعبة هي في الحقيقة نوع من لغة الجسد بين الزوجين. سابعاً ، تزيد من الرغبة عند الزوجين: لأنها تعني التقارب والاحتكاك الدائمين بينهما، ومن المعروف بأن المرأة بحاجة إلى كثير من المداعبة لتشعر بالرغبة الجنسية، إنها تختلف عن الرجل. ثامناً، تقلل من التوتر النفسي عند الزوجين: فهما عندما يجتمعان ينسيان كل مشاكل اليوم التي تعرضا لها في العمل وخارج العمل، بل إنهما يبدآن بالمزاح حول ما تعرض له كل منهما.

arabstoday

نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:50 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب
 العرب اليوم - أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب الساحرة

GMT 05:32 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط
 العرب اليوم - طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط

GMT 08:27 2025 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

ترمب يخفف لهجته تجاه ممداني ويبدي استعداده لتقديم
 العرب اليوم - ترمب يخفف لهجته تجاه ممداني ويبدي استعداده لتقديم دعم محدود له

GMT 05:13 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن تدعو إسرائيل للسماح للصحفيين الأجانب بدخول غزة
 العرب اليوم - واشنطن تدعو إسرائيل للسماح للصحفيين الأجانب بدخول غزة

GMT 07:11 2025 الأحد ,19 تشرين الأول / أكتوبر

طرق فهم شريكك بعمق وتبني علاقة تقوم على

GMT 06:02 2025 السبت ,18 تشرين الأول / أكتوبر

فهم احتياجات الشريك أمر أساسي لتعميق العلاقة وزيادة

GMT 21:23 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

طرق دعم المجتمع للمرأة في طريقها نحو الشفاء

GMT 04:53 2025 الخميس ,16 تشرين الأول / أكتوبر

12 فرقاً بين الصديق الحقيقي والمزيف

GMT 10:22 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة
 العرب اليوم -

GMT 01:42 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل
 العرب اليوم - رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل درجة الماجستير في القانون العام

GMT 07:56 2025 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

ميغان ماركل تعود إلى التمثيل لأول مرة منذ
 العرب اليوم - ميغان ماركل تعود إلى التمثيل لأول مرة منذ بدء حياتها الملكية قبل 8 سنوات

GMT 02:58 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

طهران تواجه خطر نفاد مياه الشرب بسبب "جفاف
 العرب اليوم - طهران تواجه خطر نفاد مياه الشرب بسبب "جفاف تاريخي"

GMT 09:21 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أبراج فلكية لا تعرف الكذب إطلاقاً وتقدر شريك
 العرب اليوم - أبراج فلكية لا تعرف الكذب إطلاقاً وتقدر شريك حياتها

GMT 08:41 2025 السبت ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

آمال ماهر تكشف تفاصيل غيابها وتتوّعد بمفاجآت فنية
 العرب اليوم - آمال ماهر تكشف تفاصيل غيابها وتتوّعد بمفاجآت فنية وسط شائعات الزواج

GMT 02:58 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

طهران تواجه خطر نفاد مياه الشرب بسبب "جفاف تاريخي"

GMT 05:32 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط

GMT 10:13 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتكار جديد يعيد للأسنان التالفة صحتها دون الحاجة إلى جراحة

GMT 05:50 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب الساحرة

GMT 09:21 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أبراج فلكية لا تعرف الكذب إطلاقاً وتقدر شريك حياتها

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab