4 أسباب رئيسية تقف وراء افتقادكِ المفاجىء للشعور بالسعادة مع زوجكِ
آخر تحديث GMT08:45:49
 العرب اليوم -

4 أسباب رئيسية تقف وراء افتقادكِ المفاجىء للشعور بالسعادة مع زوجكِ

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

4 أسباب رئيسية تقف وراء افتقادكِ المفاجىء للشعور بالسعادة مع زوجكِ

المغرب اليوم

قد يكون من الصعب قبول واقع انكِ لم تعودي راضية عن حياتك الزوجية أو أن العلاقة برمتها قد أصابها الفتور. هناك العديد من الأسباب التي تجعلك تشعرين بعدم الارتياح مع شريك حياتكِ، ربما الافتقار إلى العاطفة أو الخيانة أو الحوارات التي تخلو من الاحترام. ننسى أن العلاقة الزوجية تحتاج إلى المزيد من بذل الجهد لتنميتها إلى جانب المشاعر العاطفية الدافئة المتبادلة بين الطرفين التي تخدم نجاح العلاقات الزوجية. ما رأيك في أن نلقي نظرة متعمّقة في بعض من هذه الأسباب وتحليلها، حتى يمكنك تجاوز هذه المرحلة الحرجة. إليك المزيد من التفاصيل في السطور التالية. لا تستطيعين المغفرة لزوجك على خيانته تنصدمين بخيانة زوجك لكِ، وربما غفرتِ له ظاهرياً ولكنكِ لست صادقة مع نفسك، فأنت لم تغفري له بشكل كامل وبالتالي تشعرين بالإستياء والنفور منه. قد يكون هذا واحداً من الأسباب التي لا تجعلك تعيشين بسعادة ونية صافية معه. الطريقة لحل وتجاوز هذه المشكلة هي مواجهة زوجك بهذه المشاعر والاعتراف بها لنفسك وعدم تجاهلها. لا تعرفين كيفية التعامل مع الخلافات بشكل جيد العلاقة بين كل زوجين يتخللها من وقت لآخر بعض الاختلافات في وجهات النظر التي تؤدي إلى حجج وصراعات. من هنا لا بد أن تتعلمي كيفية التعامل مع أي خلاف بالشكل الصحيح، بألا تكوني مستبدّة في آرائك وتعترفي بأخطائكِ وتستمعين إلى الرأي الآخر حتى يتم التوصل إلى اتفاق يرضي جميع الأطراف. لا تؤجّلي حل المشكلة بينك وبين زوجك لوقت آخر، بل عليك حلها في اقرب وقت ممكن، فذلك سيعزز علاقتكما. اختفاء مشاعر الحب والمودة لديكِ في كثير من الحالات، تتحوّل الحياة الزوجية إلى نوع من أنواع الإلتزام فقط وليست مستمرة بناءً على مشاعر الحب والمودة المتبادلة بين الطرفين. تصبحين غير قادرة على تقدير علاقتك بزوجك وبالتالي تهملين التودد له، وحتى العلاقة الحميمة بينكما تفتر مع الوقت مما يؤثر بالسلب على رفاهية وانسجام علاقتكما سوياً. كحلّ سريع، حاولي استرجاع ذكرياتك السعيدة مع زوجك وخلق أجواء رومانسية تجمعكما معاً من جديد. لا تعترفين بأن علاقتك مع زوجك باتت مستحيلة أحياناً نفتقر إلى الشجاعة بأن نقول "لا بد من وضع نهاية لهذه العلاقة"، ربما يمكنكِ الاستمرار في حياتك الزوجية وأنتِ غير راضية عنها، الأمر الذي يجعلك تشعرين بعدم السعادة بينك وبين زوجك لأن الحب تلاشى ولم يعد هناك مشاعر عاطفية تربطك به. لذلك، من الأفضل أن تكوني صادقة مع نفسك حتى لا تؤدي التراكمات النفسية إلى نهاية كارثية من شأنها أن تؤذي الجميع. عندما لا تشعرين بالإرتياح في العلاقة، ما عليك سوى البحث عن حل للمشكلة: إما ان ينتهي بك الأمر بالاستمرار بكامل إرادتك أو اتخاذ القرار بالإنفصال، فلا داعي لخداع نفسك. العلاقة الزوجية يجب أن تجعل كلَي الطرفين سعيد، وإذا لم يكن هذا هو الحال، فإنهاؤها بالتراضي يكون هو الحل الأمثل.

arabstoday

نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:50 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب
 العرب اليوم - أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب الساحرة

GMT 05:32 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط
 العرب اليوم - طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط

GMT 08:27 2025 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

ترمب يخفف لهجته تجاه ممداني ويبدي استعداده لتقديم
 العرب اليوم - ترمب يخفف لهجته تجاه ممداني ويبدي استعداده لتقديم دعم محدود له

GMT 05:13 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن تدعو إسرائيل للسماح للصحفيين الأجانب بدخول غزة
 العرب اليوم - واشنطن تدعو إسرائيل للسماح للصحفيين الأجانب بدخول غزة

GMT 07:11 2025 الأحد ,19 تشرين الأول / أكتوبر

طرق فهم شريكك بعمق وتبني علاقة تقوم على

GMT 06:02 2025 السبت ,18 تشرين الأول / أكتوبر

فهم احتياجات الشريك أمر أساسي لتعميق العلاقة وزيادة

GMT 21:23 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

طرق دعم المجتمع للمرأة في طريقها نحو الشفاء

GMT 04:53 2025 الخميس ,16 تشرين الأول / أكتوبر

12 فرقاً بين الصديق الحقيقي والمزيف

GMT 10:22 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة
 العرب اليوم -

GMT 01:42 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل
 العرب اليوم - رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل درجة الماجستير في القانون العام

GMT 07:56 2025 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

ميغان ماركل تعود إلى التمثيل لأول مرة منذ
 العرب اليوم - ميغان ماركل تعود إلى التمثيل لأول مرة منذ بدء حياتها الملكية قبل 8 سنوات

GMT 02:58 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

طهران تواجه خطر نفاد مياه الشرب بسبب "جفاف
 العرب اليوم - طهران تواجه خطر نفاد مياه الشرب بسبب "جفاف تاريخي"

GMT 09:21 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أبراج فلكية لا تعرف الكذب إطلاقاً وتقدر شريك
 العرب اليوم - أبراج فلكية لا تعرف الكذب إطلاقاً وتقدر شريك حياتها

GMT 19:13 2025 الجمعة ,31 تشرين الأول / أكتوبر

هبة القواس تتسلم وسام الشرف الروسي تقديراً لدورها
 العرب اليوم - هبة القواس تتسلم وسام الشرف الروسي تقديراً لدورها في تعزيز التعاون الثقافي

GMT 02:58 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

طهران تواجه خطر نفاد مياه الشرب بسبب "جفاف تاريخي"

GMT 05:32 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط

GMT 10:13 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتكار جديد يعيد للأسنان التالفة صحتها دون الحاجة إلى جراحة

GMT 05:50 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب الساحرة

GMT 09:21 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أبراج فلكية لا تعرف الكذب إطلاقاً وتقدر شريك حياتها

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab