السلام عليكم، أنا عمري 24 سنة وعندي طفل عمره سنة وشهرين ، هو اجمل طفل في العالم
آخر تحديث GMT21:19:43
 العرب اليوم -

انقلب حال طفلي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : السلام عليكم، أنا عمري 24 سنة وعندي طفل عمره سنة وشهرين ، هو اجمل طفل في العالم ، يتعلم بسرعة كل الأشياء واجتماعي جدا ويحب الأطفال ،و لكن من فترة جت عنا أخت زوجي ولديها طفلة عمرها ٥ سنوات ، وكانت كل الأمور بخير إلى أن جاء وقت النوم وقلت للأخت أن تنام معي بنفس الغرفة انا وطفلتي وبالفعل عندما اطفأنا النور قامت الطفلة ابنة اخت زوجي تصرخ بشكل هيستيري وكان هناك وحش فشغلت الاضاءة وقالت لي الأم ان ابنتها تخف من الظلام جدا، ولكن هذه الليلة كانت محورية في حياة طفلي الذي أصبح يرتعد خوفا كلما اطفأنا النور أو حتى لو دخلنا في نفق في السيارة يكون في حالة هيستيرية كيف أجعل ابني يتأقلم ولاا يخاف ويكون لديه الجرأة أرجوكم ساعدوني.

المغرب اليوم

الحل : وعليكم السلام عزيزتي، إن التفسير السيكولوجي للوضعية التي تعرض لها طفلك والتي كان لها تأثير بالغ على نفسية الطفل راجع إلى مدى الرعب والصرخة التي قامت بها الطفلة، إذ شكلت لدى الطفل "صدمة نفسية "حيث أسهمت في تغيير المدركات المعرفية لدى الطفل، وهذا ما يدعى ب"الاقتران السلبي للمتغيرات" الخاصة بالظلام إذ أن الطفل كلما تعرض إلى موقف مضلم ستكون هناك نفس الاستجابة الخاصة بذلك اليوم لأن الطفل أصبح يفكر في وجود أشباح أو وحوش في الظلام الأمر الذي يتطلب منا إطفاء هذه الاستجابة عن طريق تدريبه وتغيير المدركات المعرفية التي تم اكتسابها سابقا لتعزيز الثقة بالنفس والجرأة على المواجهة ويكون ذلك بالاعتماد على النصائح التالية : - يجب على الوالدين التقليل من الحساسية نحو الظلام عن طريق تدريب الطفل على التحدث في الظلام وتشتيت انتباهه نحو مصدر الخوف الأصلي - تشجيع الطفل على مواجهة خوفه مع مدحه والثناء عليه - تقديم نماذج في التعامل مع مصدر الخوف وحبذا لو يكون ذلك من طرف الوالدين - تربية وتدريب الطفل على الشجاعة والقوة التي يجب أن يتحلى بها ويكون الأب خير مثال له لأن الطفل يقتدي بسلوكات الأب ويتماهى لها - اللعب مع الطفل بتقليل الإضاءة تدريجيا إلى أن تصلي إلى القدرة على البقاء في الظلام دون صراخ - عدم الصراخ على الطفل أو تعنيفه لأن ذلك يزيد من حدة الخوف - تفنيد خوفه من الظلام عن طريق التجربة والتحلي بالصبر والمثابرة عند تدريبه على الاستجابة المعاكسة والسليمة حتى تحصلي على نتائج إيجابية.

arabstoday

الملكة رانيا تسحر الأنظار بإطلالة بيضاء راقية وتؤكد مكانتها كأيقونة للبدلات الرسمية

مكسيكو سيتي ـ العرب اليوم

GMT 12:02 2025 الأربعاء ,03 أيلول / سبتمبر

شيخ الأزهر يتهم الصهاينة بتجويع أطفال غزة حتى
 العرب اليوم - شيخ الأزهر يتهم الصهاينة بتجويع أطفال غزة حتى التصقت جلودهم بعظامهم
 العرب اليوم -

GMT 10:36 2025 السبت ,06 أيلول / سبتمبر

من عامل نظافه الي باحث قانوني مصري يحصل
 العرب اليوم - من عامل نظافه الي باحث قانوني مصري يحصل علي الماجستير ويستعد للدكتوراه

GMT 16:10 2025 الأحد ,31 آب / أغسطس

قضية الدعم القطري لميرا ناير قد تؤثر على
 العرب اليوم - قضية الدعم القطري لميرا ناير قد تؤثر على حملة ابنها المرشح لمنصب عمدة نيويورك

GMT 03:54 2025 الجمعة ,05 أيلول / سبتمبر

تفكك أكبر جبل جليدي في العالم بعد 40
 العرب اليوم - تفكك أكبر جبل جليدي في العالم بعد 40 عاماً من انفصاله عن القارة القطبية الجنوبية

GMT 03:49 2025 السبت ,06 أيلول / سبتمبر

تعرّف على ما يخبئه لك الفلك
 العرب اليوم - تعرّف على ما يخبئه لك الفلك

GMT 10:55 2025 الأربعاء ,03 أيلول / سبتمبر

أصالة نصري تعود إلى دمشق بحفل ضخم بعد
 العرب اليوم - أصالة نصري تعود إلى دمشق بحفل ضخم بعد غياب 15 عاماً

GMT 03:49 2025 السبت ,06 أيلول / سبتمبر

تعرّف على ما يخبئه لك الفلك
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab