‏في الحقيقة أنا واثقة بحب هذ ا الشاب لي، لكني خائفة من المستقبل، لقد تعبت من الانتظار،
آخر تحديث GMT16:21:03
 العرب اليوم -

أين الجدية؟

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

أنا فتاة عمري 19 ‏عاماً، أحب شاباً منذ 9 ‏ سنوات، علاقتنا كانت مقتصرة على الاتصالات الهاتفية، ولكن عندما دخلت الجامعة مؤخراً بتنا نلتقي وتغيرت علاقتنا وتطورت وازداد حبنا لبعضنا بعضاً. في البداية كانت لقاءاتنا تتسم بالعفوية، ثم بدأت تحصل بيننا بعض الملامسات والمداعبات، وبتنا في كل مرة نلتقي، تشتعل الرغبة المجنونة بيننا. وبصراحة. أنا بت متضايقة من هذا الأمر وأقول لنفسي إنني لن أقبل بحصوله، ثم أعود وأستسلم. إخوتي يعرفون أنني أحب، لكنهم لا يعرفون بما يجري بيننا. وهناك عرسان كثر يتقدمون لي، لكني دائماً أرفض. وفي كل مرة يتقدم لي أحد وأرفضه تجعلني أمي أخاف من رفضي وتقول لي: قد تخسرين الاثنين معاً. ‏في الحقيقة أنا واثقة بحب هذ ا الشاب لي، لكني خائفة من المستقبل، لقد تعبت من الانتظار، وحالتي النفسية باتت سيئة ولم أعد أهتم بنفسي، خصوصاً أن هذا الشاب مازال يتابع دراسته ‏وهو لا يعمل، لكني متأكدة من حبه لي. أرجوك ساعديني، كلام أمي وأهلي يقلقني.. وأنا أحبه، لكن الانتظار إلى حين أن يتخرج ويجد عملاً يبدو مؤلماً وقاسياً .. أريد ‏حلاً لمشكلتي؟

المغرب اليوم

* عزيزتي، لا بأس بالحب.. ولا بأس بالانتظار.. لكن ما يحصل بينكما هو بمثابة تخط للخطوط الحصر.. وعبارة أنك واثقة بأنه سوف يتقدم لك ومتأكدة من حبه، هي من العبارات التي لا أراها صحيحة ، أو مؤكدة. فلطالما سمعت من بنات غيرك أنه تم وعدهن، وحين صار الوقت، كان الرد: أهلي لا يوافقون. أو أي عذر آخر. ‏المصيبة هي وصولك إلى نقطة الجنس معه. وهذا معناه الدخول في مشكلة وأزمة سوف تتعبك لفترة طويلة. أرى أن تصري على التوقف عن هذا اللقاء، وعلى وقف العبث الجنسي الذي أنت بصدده. ثانياً، حتى ولو كان طالبا، فلماذا لا يكلم أهله؟ وتكون هناك خطوبة فقط أ وبعد ذلك لكل حادث حديث، وعسى أن تكون خاتمتها خيراً؟

arabstoday

درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 17:26 2025 الأحد ,29 حزيران / يونيو

أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق
 العرب اليوم - أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق المدهشة

GMT 18:27 2025 الخميس ,10 تموز / يوليو

روبيو يكشف عن "فكرة جديدة" من لافروف بشأن
 العرب اليوم - روبيو يكشف عن "فكرة جديدة" من لافروف بشأن أوكرانيا ويعتزم عرضها على ترامب وسط تصاعد التوترات

GMT 15:06 2025 الأربعاء ,02 تموز / يوليو

أسرار الحياة الزوجية السعيدة

GMT 11:49 2025 الثلاثاء ,01 تموز / يوليو

نصائح لتشجيع السلوك الإيجابي

GMT 19:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

قواعد مهمة يجب اتباعها عند القراءة للطفل

GMT 18:07 2025 الأحد ,22 حزيران / يونيو

المغالاة في الغيرة من أي طرف أمر خطير

GMT 18:06 2025 السبت ,21 حزيران / يونيو

الحياة الزوجية شراكة تبادلية قائمة على العطاء
 العرب اليوم -

GMT 12:50 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

الأميرة ريما تصف زيارة ترامب بأنها لحظة مفصلية
 العرب اليوم - الأميرة ريما تصف زيارة ترامب بأنها لحظة مفصلية للسلام والاستثمار في المنطقة

GMT 15:04 2025 الجمعة ,11 تموز / يوليو

وزير الري المصري يتحدّى أبي أحمد ويصف سد
 العرب اليوم - وزير الري المصري يتحدّى أبي أحمد ويصف سد النهضة بـغير الشرعي والمكتمل جزئيًا

GMT 02:13 2025 الجمعة ,11 تموز / يوليو

علامات تشير إلى وقوع رجل برج الأسد في
 العرب اليوم - علامات تشير إلى وقوع رجل برج الأسد في الحب

GMT 08:31 2025 الأربعاء ,02 تموز / يوليو

أحمد السقا يؤكد عدم وجود نجم أول في
 العرب اليوم - أحمد السقا يؤكد عدم وجود نجم أول في الفن ويصرح بأنه بلا منافس في السينما

GMT 12:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 02:13 2025 الجمعة ,11 تموز / يوليو

علامات تشير إلى وقوع رجل برج الأسد في الحب
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab