سماح أنور تنتصر لطارق لطفي وتشيد بـخفة دنيا سمير غانم
آخر تحديث GMT09:12:17
 العرب اليوم -

أوضحت لـ"العرب اليوم" سبب عزوفها عن برامج المقالب

سماح أنور تنتصر لطارق لطفي وتشيد بـ"خفة" دنيا سمير غانم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سماح أنور تنتصر لطارق لطفي وتشيد بـ"خفة" دنيا سمير غانم

الفنانة سماح أنور
القاهرة ـ سهير محمد

أعلنت الفنانة سماح أنور، أنها اختارت أن تشارك في الموسم الرمضاني الحالي كضيفة شرف في مسلسل "لهفة" مع دنيا سمير غانم وهناء الشوربجي وسمير غانم وعلي ربيع وسامي مغاوري وإخراج معتز التوني.

وأكدت سماح في تصريح إلى "العرب اليوم" أنها لا تظهر بشخصيتها الحقيقية كممثلة مثل باقي النجوم الذين يظهرون كضيوف شرف في الحلقات، مشيرة إلى أنَّها تؤدي دور أم "لهفة".

وأبدت إعجابها بخفة دم دنيا سمير غانم، لافتة إلى أنَّها تتابع المسلسل بشكل يومي كما تتابع مجموعة أخرى من الأعمال الدرامية هي "حارة اليهود" و"بعد البداية" و"حق ميت" الذي يعد عودة للفنان أحمد عبدالعزيز الذي اشتاقت للتعاون معه.

وعبَّرت عن إعجابها بطارق لطفي الذي تعتبره من المواهب التي لم تأخذ حقها على الساحة الفنية كما تتابع غادة عبدالرازق في "الكابوس".

وعن طقوسها الرمضانية أشارت سماح إلى أنها لا تحب الإفطار خارج بيتها، بخاصة أنها تأكل على مراحل لذلك رمضان بالنسبة إليها هو البيت.

وعن الأكلات التي تحب وجودها على الإفطار قالت سماح: "أنا طباخة ماهرة وأطهو كل الأكلات باستثناء المحاشي؛ لكن أهم أكلة أحبها أنا وابني أدهم هي الملوخية بالأرانب"، وعن مشاركتها في برامج المقالب قالت سماح إنها لا تحب المشاركة في هذه البرامج لأنها قد تؤذي الفنان".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سماح أنور تنتصر لطارق لطفي وتشيد بـخفة دنيا سمير غانم سماح أنور تنتصر لطارق لطفي وتشيد بـخفة دنيا سمير غانم



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:24 2025 السبت ,10 أيار / مايو

فيلم منى زكي يحصد جوائز المركز الكاثوليكي
 العرب اليوم - فيلم منى زكي يحصد جوائز المركز الكاثوليكي

GMT 18:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

هدف حكيمى جوهرة نصف النهائى الآخر

GMT 01:29 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

البرج الطالع وتأثيره على الشخصية والحياة

GMT 11:40 2025 الجمعة ,09 أيار / مايو

الخطيب أم كولر.. أم نموذج الإدارة؟ (3-3)
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab