محمد رمضان عمر الشريف مثالي الأعلى وأتمنى تجسيد أحمس
آخر تحديث GMT10:46:02
 العرب اليوم -

محمد رمضان: عمر الشريف مثالي الأعلى.. وأتمنى تجسيد أحمس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد رمضان: عمر الشريف مثالي الأعلى.. وأتمنى تجسيد أحمس

محمد رمضان
القاهرة - العرب اليوم

تحدث الممثل الشاب محمد رمضان عن أنه بعيد تماما عن الشخصيات العنيفة التي يجسدها في أعماله، كاشفا أنه يتمنى تجسيد الملك أحمس طارد الهكسوس.

وقال محمد رمضان خلال حلوله ضيفا على برنامج "ممكن" الذي يقدمه الإعلامي خيري رمضان، على فضائية CBC: "في فيلم عبده موتة غيرنا النهاية حتى يتم إعدام البطل، وفي فيلم الألماني أيضا، وهذا بسبب الفترة التي تم عمل الفيلمين بها".

وتابع: "نحن نؤرخ بهذه الأعمال.. لم أقصد أن يتعاطف البعض مع تلك الشخصيات، ولكنها جرس إنذار لهذه القضايا".

وعن اعتقاد البعض أنه بلطجي مثلما يظهر في أفلامه، رد رمضان: "بشهادة ممثلين كبار أنا الحمد لله نعم عليا بالمصداقية في عملي، وأنا أعذر الناس الذين اعتقدوا أن الأفلام التي قمت بها هي شخصيتي الحقيقية، وشخصيتي الحقيقية بعيدة تماما عن أعمالي".

وعن مثاله الأعلى قال رمضان: "عمر الشريف نجم عالمي ومثال أعلى لي وقدوة، وأرى أن النجومية الحقيقية تتمثل في العالمية، أما باقي النجوم بدون الوصول إلى العالمية فهم يمثلون منارات وليسوا نجوما".

وكشف رمضان عن عشقه للتاريخ الفرعوني، قائلا: "أحب التاريخ الفرعوني، وحلم حياتي أن أجسد شخصية أحمس طارد الهكسوس، وطيبة في هذه الفترة كان يحتلها الهكسوس، وأحمس كان عزيز قوم ذل، وقدر بإصراره واختراع العجلة الحربية أن يحرر بلده، وأقول لكل شاب مصر قبل أن تعرف ماذا تريد أعرف تاريخك، لأننا سلالة أحمس، ولدينا مميزات عظيمة لا نكتشفها".

أما عن أدبائه المفضلين، فقال رمضان: "أحب القراءة جدا، وأحب برنارد شو، لأن حديثه طبطبة علي، ويدعو للنجاح، وأنا في عملي لا أقتدي بأحد، ولكن أخلاقيا أقتدي برسول الله".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد رمضان عمر الشريف مثالي الأعلى وأتمنى تجسيد أحمس محمد رمضان عمر الشريف مثالي الأعلى وأتمنى تجسيد أحمس



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab