بهاء الدين محمد يُبيّن سبب غناء أنغام أكتبلك تعهد بدلاً من سميرة سعيد
آخر تحديث GMT12:25:43
 العرب اليوم -

بهاء الدين محمد يُبيّن سبب غناء أنغام "أكتبلك تعهد" بدلاً من سميرة سعيد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بهاء الدين محمد يُبيّن سبب غناء أنغام "أكتبلك تعهد" بدلاً من سميرة سعيد

سميرة سعيد
القاهرةـ سارة رفعت

تسببت إعادة حلقة المطربة سميرة سعيد مع الإعلامي عمرو أديب في برنامج "كل يوم جمعة" على قناة "ON E"، في غضب الشاعر بهاء الدين محمد، بسبب الحديث حول أغنية "أكتبلك تعهد"، ونشر بهاء الدين، على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "طالما عمرو أديب بيعيد حلقة 

سميرة سعيد، وكلامها عن أغنية (أكتبلك تعهد) إنها كانت أغنيتها وماخدتهاش، ولأن عمرو أديب كان لازم يرجعلي علشان أرد على محاولة استهتارها، مضطر أوضح أنني بالفعل عرضت الأغنية على الديفا سميرة سعيد، وأبدت إعجابها بمذهب الأغنية، وتم إسنادها إلى ملحن تحت إشرافها، وقامت بإرسال اللحن إلىَّ، ولكني رفضت لأنه مش مناسب لكلمات الأغنية، وعلشان ماتزعلش قولتلها إنسي الأغنية دي، لأنها هتنجح وكل الموضوع ماخدش كام يوم فقط مش سنين، وسمعت أنغام كلمات الأغنية وعجبتها، وكان رد فعلها كله وعي وفهم واهتمام وفن، ووظفتها صح، واتفقنا يلحنها الفنان إيهاب عبد الواحد، ونجحت وأصبحت الحمد لله أغنية للتاريخ".

وتابع الشاعر الغنائي الكبير بهاء الدين خلال منشوره على موقع "فيسبوك": "ماكانش فيه داعي إن سميرة تطلع نفسها بالصورة دي، ولكن غلطة ربما تكون غير محسوبة ولا مقصودة، لأنها مش في صالحها، وردي عليها إن الأغنية نجحت يا سميرة، ورغم اللي قولتيه.. لك كل الاحترام والتقدير".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بهاء الدين محمد يُبيّن سبب غناء أنغام أكتبلك تعهد بدلاً من سميرة سعيد بهاء الدين محمد يُبيّن سبب غناء أنغام أكتبلك تعهد بدلاً من سميرة سعيد



درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 13:07 2025 الجمعة ,04 تموز / يوليو

الهلال أمام فلومينينسى.. مباراة مختلفة

GMT 21:01 2025 الجمعة ,04 تموز / يوليو

ثمانون هذه الأمم: أمناء ورؤساء

GMT 20:53 2025 الجمعة ,04 تموز / يوليو

زمنيّة الحرب... وفكرة السلام

GMT 01:50 2025 الجمعة ,04 تموز / يوليو

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 04 يوليو/ تموز 2025

GMT 03:19 2025 السبت ,05 تموز / يوليو

تحذيرات من سحابة سامة في مدريد

GMT 02:29 2025 الجمعة ,04 تموز / يوليو

رسالة من 3 أحرف تهبط بطائرة أميركية اضطراريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab